خطبة أول جمعة من شوال مكتوبة

بواسطة:
مارس 7, 2023 4:16 م

الذي – التي خطبة أول جمعة من شوال مكتوبة وهي من الخطب الخاصة في حياة هذا الشهر ، حيث يحرص أئمة وخطباء المساجد يوم الجمعة على تسليط الضوء على عدد كبير من النقاط المهمة ، مما يزيد من عزيمة المسلم ، ويعززها. ثباته على الطاعات التي قدم بها شهر رمضان ، ومن خلال موقعنا نقترح خطبة الجمعة لأول شهر شوال، ضمن مقالنا الذي نتحدث فيه عن خطبة الجمعة في أول يوم بعد رمضان لعام 1444.

خطبة أول جمعة من شوال مكتوبة

تنبع أهمية شهر شوال من كونه من الأشهر المباركة من السنة الهجرية للمسلم ، ومن كونه الشهر الذي يشهده المسلم مع بدايته بمناسبة عيد الفطر السعيد الذي يختتم به المبارك. شهر رمضان. ، وتأكيد تلك الأعمال المباركة التي ندعو الله بها بعد رمضان ، وجاء على النحو التالي:

خطبة  أول جمعة من شوال كاملة

“الحمد لله رب العالمين نحمده ونستعين به ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن شرور أعمالنا ومن هديه الله فهو لا يضل ، ومن ضلّ لا يهدي ، أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، وصفيّة وخليلة خير رسالة. إلى العالمين الذي بعث به صلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه ، الطيبين والطاهرين ، كلهم ​​، لكن بعد ذلك “

أيها الإخوة في الإيمان ، كل عام وأنتم بخير مع فرحة عيد الفطر الذي يجلبه لنا أول جمعة من شهر شوال ، إنه شهر احترام كبير لجميع المسلمين ، وقد استقبله ذلك. حشد كثير من الفرح والسرور ، وهو طقس عظيم كان السلف حريصًا على تضخيمه ، لأن تمجيد شعائر الله من علامات استقامة قلب المسلم ، وسلامة طبيعة الإيمان. لقد غرس الله في صليبه ، فابتهجوا وأبشروا ، وكونوا عباد الله حريصين على طاعته ، لأن طاعة شهر رمضان لا تنتهي في آخر هذا الشهر ، بل طاعة الله تبقى إلى الأبد ، تبقى تلاوة القرآن ، ويبقى قيام الليل ، ويبقى صوم التطوع ، فمن حزن آخر رمضان فليتأكد من أن قلبه يحيا بالطاعة ، حتى لا نترك تلك المدرسة مع. نفس التفكير الذي كان لدينا من قبل ، لأن مدرسة رمضان هي المدرسة التي تخرج منها الصحابة العظماء -رضا الله عنهم- وهم خير خلق الله ، والذين أجابوا طول الأرض وعرضها. حاملي رؤية الوحدة ، وهم المنتصرون في الدنيا ، والمنتصرون في الآخرة ، حتى لا يغري الرجل المسلم بعد مرور تلك الفترة الدينية من عمر الشهر الفاضل ، بل يشاء. يقترب إلى الله ، ويحب طاعته ، قال تعالى: “وَاسْرَعُوا إِلَى فضل من ربك وجنة عرضها السماوات والأرض مهيأة للأتقياء * الذين ينفقون في الخير والشر والذين يغضبون ويتحررون من الناس والله يحب المحسنين * والذين عندهم يرتكبون الفحشاء أو الظلم بأنفسهم يذكرون الله ويستغفرون ذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله والذين لا يعاقبون يصرون على ما فعلوه. أجر العاملين “، فتشتت عقولكم بأول جمعة لكم بعد رمضان عن الدنيا الفانية ، ووجهوا أعينكم لما فيه الخير ، وكونوا عباد الله إخواني أقول هذا وأسأل. استغفر الله لي ولك ، فيّ ، نصر للذين يستغفرون ، سامحني الله.

خطبة أول جمعة من شوال مختصرة

“الحمد لله نحمده ونستعين منه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن شرور أفعالنا ومن هديه الله لم يضل ومن كان لا يهتدي ضلال ، أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين أجمعين. منهم ، ولكن لاحقًا “

يا عباد الله ، الاستقامة في طاعة الله من النعم العظيمة التي يجب أن نحرص على طلبها في الصلاة إلى الله ، وهي من الأمور التي تدل على الإرادة لفعل الخير للخادم. طاعة وله نية صادقة في تلك الرغبة عند الله يرزقه الله تلك النعمة ليولد للعالم وفتنته التي لا تنتهي ، وبناءً على ذلك حرص حبيبك المصطفى على دعائه “اللهم. يا مغير القلوب ، ثبت قلبي على دينك ، لأن اسم القلب جاء من التغيير ، فاحرصوا يا إخواني على أنك من المنتصبين في طاعة الله ، حتى يفعل الرجل المسلم. لا يخون عهده مع الله ، ما قطعه في شهر رمضان ، فعلى المسلم الذي يحرص على طاعة الله في رمضان أن يحذر من تلك الطاعة من بعده ، لأن من عبادة الله في رمضان مضى ، و من عبد الله تعالى ربه رمضان باق إلى الأبد قال تعالى: حقًا أولئك الذين قالوا: “ربنا إلهنا” ثم قاموا ، تنزل عليهم الملائكة. * *

