بنت الستوب هي فتاة سودانية اسمها اسلام محمد تتراوح أعمارها بين 20 و 30 سنة وهذه الفتاة فجرت مواقع التواصل الاجتماعي عدة مرات في الفترة الاخيرة مرة بطرحها بطريقة غريبة ومرة ​​عندما تزوجت فعلا. ومرة عندما طلبت الطلاق وعندما انتشرت الكلمة الأخيرة تسبب موتها، الفتاة التي تقف على مرأى ومسمع من معبر السودان الحدودي مع لوحة قيل إنها ستتزوج، في إثارة الجدل لأول مرة، حيث تبنت فكرة تعدد الزوجات، وهو ما لم تفعله أي مشاكل تسببت في هذه الفتاة. لتكون مثيرة للجدل بين الناس وخاصة السودانيين حيث ينقسم الناس إلى قسمين، أحدهما يظن أن الفتاة تتصرف بشكل غير صحيح، وهي تقترح على هذا النحو ؛ لأنه مخالف للعرف، يعتقد البعض أنه لا توجد مشكلة في ترك هذه الفتاة تتزوج بهذه الطريقة ؛ لأنها تطلب العفة لا تطلب أي تحريم لكنها أرادت أن تبرر نفسها مما أدى إلى اشتعال موقع النشرة والانقسام بين الناس. المؤيدين والمعارضين.

زواج فتاة الاستوب السودانية

انتشرت الفتاة السودانية الأحدب على مواقع التواصل الاجتماعي بعد زواجها من الشاب السوداني محمد نور، مع ابتهاج بعض الناس على مواقع التواصل الاجتماعي بالنبأ، عبروا عنه عبر بعض التغريدات، قائلين إن الفتاة كانت نية صافية، أرادت الامتناع، فشرفها الله من خلال الزواج – سبحانه له سرعان ما وجدت الرجل المناسب الذي ادعى أن لديه زوجة واحدة وأن الفتاة الطوباوية ستكون الزوجة الثانية وقبلت الفتاة الزواج بناءً على ذلك وتزوجا بالفعل.

حقيقة وفاة فتاة الاستوب السودانية

انتشرت في صباح يوم الجمعة 1 يوليو / تموز 2022، أنباء عن وفاة الفتاة السودانية على نطاق واسع، حيث انتشرت أنباء وفاة الفتاة السودانية على صفحة منهل الطريفي الإعلامية. دموي، لكن ليس بعيدًا ولم ترد أنباء رسمية أخرى عن وفاة الفتاة التي ظلت مجهولة، وانتشر الخبر بسرعة بين أبناء الشعب السوداني، مما جعلهم يشعرون بالحزن الشديد على الفتاة.

لماذا طلبت فتاة الاستوب الطلاق من زوجها

لسوء الحظ، استمر زواج الفتاة بعد أكثر من أسبوعين بقليل من ظهور الفتاة إسلام محمد لها على وسائل التواصل الاجتماعي عبر البث المباشر، وسردت ما حدث لها عندما ركض زوجها محمد النور بعد أخذ جميع الهدايا من حفل الزفاف، كما قامت بسرد ما حدث لها. اكتشف أنه متزوج. من بين النساء الثلاث، كانت الزوجة الرابعة، ليس مثل أي شيء أخبرها أنها زوجته الثانية، وقالت من خلال هذا البث إن عملية الطلاق ستبدأ به بمجرد ظهوره في الخرطوم.