من ثنايا قصة موسى عليه السلام أن أمموسى ألقته في اليم ثم التقطه آل فرعون؛ منذ زمن سيدنا موسى – صلى الله عليه وسلم – مر بالعديد من القصص المعجزية ، بعد سنوات من وقوع قصة سيدنا موسى عليه السلام ، حدثت القصة التي ألقى فيها موسى عصاه ، وتحولت إلى أفعى كبيرة تبحث عن أفعى كبيرة ، ومن خلال موقعنا سيتم توضيح أنها جزء من قصة موسى – عليه السلام – ألقيت أمه في البحر والتقطتها أسرة فرعون.
من ثنايا قصة موسى عليه السلام أن أمموسى ألقته في اليم ثم التقطه آل فرعون
ولما أجبرت والدة سيدنا موسى على وضعه في بطنه ، أدى ذلك إلى امتناعه عن الرضاعة ، وبالتالي عاد إلى أمه بحمد الله ، والجدير بالذكر أن قصة النبي موسى – صلى الله عليه وسلم – يعتبر من الأدلة الواضحة على معجزات الله تعالى ، بالإضافة إلى قوته التي لا يفوقها شيء ، والإجابة الصحيحة لسؤال من قصة موسى – صلى الله عليه وسلم – رمي والدته في والحفرة التي تلتقطها عائلة فرعون هي:
- العبارة صحيحة.
عمر النبي موسى عليه السلام حين ألقته أمه في اليم
هناك فرق واضح بين أهل العلم في سن سيدنا موسى – صلى الله عليه وسلم – حين ألقته أمه في بطنه ، قيل إنها رمته بعد ولادته بأربعة أشهر ، كما ذكر آخرون ، أنها أمرت بإلقائه فور ولادته وفي بداية إرضاعه ، والصحيح في هذا التفسير أن الله أمر أم موسى – عليه السلام – بالاستمرار في إرضاعه ، وإن كانت كذلك. خافت منه من فرعون عدو الله وجنوده فذهبت لتلقيه في الحفرة ، ومن أقوال الغيرة أنها استطاعت أن تخفيه عنهم لأشهر بعد ولادته.
في نهاية مقالتنا سنكون قد أوضحنا من ثَنايا قِصة موسى عليه السّلام أن أمموسى ألقته في اليّم ثم التقطه آل فَرعون، بالإضافة إلى عمر النبي موسى – صلى الله عليه وسلم – عندما رمته أمه في البحر.