من مات وليس في عنقه بيعة شرح

بواسطة:
مارس 8, 2023 7:03 م

من مات وليس في عنقه بيعة شرح وهذا ما سنعرضه في هذا المقال ، فقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم المسلمين أن يفعلوا ما أمره الله به ، فهو لا يتكلم في الهوى ، وقد أمر الله تعالى عباده وعباده. الخلق لفعل ما ينفعهم في دينهم وفي الدنيا والآخرة ، وهذا يشمل البيعة للأمير ، وشرح الرسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابه في كثير من الأحاديث الشريفة ، ومن خلال موقعنا الإلكتروني. معنى حديث من مات سوف يبرز وليس في عنقه بيات مات موت جاهل.

حديث من مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة الجاهلية

ورد عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه أنّه قال: “جَاءَ عبدُ اللهِ بنُ عُمَرَ إلى عبدِ اللهِ بنِ مُطِيعٍ حِينَ كانَ مِن أَمْرِ الحَرَّةِ ما كَانَ ، زَمَنَ يَزِيدَ بنِ مُعَاوِِيَةَ ، فََنَقالْ: اطْرَحُوا ، فََنَقالْ: اطْرَحُوا ، فََنَقالَ: اطْرَحُوا ، فََنَقالْ: اطْرَحُوا ، فََنَقالَ: اطْرَحُوا ، ، أَتَيْتُكَ لِأُحَدِّثَكَ حَدِيثًا سَمِعْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ يقولُهُ: سَمِعْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ يقولُ: مَن خَلَعَ يَدًا مِن طَاعَةٍ، لَقِيَ اللَّهَ يَومَ القِيَامَةِ لا حُجَّةَ له، وَمَن مَاتَ وَليسَ في عُنُقِهِ بَيْعَةٌ، مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً”.

ما هو العهد وأنواعه وشروطه

من مات وليس في عنقه بيعة شرح

وبيان علماء الحديث من مات وليس في عنقه ليبيعه ؛ لأن الله تعالى أمر عباده بالتشبث بحبل الله تعالى وعدم اللجوء إلى الفرقة ، ومن أشهرهم. من الأسباب المهمة للتمسك أن يجتمع المسلمون على كلمة واحدة وإمام واحد ، فإذا كان هناك العديد من قادتهم وكثير من قادتهم ، فستتشتت أوامرهم وستنخفض مكانتهم وسيضعفون وظهر عدوهم. لهم، فمن مات ولا بيعة له للإمام بالسمع والطاعة والدخول في طاعته، مات ميتة الجاهلية، أي مات كما يموت أهل الجاهلية لأنهم كانوا لا يدخلون في طاعة أمير ويرون ذلك عيبًاوالبايع هو الاتفاق على الالتزام بما أمر الله ورسوله ، وفي الحديث يأمر بطاعة الأمراء وولاة الأمور في أي حال يرضي الله تعالى ، ويظهر أهمية البيعة. والحث عليها ، ونهى عن الرحيل عن الولاة والأمراء والله أعلم.

ما هو المقصود بأئمة المسلمين؟

جواب شبهة حول حديث من مات وليس في عنقه بيعة

قد يفهم بعض المسلمين من حديث الميت ولا بيعة أن شرط البيعة أن تجتمع الأمة كلها من الشرق والغرب تحت إمام واحد ، ولكن الحديث فيه تحذير من التحزبية أن كل أمة من أمة المسلمين تدعي أن زعيمها هو الإمام الذي تجب طاعته والولاء ، وذكر الشيخ صالح الصالح:

“المسلمون أجمعوا ـ بلا نكير ولا اختلاف ـ على انعقاد الإمامة الشرعية لإمامين: هما: إمام بني العباس في بغداد، وإمام بني أمية في الأندلس ومضت الأمة على ذلك قروناً، وكل واحد من هذين الإمامين العلماء وأئمة السنة في بلده يقولون: هذا الإمام الذي تجب بيعته ويحرم الخروج عليه، وهذا إجماع منهم على أن البيعة لا يشترط لها الخلافة الراشدة العامة، بل البيعة منوطة بمن ولي الأمر، لأن البيعة تتجزأ حسب البلد، بحسب الوالي، والثاني: في هذه المسألة أن هذا القول – وهو أن البيعة لا تكون إلا مع الإمامة العظمى – يلزمه أن البيعة قد ذهبت منذ أزمان، وأن قول النبي عليه الصلاة والسلام: من مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية، أن هذا مخصوص ببعض الأزمنة دون بعض، وهذا تحكم في دلالة النص وتحكم أيضاً في كلام أهل السنة، فالبيعة ليس لها زمن يحدها عند أهل السنة، بل هي ماضية ولم يحدها أحد، والقول بأن البيعة منوطة بالإمامة العظمى هذا يلزم منه هذين اللازمين الباطلين”.

أول ملك في الإسلام

بهذا وصلنا إلى نهاية المقال من مات وليس في عنقه بيعةوفيه تم تسليط الضوء على حديث من رجل لم يبايع ، والرد على شبهة فهمه الخاطئ.