خطبة عن وداع رمضان واستقبال العيد مكتوبة

بواسطة:
مارس 6, 2023 10:37 ص

الذي – التي خطبة عن وداع رمضان واستقبال العيد مكتوبة من الموضوعات المهمة التي يتحدث عنها الخطباء يوم الجمعة ، حيث تحمل منابر الجمعة في تلك المناسبة رسالة التنوير لجميع المسلمين ، ويلقي الإمام الضوء على عدد من الأفكار والموضوعات المهمة التي من شأنها رفع مستوى حياة المسلم بعد ذلك. مر شهر رمضان ، ومن خلال موقعنا نبارك للجميع بمناسبة عيد الفطر ، وسنقدم خطبة جمعة مكتوبة في العشر الأواخر من رمضان ، والتي تعتبر خطبة الجمعة الأخيرة من شهر رمضان. 2023.

خطبة عن وداع رمضان واستقبال العيد مكتوبة

في يوم الجمعة الأخير من شهر رمضان ، يهتم المنبر بعدد كبير من الموضوعات الأساسية ، حيث يعتبر وداع شهر رمضان من أهم الأمور التي تغير ظروف المسلم ، والتي هي عليه. من الضروري الالتزام بمقاربة الخير وعدم التراجع في البر مع الله ، وجاءت أبرز المواعظ على النحو التالي:

خطبة عن وداع رمضان واستقبال العيد كاملة

“الحمد لله رب العالمين نحمده ونستعين به ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن شرور أعمالنا ومن هديه الله فهو لا يضل ، ومن ضلّ لا يهدي ، أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، وصفيّة وخليلة خير رسالة. أرسل إلى العالمين صلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ، الطيبين والطاهرين ، ولكن بعد:

عباد الله ، من رحمة الله على الناس ، خلق لهم وقتًا للعطاء ، وموسمًا للطاعة ، يشتركون فيه في الخير ، ويلتزمون في سبيل الله العظيم ، والقادر على ذلك. فمن رحمه الله على الناس جعل فيهم كتاب الله وسنة رسوله شيئين لا يضيع حفظهما معهم مهما تغير الزمن وحرك العالم فيه. فهو الذي يقول في كتابه الحكيم: “يا أيها الذين آمنوا ، كتب لكم الصوم كما كتب لمن قبلكم حتى تكونوا تقياً”. * *

 شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ ۚ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ۖ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۗ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ”، فالحياة قصيرة حتى لو كانت طويلة ، والحياة مميتة حتى لو جمعنا ما جمعناه لها ، ووجه الله الوحيد هو الباقي ، إخوتي وأخواتي. نهاية تلك الأيام المباركة ، لعبادة الله لا تقتصر على مدينة دون أخرى ، والله الذي في رمضان هو ربنا الأعظم الباقي بعد رمضان ، فلا نكون من المنافقين ونحرم الله ، فكيف لمن يعرف الطريق إلى الله ، وقد ذاق. حلاوة الإيمان وتلك المشاعر العظيمة ، استبدل ما هو أفضل مما هو أدنى بعد رمضان ، قيل عن الحسن البصري – رحمه الله تعالى -: “إن الله لم يصنع عمل المؤمن. إذن يا إخواني ، اعملوا من أجل بيت للبقاء ، ولا تغربهم الدنيا وملذاتها العابرة التي لا تساوي في عين الله جناحًا ، وتبشر بالخير من الله ، وتحتفل. طقوس عيد الفطر ، من سنة نبيك الحبيب أن يفرح المسلم بكل أسماء الرحمة ، ولا تجوز مناسبات الإسلام ، وفي عيد الفطر يجب على المسلم أن يصوم بغض النظر عن بدينه ، ويجوز له ذلك بعد ذلك.

خطبة قصيرة عن وداع رمضان واستقبال العيد

خطبة الجمعة في زكاة الفطر وآداب العيد مكتوبة

خطبة قصيرة عن وداعا رمضان والعيد

 ليبارك الله أوقاتكم بنور الإيمان ، وينير الله قلوبكم وبصيرتكم للمثابرة على طريق الحق ، لأنه كما أخبرنا ربنا في كتابه ، هذه أيام قليلة ، أمس كانت القلوب تفيض للقاء. رمضان واليوم تفيض العيون بالدموع في وداع هذا الشهر المبارك ، فنسأل الله تعالى أن يعيده إلينا سنين كثيرة ، وأيام طويلة ، فتبارك لمن أحسن إلى الله في هذا الشهر ، و طوبى لمن يقوم ويصلي ويصوم على أحسن وجه ، فإن الله أعد فرحتين لعبيده لهذا الشهر ، وهم أجمل وأغلى من الدنيا وما فيها ، وهم الفرح. للصائم في فطره ، في تلك المناسبة الغالية التي يجب أن نفرح فيها ، فتشاهدون تلك الوجوه حزينة أو مختنقة أو حزينة ، ولا يجوز إخواني ، لأن أصل عيد الفطر هو الفرح. والفرح الثاني هو فرح لقاء الله تعالى ويرضى عنا يوم القيامة يوم لا ينفع فيه المال ولا الأولاد إلا من يأتي إلى الله بقلب سليم وروي عن قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أنه قال في حديث رواه سيدنا أبو هريرة – رضي الله عنه ورضاه – قال: للصائم فرحتان: يفرح يفطر ويفرح عندما يلاقي ربه. “جعلنا الله وإياك بين أهل الفرح والسلام. عليكم ورحمة الله وبركاته.

