أثار فيديو أيتام خميس مشيط ضجة إعلامية في المملكة العربية السعودية، حيث جرت العديد من الأحداث في العديد من البلدان حول العالم، والجدير بالذكر أن المملكة العربية السعودية كانت من الدول التي انتشرت فيها بعض الأحداث وسط الحشد وأصبحت مسألة رأي عام، بينما هنا حالة، من الجدير بالذكر أنه في الساعة في غضون ذلك، أرسل رواد مواقع التواصل الاجتماعي والقنوات الإخبارية في المملكة العربية السعودية مقطع فيديو يظهر مجموعة من ضباط الأمن السعوديين يضربون ويسحبون مجموعة من الفتيات في دار للأيتام بحي خميس مشيط بالسعودية. في المملكة.

فيديو الاعتداء على ايتام خميس مشيط كامل تويتر

أظهر مقطع فيديو مسرب لدار أيتام في منطقة خميس مشيط بالمملكة، تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي السعودية وقنوات إخبارية مختلفة، الشرطة السعودية وعناصر الأمن يضربون الفتيات اليتيمات. كان الكثيرون غير راضين عن الضرب الوحشي للفتيات في دور الأيتام.

سبب الاعتداء على أيتام خميس مشيط

بسبب الظروف المعيشية السيئة لمجموعة من الفتيات في دار الأيتام، من أجل تحسين ظروفهن المعيشية والنضال من أجل حقوقهن في دار الأيتام، وافقت جميع الفتيات في دار الأيتام على الإضراب والسماح لحراس الأمن بالدخول هنا ودخوله. دار الأيتام للسيطرة على الوضع لمنع الفتيات من الإضراب، لكنهم لم يوقفوا الإضراب، موجه قام حراس الأمن بالضرب المبرح على الفتاة، ومن خلال الفيديو المسرب أوضح أن أحد حراس الأمن اعتدى على فتاة وشدها من شعرها وضربها جسديا وضربها على أجزاء مختلفة من جسدها فيما يعتقد أنه كبير. والشيء الخطير. المجتمع السعودي لا يقبله.

https://twitter.com/sally9_c/status/1564714317152489473?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1564714317152489473%7Ctwgr%5Ef510c116557aa31a1d0b1667e7bd55342c6880f8%7Ctwcon%5Es1_&ref_url=https%3A%2F%2Fwww.shorouknews.com%2Fnews%2Fview.aspx%3Fcdate%3D31082022id%3D0f056495-d3e0-43eb-9c91-53be6ef4f40f

مقطع فيديو الاعتداء على ايتام خميس

في سياق ما حدث في دار خميس مشيط للأيتام في المملكة العربية السعودية، أوضحت منطقة إمارة عسير في بيان صادر عن وكالة الأنباء السعودية الرسمية: “الإشارة إلى محتوى خميس مشيط انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي. فيديو والصورة الإعلامية للفعاليات داخل مبنى التربية الاجتماعية بمحافظة شيت بمنطقة عسير، أمر أمير منطقة عسير صاحب السمو الأمير تركي بن ​​طلال بن عبد العزيز، بتشكيل لجنة للتعرف على الواقعة والتحقيق في الأطراف وإحالة القضية إلى الجهات المختصة.