نُزُلًا مِّنْ غَفُورٍ رَّرِيمٍ ”

خطبة مؤثرة في أول جمعة من شوال مكتوبة

خطبة الوداع لرمضان والترحيب بالعيد PDF

خطبة فعالة في أول جمعة من شوال مكتوبة

“إن الحمد لله ، الحمد الذي يحقق نعمته ، ويجف ثأره ويكفي أكثر ، ثناء يليق بعزة وجهه وعظمة سلطانه. اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله”. سيدنا محمد كما صليت على سيدنا ابراهيم وعلى آل سيدنا ابراهيم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما باركت سيدنا ابراهيم وعلى آل سيدنا ابراهيم في العالمين انتم ميمون. سبحانه وتعالى وبارك الله على الصحابة والتابعين ومن يعتنون بهم بلطف إلى يوم الدين وبعده.

عباد الله ، بمناسبة عيد الفطر الذي أنعمكم الله عليه في أول جمعة من شهر شوال ، من المناسبات العظيمة التي تحمل في طياتها عدد كبير من الرسائل ، لفرحة العيد هي أول فرحة أعدها الله تعالى لكل صائم مجتهد في صيامه ، ومن الذين يعملون على تلك الطاعات في شهر رمضان ، ليكون أول بشرى من الله تعالى ، ليتمكن المسلم من ذلك. تعرف على البشارة الثانية التي أعدها الله له ، يوم اللقاء ، وهي أعظم جائزة ، يوم ابتهاج المسلم بذلك الاجتماع ، ليكون له نصيب في دخول جنة الله من البوابة. من ريان الله أعده لكل صائم فلا يدخل منه إلا أنت فاحرص على الخير فأنت ممن اختارهم الله وهداهم إلى الإسلام وجعلهم من أمة سيدنا. محمد – صلى الله عليه وسلم – الذي لن يضل ما دام متمسكًا بكتاب الله وسنة نبيه عباد الله ، في يوم أمس ، في رمضان ، كانت تلك المساجد ممتلئة ومزدحمة. مع المصلين ، وعبدوا الله تعالى بتلاوة القرآن الحكيم ، وترديد آيات الذكرى ، وهذا هدي الله الذي يفوق العالم وما فيه ، فلا نرجع بعد هذا الهدى بالنعمة. من الله ونعمته علينا – عابد إلى الله – لا تخرج عن طاعة الله بعد قبولها ، فأنت يا أخي المسلم كنت مجتهدة في شهر رمضان على الصيام ، وتسعى للخير في الحفاظ على تلك الطاعة لتكون في أفضل حالاتها ، فافعل ذلك. لا تتخلوا عن هذا الاجتهاد ، فإن رب رمضان هو ربنا الأعظم في كل الشهور والأيام ، ومن أمرنا بصيام رمضان وطاعته هو الذي أمرنا بالثبات على طاعته في كل أيامه ، حتى نتمسك به. ليسوا ممن يؤمنون ببعض الكتب ويكفرون بغيرها.

خطبة أول جمعة من شوال مكتوبة ملتقى الخطباء

خطبة صلاة عيد الفطر مكتوبة pdf

خطبة الجمعة الأولى من شوال كتبها منتدى خطاب

وهي من الخطب الخاصة التي يحرص المسلم على دراستها من أجل تبني عدد من الأفكار التي تتوجه من خلالها قلوب المسلمين لطاعة الله بعد شهر رمضان ، وجاءت على النحو التالي: صَحَّحَهُ الأَلْبَانِيُّ فِي صَحِيحِ الْجَامِعِأَمَّا بَعْدُ: فَاتَّقُوا اللهَ أَيُّهَا ​​​​الْمُسْلِمُونَ، واعلموا أنَّ قَطِيعَةَ الرَّحِمِ وَالتَّهَاجُرَ بَيْنَ الْمُسْلِمِينَ ذَنْبٌ عَظِيمٌ، وَمِنْ أَسْبَابِ عَدَمِ رَفْعِ الأَعْمَالِ، قَالَ النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم-: “هَجْرُ الْمُسْلِمِ أَخَاهُ كَسَفَكِ دَمِهِ” مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ، وَعَنْ أَبِي أَيُّوبَ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: “لَا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلَاثِ لَيَالٍ يَلْتَقِيَانِ، فَيُعْرِضُ هَذَا، وَيُعْرِضُ هَذَا، وَخَيْرُهُمَا الَّذِي يَبْدَأُ بِالسَّلَامِ” لَا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا

، أَيُّهَا ​​​​الْمُؤْمِنُونَ: إِنَّ الْعِيدَ فُرْصَةٌ سَانِحَةٌ لِلسَّعْيِ بِالصُّلْحِ بَيْنَ الأَقَارِبِ وَالأَصْدِقَاءِ, وَتَقْرِيبِ مَا بَعُدَ بَيْنَهُمْ وَبِنَاءِ مَا انْهَدَمَ مِنْ عِلَاقَاتِهِمْ، وَهَذَا عَمَلٌ جَلِيلٌ وَقُرْبَةٌ إِلَى اللهِ، قَالَ اللهَ تَعَالَى:(لَا خَيْرَ فِي كَخِيرٍ مِنْ …