خطبة مؤثرة عن وداع رمضان مكتوبة

خطبة الجمعة حول الترحيب بشهر رمضان مكتوبة

خطبة مؤثرة في وداع رمضان مكتوبة

خطبة عن وداع رمضان واستقبال العيد مكتوبة

من أهم سمات شهر رمضان المبارك أن يتفرغ المسلم لطاعة الله تعالى بجميع أشكالها وأنواعها ، بما في ذلك قراءة القرآن ، فهي عبادة مهمة تقصر المسافة. والله ان وداعا لشهر رمضان المبارك ليس بالدموع والبكاء بل بالثبات على دين الله والطاعة التي اعتدنا على اداءها في هذا الشهر المبارك لنبتعد عن الرياء والعياذ بالله. فالله تعالى رب رمضان ، وهو الباقي في كل الشهور ، فكل الطاعات التي نمارسها في رمضان هي طاعات نثق بالآخرين من الصلاة والصوم والقيام وقراءة القرآن. لأن رمضان مدرسة الإنسان المسلم تتجدد بها الروح ، وتعتاد الروح على شريان الحياة الذي يضمن له الانتصار في الجنة السعيدة ، فما هو إلا عالم هالك يفنى ويهلك مهما يكن. كم هي أيامها ، وكان السلف يصلون إلى الله لمدة نصف سنة أن يخبرهم شهر رمضان ، لما فيه من خير وبركات ، ويصلون إلى الله نصف سنة بعد ذلك أن يتقبل منهم بطاعة شهر رمضان ، عن نبيك – صلى الله عليه وسلم – أن “النبي صلى الله عليه وسلم صعد المنبر فقال: آمين ، آمين ، آمين. فيلم نزل وسئل عن ذلك فقال: جاءني جبرائيل فقال: رغم أنف رجل أمسك رمضان ولم يغفر له ، قل آمين ، عرف والديه أو أحدهما ، لكنه لم يغفر له يقول: آمين ، وقلت: آمين ، فتبارك لمن استغل هذا الشهر ، ومبارك لمن استغفر ، ما كان حبيبك العلي أحذر الناس ، و هو الذي غفر الله له من ذنوبه المبكرة وآياته ، أقول قولي هذا ، واستغفر الله لي ولكم فيّ ، نصرًا لمن يستغفرون ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. يقع عليك.

خطبة عن وداع رمضان والعيد مكتوبة

“الحمد لله ، الحمد لله ، والصلاة والسلام على سيد الخلق وخاتم المرسلين ، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد ، كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى سيدنا إبراهيم عليه السلام. آل سيدنا إبراهيم ، وبارك على سيدنا محمد ، وعلى آل سيدنا محمد ، كما باركت سيدنا إبراهيم ، وعلى آل سيدنا إبراهيم ، في العالمين أنتم الطيبون المجيدون. الصالحين ، وبارك الله عليهم من الصحابة والتابعين ، ومن تبعهم ، وحفظهم بلطف إلى يوم الدين ، وبعده:أيها الإخوة في الإيمان والإيمان ، اتقوا الله في أنفسكم ، ودعوا أنفسكم تنظر إلى ما فعلتموه للغد ، واعملوا من أجل بيت نجاة يليق بعملكم وتضحياتكم ، وابتعدوا عن العالم وكل إغراءاته ، و استعينوا بالله يا إخواني ، وقلوا اللهم لا يسير إلا ما سهّلت لكم ، إن شئتم ، جعلت الحزن يسيرًا ، ومع نهاية أيام رمضان الغالية ، لا أستطيع المساعدة. بل نجدد العهد مع الله تعالى ، فإن شهر رمضان هو رسالة الطبيعة السليمة التي نتعلم منها الخير ، وبه نجدد روح الانتماء لديننا العظيم ، لأن شخصيتنا الحقيقية ستكون كما هي. في رمضان فلا تنغمس في فتنة العالم واعلم أن ثواب رمضان ضمانة لدخولك الجنة من باب الريان الذي أعده ربك تعالى لمن صومه. هي بوابة لك وأنت وحدك ، ولن يدخلها إلا الصائم ، نسأل الله أن يجعلنا من رواده ، قال عباد الله المسلمون نبيك الحبيب في حديث رواه سيدنا أبو هريرة – رضي الله عنه – قال فيه: “للصائم فرحتان: فرح …