خطبة عن فضل عشر ذي الحجة مكتوبة قصيرة

بواسطة:
مارس 6, 2023 11:41 ص

خطبة عن فضل عشر ذي الحجة نص قصير يوضح فيه فضل ذي الحجة ، ولا سيما العشر الأول منه ، لشهر ذي الحجة من الأشهر الحرم ، والعشر الأولى من أفضل أيام العصر وأعظمها في بصر الله ، وفيه يوم عرفة ويوم الموتى يومان من أعظم الأيام وأكثرها إفادة ومكافأة ، وفي هذا المقال سيتضمن موقعنا خطبة نعمة العشر الأوائل من ذي القعدة. – الحجة موضحاً فيها كل ما يهم المسلم أن يعرفه عن هذه الأيام المباركة.

خطبة عن فضل عشر ذي الحجة مكتوبة قصيرة

وفيما يلي خطبة في العاشر من ذي الحجة مكتوبة ومختصرة: الحمد لله نحمده ونستغفره ونستغفره ، وكثير التحية ، ولكن بعد ذلك:

لأحسن الكلام كلام الله وخير الهداية هدى رسوله – صلى الله عليه وسلم – أيها المسلمون ، فإن عشر ذي الحجة هو موسم طاعة وإحسان ، فيه يتنافس المتنافسون ، وقد جعله الله من أفضل أيام العصر ، وهو لك لما فيه من فضائل ونعم ، وقد قيل في أيامه أفضل من العشر الأواخر من رمضان. ودليل فضله ما جاء في الحديث الشريف عن ابن عباس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “ما من أيام. وفيها الأعمال الصالحة أحب الله أكثر من هذه العشرين يومًا ، قالوا: وليس الجهاد في سبيل الله؟ قال: والجهاد ليس في سبيل الله إلا رجل خرج بروحه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء.

ويكفي أن الله أقسم به في كتابه الثمين ، وجعله يومًا أكمل فيه الله الدين وأكمل نعمة عباده المسلمين ، فهو يوم عرفة ، الذي رحمه رسول الله صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم – أخبره أن صيامه يكفر سنتين متتاليتين من عمر المسلم ، وهذا الصيام محجوز لغيره. ويوم عرفة هو يوم يخلص الله فيه رقاب العبيد من النار ويمحو ذنوبهم وآثامهم ويرفع مناصبهم وهذا هو الحج وكل المسلمين يرغبون في زيارة بيته المقدس والطواف حوله. ولكن إذا لم تكن الظروف سهلة ، فسيغير الله كل مشقة إلى سهولة ، وستكون هناك مجموعة متنوعة من العبادات التي ينال بها العبد الأجر والثواب والصلاح ، ويشترك إخوانه الحجاج في هذا. النعمة والله يعظمه ويصلي عليه ويصوم له ومن يقدر أن يذبح نهارا ذبيحة وكل ما فيه خير عظيم وأجر عظيم والصلاة والسلام على الحبيب المختار. خير من الاستغفار في عشار.

 هل تعلم لماذا يصوم المسلمون الأيام التسعة الأولى من شهر ذي الحجة؟

خطبة مختصرة عن فضل عشر ذي الحجة

بعد كتابة خطبة قصيرة في فضل ذي الحجة ، ستكتب خطبة قصيرة في ما يلي فضيلة العاشر من ذي الحجة: الحمد لله رب العالمين الذي دفع سبيل السعادة للمسلمين ، ووعدهم بالأجر والثواب في الدنيا ويوم القيامة ، ونشهد أن لا إله إلا الله الذي جعل مواسم الطاعة ، وأن محمدا عبده ورسوله منح الحكمة. ومجموعات الكلمة أرسلته رحمة للعالمين ودليلًا على كل الناس ، ولكن بعد:

