بعد الزيادة في ارتفاع سعر البنزين قررت الحكومة المصرية بإصدار قرارات بوجود زيادات جديدة في الأسعار التي تكون خاصة بالمنتجات البترولية، وذلك يكون خلال إجازة عيد الأضحى المبارك، وهذا الأمر يكون صدمة على العديد من المواطنين والقلق القادم لديهم، ويوجد خوف كبير حيث أنه يؤثر تأثيرا سلبيا على ارتفاع الأسعار بشكل كبير من المواد الأخرى، والتي يحتاجها المواطن يوميا فهذا يسبب على الدخل المعيشي للمواطن، وهناك الكثير من التساؤلات التي يسألونها المواطنين وذلك عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، وعن طريق محركات البحث في جوجل خلال هذه الفترة.

هل ترتفع شعبة الأدوية بسبب ارتفاع البنزين

وإضافة رئيس شعبة الأدوية من اتحاد الغرف التجارية الدكتور “علي عوف “حيث أنه أضاف من خلال حديثه عن الأدوية وأسعار منها لن تتأثر أي تأثير بشكل مباشر بسبب إرتفاع أسعار البنزين في الآونة الأخيرة، وكان ذلك ردا على بعض الأخبار التي انتشرت انتشارا كبيرا عبر تداولها بين الناس وانتشارها على مواقع التواصل الاجتماعي في خلال ساعات قليلة ماضية وقال بأن الأدوية لن تتأثر وهذا ما أوضحه لنا الدكتور علي عوف وهو رئيس الشعبة الأدوية في إتحاد الغرف التجارية.

انتشار ثقافة المجتمع المصري بعدم توفر الدواء في السوق المصري بأن هناك أزمة في الأسعار

وبالجديد بالذكر من خلال تتابع الأخبار وانتشار الثقافات في المجتمع المصري فهذا جعل الأفراد يربطون الأدوية التي غير متوفرة في السوق المصري، بأنها أزمة في الكثير من الأدوية، وذلك هذا النوع لا يتوفر ولا يوجد في الوقت الحالي فقاموا ربط هذا سبب ارتفاع الاسعار، ولا تتوفر هذه الأدوية، ولكن هناك البديل والبديل هو احتوائه على نفس مكونات الدواء المطلوب وذلك يكون بنفس الكفاءه ولكن بسبب الاسعار لا يوجد.

تقبل ارتفاع البنزين والاسعار

باب جدير بيذاكر بان لا ينصدم الشعب المصري من ارتفاع البنزين أو ارتفاع الأسعار لأول مرة، ولكنها حصلت عدة مرات فكل عام نمر بهذه المرحلة من ارتفاع الأسعار سواء البنزين أو إرتفاع أسعار المنتجات التي يحتاجها المواطن علينا بتقبل ارتفاع البنزين أو الأدوية أو الأسعار أينما كانت.