دعاء السمات مكتوب مفاتيح الجنان

بواسطة:
مارس 6, 2023 12:52 م

دعاء السمات مكتوب مفاتيح الجنان، الدعاء عبادة عظيمة وعمل عظيم ، وهو من أعظم أعمال المحبة والقرب من الله سبحانه وتعالى وأمر الله عباده بالصلاة والاستعاذة به ووعدهم بالإجابة. متفق عليه – وهي من الأدعية التي يستجاب ويستحب للمسلم أن يصلي بها ، وبعض الأدعية نقلها البعض الآخر ، حيث سيشرح موقعنا في هذا المقال إحدى الأدعية التي وردت والمشهورة عند الشيعة ، وهي صلاة خصائص مفاتيح السماوات مكتوبة.

تعريف دعاء السمات عند الشيعة

قبل النظر إلى دعاء الصفات المكتوبة بمفاتيح الجنة ، يتم تعريفه عند الشيعة ، وهو صلاة تسمى أيضًا دعاء الشبحور وهذا منقول من الكافامي ، ودعاء الصفات هو كان عند الشيعة مكانة عظيمة يقرؤونها في آخر ساعة من يوم الجمعة ، ولديهم ما يثبت عظمة هذه الصلاة ، ومن هنا روى الباقر أن هذا الدعاء فيه اسم الله الأكبر وعلمائهم. وقد فسروا هذا الدعاء وأوضحوا له مكانته العظيمة.

 صلاة الفجر مكتوبة للإمام علي بن أبي طالب

سند دعاء السمات وسبب تسميته

دعاء الصفات مكتوب في مفاتيح الجنة رواه الطوسي وابن طافوس والمفامي ونقله المجلس عن البهائيين ، وسمي دعاء الصفات بهذا الاسم فيما يتعلق. في الصفات ، أي العلامات والأسماء ، وقيل أيضًا بالنسبة إلى الاسم الأعظم ، وسمي أيضًا دعاء الشابور ، أي دعاء العطاء ، وفي العبرية تعني البوق. وقيل أن الله – صلى الله عليه وسلم – أوحى لموسى بهذه الصلاة ، فكتبها بنو إسرائيل ونفخوها في الأبواق عندما حارب يشوع بن نون العمالقة وهزمهم.

دعاء السمات مكتوب مفاتيح الجنان

فيما يلي صلاة الصفات المكتوبة على أنها مفاتيح الجنة ستقدم كما هو مذكور في كتب صلاة الشيعة:

اللَّهُمَّ إنّي أسألُكَ باسمك العَظيمِ الأعظَمِ الأعَزِّ الأجَلِّ الأكرَمِ الَّذي إذا دُعيتَ بِهِ عَلى مَغالِقِ أبوابِ السَّماء لِلفَتحِ بِالرَّحمَةِ انفَتَحَت، وَإذا دُعيتَ بِهِ عَلى مَضائِقِ أبوابِ الأرضِ لِلفَرَجِ انفَرَجَت وَإذا دُعيتَ بِهِ عَلى العُسرِ لِليُسرِ تيَسَّرَت وَإذا دُعيتَ بِهِ عَلى الأمواتِ لِلنُّشورِ انتَشَرَت وَإذا دُعيتَ بِهِ عَلى كَشفِ البَأساءِ وانكشف الشر.