ومن فضل الله لعبيده أن يصنعوا لهم مواسم طاعتهم ، ويكثروا فيها حسناتهم ، ويغفر لهم سيئاتهم ، لأن أسعد الناس هو الذي يستغل هذه الأوقات ، لله في كرمه. والنعمة جعلت هذه الأمة من الحسنات الكثيرة التي تبارك عصورها ، فها نحن ندخل مواسم الخير والطاعة التي يضاعف بها الله الأجر ويمحو الظلم ، هي العشر الأولى من ذي الحجة. فإدراكها هو نعمة عظيمة ينعم بها الله على عباده ؛ لأن فيهم ما ينفع المسلم لأعظم الأجر ، فحلف الله به في كتابه ، فقال: وَلَيَالٍ عَشْرٍ. وهذا يدل على عظمتها وأهميتها ، وكانت هذه الأيام من الأربعين يومًا التي وعد الله بها نبيه موسى ، وفيه يتم فيه إتمام أحد أركان الإسلام الخمسة ، وهو الحج ، من يؤدّي فريضة الحج ويكمل فريضة الحج. يعود كطفل مولود لأمه البريئة ، فإن الله يغفر له ما مضى من ذنوبه ، ويوم الحج أكبر أيام العشر من ذي الحجة هو يوم النحر ، وهو من أعظم وخير الأيام مع يوم عرفة التاسع من ذي الحجة الذي فيه تفكك الأعناق وتمحو الذنوب والمعاصي عن عباد الله.
أيها المسلمون ، احرصوا على اتباع ما أمر الله به ، وتجنب ما نهى عنه ، واتباع سنن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في ذلك النصر العظيم والحمد لله. رب العالمين.

أفضل الأعمال في العاشر من ذي الحجة

خطبة جمعة عن عشر ذي الحجة مكتوبة

بعد اجتياز خطبة اليوم العاشر من ذي الحجة مكتوبة بشكل قصير وكذلك خطبة قصيرة في العشر الأوائل ، في ما يلي ننتقل إلى خطبة الجمعة في العاشر الكتابي من ذي الحجة:

الحمد لله العليم الحكيم قدّر عباده أن تكون لهم السعادة في دينهم وفي الدنيا ، ونصر لهم في الآخرة ، نحمد الله على خيره العظيم. وكرم عظيم ، وفضله وعطاءه الدائم ، ونشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ، ستموت فقط وأنتم مسلمون ، واتقوا ربك الذي خلقك من واحد. وخلقت النفس منها عروسها ، وأرسلت منها رجالًا ونساء كثيرين ، واتقوا الله الذي تسألون فيه والأرحام ، فإن الله كان ساهرًا عليك ، ولكن بعد:

وذلك بعد أن ودع المسلمون شهر رمضان وابتهجوا بعيد الفطر وصاموا ستة من شوال ودخلوا الأشهر الحرم ومعهم بدأت أهم أيام الدنيا وهي أول أيام ذي الحجة أو العشر الأوائل كما يطلق عليها أيها المسلمون ، فقد تقرر في الشريعة الإسلامية أن الجهاد هو ذروة الإسلام ، وأنه خير فعل لعبد مسلم للتقرب إلى الله بعد شهادتين ، ولكن فضيلة هذه الأيام العشر أن الله جعل الأعمال الصالحة فيها أفضل من الجهاد في سبيل الله ، والعشر الأوائل خير من العشر الأواخر من رمضان ، وللأسف حال المسلمين اليوم. أنهم يجهلون فضل عشر ذي الحجة فلا يبادرون إلى الصدقة.

