العصبية القبلية من أبرز أسباب قوة الدولة الأموية وإزدهارها

بواسطة:
مارس 8, 2023 11:03 ص

العصبية القبلية من أبرز أسباب قوة الدولة الأموية وإزدهارهايعتبر التوتر القبلي من أكثر الأمور شيوعاً في الوطن العربي منذ القدم ، بالإضافة إلى تسليط الضوء عليه كثيراً في الحديث عن العادات والتقاليد العربية القديمة ، منذ عهد الدولة الأموية والعصور الإسلامية السابقة ، لذلك سنقوم بذلك. تعرف على العصبية القبلية وماذا يوجد في موقعنا على شبكة الإنترنت ، من العوائد الإيجابية والسلبية في عهد الدولة الأموية وما تلاها من فترات زمنية في العصر الإسلامي حتى اليوم.

العصبية القبلية

يعرف العصاب القبلي بأنه الانتماء غير المدروس إلى القبيلة أو الطبقة الحاكمة ودعوتها للخير والشر على أنها مستبد أو مظلوم ، وهذا ما أظهر لنا في مجتمعاتنا العربية مفاهيم عديدة مثل القبائل والعشائر ، وهذه المفاهيم لا تزال موجودة حتى يومنا هذا ، وقد أسفرت عن العديد من الأعمال المدروسة للآخرين ، مثل الانتقام دون مراعاة لسيادة القانون ، أو القتل بحجة الشرف وغيرها من الأمور التي سببها العصبية القبلية لانتصار قبيلة واحدة على اخر.

العصبية القبلية من أبرز أسباب قوة الدولة الأموية وإزدهارها

ازدهر التوتر القبلي بشكل كبير خلال فترة الحكم الأموي بسبب تمكين زعماء القبائل والمناطق من الحكم الذاتي لهم ، وذلك بسبب توسع الدولة الأموية في مختلف المناطق الغربية والشرقية والشمالية والجنوبية ، مما جعل بعض القبائل تسيطر على العديد من القبائل. لذا فإن حل مسألة العصبية القبلية من أبرز أسباب قوة الدولة الأموية وازدهارها:

  • الإجابة: عبارة خاطئة

اقرأ أيضًا: أبرز خلفاء الدولة الأموية

من الحلول للحد من ظاهرة العصبية القبلية

كان للعصبية القبلية ولا تزال آثاراً سلبية كثيرة على المجتمعات العربية بشكل عام ، مما أدى إلى إخضاع الدولة الأموية وغيرها من الدول الإسلامية ، لذا فإن أبرز الحلول للحد من مظاهر العصبية القبلية هي ما يلي: –

  • توعية الناس بخطر العصاب من خلال الأدلة على تحريم الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وكراهيته.
  • التركيز على الآثار السلبية التي تنتج عن صفة التفكك والكراهية في المجتمع.
  • מפשיעה מפפטלים נורוינה
  • توعية الناس بحقيقة أن الدين دين ديني.

وتجدر الإشارة إلى أنه لم يكن كذلك العصبية القبلية من أبرز أسباب قوة الدولة الأموية وإزدهارها سبب ازدهار الدولة الأموية ، لكنه كان من أبرز أسباب ضعفها وسقوطها في أيامها الأخيرة ، بسبب فقدان السيطرة على القبائل القوية داخل الدولة الأموية.