وبمجد وجهك الكريم ، أكرم الوجوه وأغلى الوجوه التي أعطيته الوجوه وجعلت رقبته تنحني ، وذللت أصواته ، وكشفت قلبه من خوفك. وَبِقوَّتِكَ الَّتي بِها تُمسِكُ السَّماء أن تَقَعَ عَلى الأرضِ إلاّ بِإذنِكَ، وَتُمسِكُ السَّماواتِ وَالأرضَ أن تَزولا، وَبِمَشيَّتِكَ الَّتي دانَ لَها العالَمونَ، وَبِكَلِمَتِكَ الَّتي خَلَقتَ بِها السَّماواتِ وَالأرضَ وَبِحِكمَتِكَ الَّتي صَنَعتَ بِها العَجائِبَ، وَخَلَقتَ بِها الظُّلمَةَ وَجَعَلتَها لَيلاً وَجَعَلتَ اللَّيلَ سَكَناً، وَخَلَقتَ بِها النّورَ وَجَعَلتَهُ نَهاراً ، وَجَعَلتَ النَّهارَ نُشوراً مُبصِراً، وَخَلَقتَ بِها الشَّمسَ وَجَعَلتَ الشَّمسَ ضياءً، وَخَلَقتَ بِها القَمَرَ وَجَعَلتَ القَمَرَ نوراً، وَخَلَقتَ بِها الكَواكِبَ وَجَعَلتَها نُجوماً وَبُروجاً وَمَصابيحَ وَزينَةً وَرُجوماً، وَجَعَلتَ لَها مَشارِقَ وَمَغارِبَ، وَجَعَلتَ لَها مَطالِعَ وَمَجاري، وَجَعَلتَ لَها فَلكاً وَمَسابِحَ، وَقَدَّرتَها في السَّماء مَنازِلَ فَأحسَنتَ تَقديرَها، وَصَوَّرتَها فَأحسَنتَ تَصويرَها وَأحصَيتَها بِأسمائِكَ إحصاءً وَدَبَّرتَها بِحِكمَتِكَ تَدبيراً وَأحسَنتَ تَدبيرَها، وَسَخّرتَها بِسُلطانِ اللَّيلِ وَسُلطانِ النَّهارِ وَالسَّاعاتِ وَعَدَدِ السِّنينَ وَالحِسابِ وَجَعَلتَ رُؤيَتَها لكل الناس واحد واحد واسألك اللهم عزك الذي كلمت به عبدك ورسولك موسى بن عمران. عليه السلام في المُقَدَّسينَ فَوقَ إحساسِ الكَروبين فَوقَ غَمائِمِ النّورِ فَوقَ تابوتِ الشَّهادَةِ في عَمودِ النَّارِ وَفي طورِ سَيناء، وَفي جَبَلِ حوريثَ في الوادِ المُقَدَّسِ في البُقعَةِ المُبارَكَةِ مِن جانِبِ الطّورِ الأيمَنِ مِنَ الشَّجَرَةِ، وَفي أرضِ مِصرَ بِتِسعِ آياتٍ بَيِّناتٍ، وَيَومَ فَرَقتَ لِبَني إسرائيلَ البَحرَ وَفي المُنبَجِساتِ التي صَنَعتَ بِها العَجائِبَ في بَحرِ سُوفٍ، وَعَقَدتَ ماءَ البَحرِ في قَلبِ الغَمرِ كَالحِجارَةِ، وَجاوَزتَ بِبَني إسرائيلَ البَحرَ، وَتَمَّت كَلِمَتُكَ الحُسنى عَلَيهِم بِما صَبَروا وَأورَثتَهُم مَشارِقَ الأرضِ وَمَغارِبَها الَّتي بارَكتَ فيها لِلعالَمينَ وَأغرَقتَ فِرعَونَ وَجُنودَهُ وَمَراكِبَهُ في اليَمِّ.