يجب على المسلمين أن يتعرفوا على مكانتها ، وأن يدركوها ، ويكتشفوها بما هو جيد ، ولا يتركوها إلا إذا أدركوا منها خيراً عظيماً ، لأن الأعمال الصالحة في العشر الأوائل لا تقتصر ولا تقتصر على شيء معين. عبادة ، فكل طاعة وقرب لله تحل في هذه الأيام ، فيوصى فيها بالصلاة والصوم والحج والعمرة والأضحية ، وذكر القرآن وتلاوته والصدقة ، ويجب على المسلمين أن يفعلوا. احرصوا على التوبة فيه والابتعاد عن الذنوب والمعاصي ، والانشغال بتلاوة القرآن وذكر الله وحمده وتعظيمه ، أيها الإخوة المسلمون ، تقع أيام ذي الحجة في الشهر الأخير من السنة الهجرية ، السنة التي تطوى فيها صفحاتها وتغلق خزائنها وتنتهي أيامها. ستختتم سنتك ، والدرس مع الخاتم ، وهو حق هذه الأيام لـ على كل مسلم أن يتفرغ للعبادة ، ويطلب أن يغفر الله ذنبه ، ويحرر رقبته من النار ويرفع رتبته ، وفقنا الله وإياك ولكل المسلمين لما فيه الخير ، وآخر صلاتنا ذلك الحمد. لله رب العالمين.

قد يهمك أيضًا: أول عشر أحاديث نبيلة من ذي الحجة

خطبة عن عشر ذي الحجة وأحكام الأضحية

سبق أن تحدثنا عن خطبة في فضل العاشر من ذي الحجة مكتوبة بصيغة مختصرة ، وفيما يلي نتحدث عن خطبة في العاشر من ذي الحجة وأحكام النحر: اللهم رب العالمين الذي هدانا وأحبنا بنعمته ونعمته والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم علمنا ما ينفعنا. ، ونستفيد مما علمتنا ، واكتسبنا معرفة مفيدة ، والعمل الصالح يقربنا إليك ، وبعد ذلك:

ليباركنا الشهر الحرام ، بتنهدات الرحمة ، وتنهدات المغفرة ، وحلاوة الطاعة ورضاها ، فهو من أعظم الشهور في العصور ، فيه من أعظم الواجبات الشرعية ، وهي: الحج وفيه أيام من أعظم وأكرم الأيام عند الله تبارك وتعالى يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم: ما من أيام أعظم في عيني الله ولا أحب العمل عليها من هذه الأيام العشرة فاكثر فيها الحمد والتكبر والتسبيح “. لأن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أمرنا أن نتذكر الله تعالى أكثر في هذه الأيام الفاضلة ، ومن عطاياه تمجيد الله تعالى ، فأحيا سنة رسولكم ، يا عباد الله ، وسبحان الله سبحانه وتعالى ، وحمده على كل النعم والفضائل والهدايا التي أعطاك إياها ، ونأخذها بعد تسعة أيام من ذي الحجة هو يوم عيد الأضحى ، وهو عيد المسلمين الكبير ، وفي وهي شعيرة من أعظم شعائر الدين الإسلامي ، ألا وهي الأضحى ، حيث يذبح المسلم ضحيته ويذبحه ، ليكون قريبًا من الله تعالى ، فيؤجر عليه. أيها المسلمون الذبيحة لها أحكام ، ويجب على كل ضحّي أن يلتزم بها ، ويعلمها بحق العلم ، حتى تكون ذبيحته مقبولة عند الله تعالى ، وسنذكر هذه الأحكام على التوالي.

وأول ما نذكره هو حكمه في الشرع ، إذ ثبت بالإجماع بين العلماء أن الأضحية سنة مؤكدة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقد ضحى في. كل عيد له ولأسرته ، وحث أصحابه وجميع المسلمين على القيام بذلك لما فيه من حسنات وفضائل ، وأن الأضحية لا تكون إلا من البقر ، أي البقرة ، أو الضأن ، أو الإبل ، ولا تقبل الأضحية غير هذه الأنواع ، وعليكم أيها المسلمون أن تحرصوا على أن تتأكدوا وقت الذبح من أن هذه الأضحية لله تعالى بلا شريك له ، وبدون أي غرض تنشدونه منه. بل بالأحرى ذبيحة لله تعالى ، وعليك أنت أيها المسلم مراعاة الشروط الصحية لأضحيتك ، فلا تكون دون السن القانوني الذي تحدث عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ستة أشهر. للحمل ، …