التتمة الأولى لدعاء السمات مكتوب

وَبِاسمِكَ العَظيمِ الأعظَمِ الأعَزِّ الأجَلِّ الأكرَمِ، وَبِمَجدِكَ الَّذي تَجَلَّيتَ بِهِ لِموسى كَليمِكَ (عليه السلام) في طورِ سَيناءَ، وَلإبراهيمَ (عليه السلام) خَليلِكَ مِن قَبلُ في مَسجِدِ الخَيفِ، وَلإسحاقَ صَفيِّكَ (عليه السلام) في بِئرِ شِيَعٍ، وَليَعقوبَ نَبيِّكَ (عليه السلام) في بَيتِ إيلٍ وَأوفَيتَ لإبراهيمَ (عليه السلام) بِميثاقِكَ، وَلإسحاقَ بِحَلفِكَ، وَليَعقوبَ بِشَهادَتِكَ، وَلِلمُؤمِنينَ بِوَعدِكَ وَلِلدَّاعينَ بِأسمائِكَ فَأجَبتَ، وَبِمَجدِكَ الَّذي ظَهَرَ لِموسى بنِ عِمرانَ (عليه السلام) عَلى قُبَّةِ الرُّمّانِ وَبِآياتِكَ الَّتي وَقَعَت عَلى أرضِ مِصرَ بِمَجدِ العِزَّةِ وَالغَلَبَةِ بِآياتٍ عَزيزَةٍ وَبِسُلطانِ القوَّةِ، وَبِعِزَّةِ القُدرَةِ، وَبِشَأنِ الكَلِمَةِ التَّامَّةِ، وَبِكَلِماتِكَ الَّتي تَفَضَّلتَ بِها عَلى أهلِ السَّماواتِ وَالأرضِ، وَأهلِ الدُّنيا وَأهلِ الآخرةِ، وَبِرَحمَتِكَ الَّتي مَنَنتَ بِها عَلى جَميعِ خَلقِكَ، وَباستِطاعَتِكَ الَّتي أقَمتَ بِها عَلى العالَمينَ وَبِنورِكَ الَّذي قَد خَرَّ مِن فَزَعِهِ طورُ سَيناءَ وَبِعِلمِكَ وَجَلالِكَ وَكِبريائِكَ وَعِزَّتِكَ وَجَبَروتِكَ الَّتي لَم تَستَقِلَّها الأرض، وَانخَفَضَت لَها السَّماواتُ وَأنزَجَرَ لَها العُمقُ الأكبَرُ وَرَكَدَت لَها البِحارُ وَالأنهارُ، وَخَضَعَت لَها الجِبالُ وَسَكَنَت لَها الأرضُ بِمَناكِبِها وَاستَسلَمَت لَها الخَلائِقُ كُلُّها وَخَفَقَت لَها الرّياحُ في جَرَيانِها وَخَمَدَت لَها النّيرانُ في أوطانِها وَبِسُلطانِكَ الَّذي عُرِفَت لَكَ بِهِ الغَلَبَةُ دَهرَ الدُّهورِ، وَحُمِدتَ بِهِ في السَّماواتِ وَالأرضِ وَبِكَلِمَتِكَ كَلِمَةِ الصِّدقِ الَّتي سَبَقَت لأبينا آدَمَ(عليه السلام) وَذُرّيَّتِهِ بِالرَّحمَةِ، وَأسألُكَ بِكَلِمَتِكَ الَّتي غَلَبَت كُلَّ شيءٍ، وَبِنورِ وَجهِكَ الَّذي تَجَلَّيتَ بِهِ لِلجَبَلِ فَجَعَلتَهُ دَكّاً وَخَرَّ موسى صَعِقاً، وَبِمَجدِكَ الَّذي ظَهَرَ عَلى طورِ سَيناءَ فَكَلَّمتَ بِهِ عَبدَكَ وَرَسولَكَ موسى بنَ عِمرانَ، وَبِطَلعَتِكَ في ساعيرَ، وَظُهورِكَ في جَبَلِ فارانَ، بِرَبَواتِ المُقَدَّسَينِ وَجُنودِ المَلائِكَةِ الصَّافّينَ، وَخُشوعِ المَلائِكَةِ المُسَبِّحينَ، وَبِبَرَكاتِكَ الَّتي بارَكتَ فيها عَلى إبراهيمَ خَليلِكَ (عليه السلام) في اُمَّةِ مُحَمَّدٍ(صلّى اللّه عليه و آله)، وَبارَكتَ لإسحاقَ صَفيِّكَ في أمة عيسى (عليهما السلام)، وَبارَكتَ ليَعقوبَ إسرائيلِكَ في أمة موسى (عليهما السلام) وَبارَكتَ لِحَبيبِكَ مُحَمَّدٍ (صلّى اللّه عليه وآله) في عِترَتِهِ وَذُرّيَّتِهِ وأمته. اللَّهُمَّ وَكَما غِبنا عَن ذلِكَ وَلَم نَشهَدهُ وَآمَنّا بِهِ وَلَم نَرَهُ صِدقاً وَعَدلاً أن تُصَلّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأن تُبارِكَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَتَرَحَّم عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ كَأفضَلِ ما صليت وَبارَكتَ وَتَرَحَّمتَ عَلى إبراهيمَ وَآلِ إبراهيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ فَعّالٌ لِما تُريدُ وَأنتَ عَلى كُلِّ شيءٍ قَديرٌ.

في تورِ رسو ، وَليبراحيمَ عليه السلام صديقك امامك في مسجد الخيف. عليه السلام في بئر الشيعة ويكون يعقوب نبيك عليه السلام في بيت ابراهيم عليه السلام بعهدك ، ولإسحاق بقسمك ، ولعقوب بشهادتك ، وللمؤمنين بوعدك والذين يدعون باسمك ، أجبت ، وبمجدك الذي ظهر لموسى بن عمران. عليه السلام عَلى قُبَّةِ الرُّمّانِ وَبِآياتِكَ الَّتي وَقَعَت عَلى أرضِ مِصرَ بِمَجدِ العِزَّةِ وَالغَلَبَةِ بِآياتٍ عَزيزَةٍ وَبِسُلطانِ القوَّةِ، وَبِعِزَّةِ القُدرَةِ، وَبِشَأنِ الكَلِمَةِ التَّامَّةِ، وَبِكَلِماتِكَ الَّتي تَفَضَّلتَ بِها عَلى أهلِ السَّماواتِ وَالأرضِ، وَأهلِ الدُّنيا وَأهلِ الآخرةِ، وَبِرَحمَتِكَ الَّتي مَنَنتَ بِها عَلى جَميعِ خَلقِكَ، وَباستِطاعَتِكَ الَّتي أقَمتَ بِها عَلى العالَمينَ وَبِنورِكَ الَّذي قَد خَرَّ مِن فَزَعِهِ طورُ سَيناءَ وَبِعِلمِكَ وَجَلالِكَ وَكِبريائِكَ وَعِزَّتِكَ وَجَبَروتِكَ الَّتي لَم تَستَقِلَّها الأرض، وَانخَفَضَت لَها السَّماواتُ وَأنزَجَرَ لَها العُمقُ الأكبَرُ وَرَكَدَت لَها البِحارُ وَالأنهارُ، وَخَضَعَت لَها الجِبالُ وَسَكَنَت لَها الأرضُ بِمَناكِبِها وَاستَسلَمَت لَها الخَلائِقُ كُلُّها وَخَفَقَت لَها الرّياحُ في جَرَيانِها وَخَمَدَت لَها النيران في أوطانهم ومملكتك التي عرفت أنكم تسودون بها إلى أبد الآبدين ، والتي تم مدحكم بها في السماوات والأرض وبكلمتكم كلمة الحق التي سبقت أبينا آدم.عليه السلام وَذُرّيَّتِهِ بِالرَّحمَةِ، وَأسألُكَ بِكَلِمَتِكَ الَّتي غَلَبَت كُلَّ شيءٍ، وَبِنورِ وَجهِكَ الَّذي تَجَلَّيتَ بِهِ لِلجَبَلِ فَجَعَلتَهُ دَكّاً وَخَرَّ موسى صَعِقاً، وَبِمَجدِكَ الَّذي ظَهَرَ عَلى طورِ سَيناءَ فَكَلَّمتَ بِهِ عَبدَكَ وَرَسولَكَ موسى بنَ عِمرانَ، وَبِطَلعَتِكَ في ساعيرَ، وَظُهورِكَ في جَبَلِ فارانَ، بِرَبَواتِ المُقَدَّسَينِ وَجُنودِ المَلائِكَةِ الصَّافّينَ وتواضع الملائكة الذين يسبحون وبركاتك التي باركت بها إبراهيم صديقك. عليه السلام في اُمَّةِ مُحَمَّدٍصلّى اللّه عليه و آلهوبارك طهارتك في أمة يسوع عليهما السلاموباركت يعقوب اسرائيل في امة موسى عليهما السلام وباركت حبيبك محمد صلّى اللّه عليه وآله في عترَتِِ وَذُرـيَّتِ وأمته. اللَّهُمَّ وَكَما غِبنا عَن ذلِكَ وَلَم نَشهَدهُ وَآمَنّا بِهِ وَلَم نَرَهُ صِدقاً وَعَدلاً أن تُصَلّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأن تُبارِكَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَتَرَحَّم عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ كَأفضَلِ ما صليت وَبارَكتَ وَتَرَحَّمتَ عَلى إبراهيمَ وَآلِ إبراهيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ فَعّالٌ لِما تُريدُ وَأنتَ عَلى كُلِّ شيءٍ قَديرٌ .

التتمة الأخيرة من دعاء السمات مفاتيح الجنان

ثمّ تذكر حاجتك وتقول: اللَّهُمَّ بِحَقِّ هذا الدُّعاءِ، وَبِحَقِّ هذِهِ الأسماءِ الَّتي لا يعلم تَفسيرَها وَلا يَعلَمُ باطِنَها غَيرُكَ، صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَافعَل بي ما أنتَ أهلُهُ وَلا تَفعَل بي ما أنا أهلُهُ وَاغفِر لي مِن ذُنوبي ما تَقَدَّمَ مِنها وَما تَأخَّرَ وَوَسِّع عَلَيَّ مِن رزقك شرعي ، واحميني من شخص سيء ، ومن جار سيء ، وشريك سيء ، وحاكم سيء ، فأنت كلي القدرة وعارفين ، يا رب العالمين.

ثمّ اطلب حاجتك وقل: وَافعَل بي ما أنت أهلُهُ وَلا تَفعَل بي ما أنا أهلُهُ، وَانتَقِم لي من فلان بن فلانٍ، وسمّ عدوك، وَاغفِر لي مِن ذُنوبي ما تقدم مِنها وَما تَأخَّرَ، وَلِوالِدَيَّ وَلِجَميعِ المُؤمِنينَ وَالمُؤمِناتِ وَوَسِّع عَلَيَّ مِن حَلالِ رِزقِكَ وَاكفِني مَؤُنَةَ إنسانِ سَوءٍ ، وَجارِ سَوءٍ، وَسُلطانِ سَوءٍ، وَقَرينِ سَوءٍ وَيَومِ سَوءٍ، وَساعَةِ سَوءٍ، وَانتَقِم لي مِمّن يَكيدُنىِّ، وَمِمّن يَبغي عَلَيَّ وَيُريدُ بي وَبِأهلي وَأولادي وَإخواني وَجيراني وَقَراباتي مِنَ المُؤمِنينَ وَالمُؤمِناتِ ظُلماً إنَّكَ عَلى ما تَشاءُ قَديرٌ وَبِكُلِّ شيءٍ عَليم آمينَ رَبَّ العالَمينَ.

ثم قل: اللهم إنك بحق هذا الدعاء أنعم على فقراء المؤمنين والمؤمنات بالمال ، وعلى مرضى المؤمنين من الرجال والنساء بالشفاء …