عندما أقف أمام زملائي لسرد القصة فالأفضل أن أقرأ بصوت منخفض حتى لا يتنبه الطلاب لأخطائي

بواسطة:
مارس 12, 2023 1:27 ص

عندما أقف أمام زملائي لسرد القصة فالأفضل أن أقرأ بصوت منخفض حتى لا يتنبه الطلاب لأخطائي، القصة هي إحدى فنون الكتابة العربية التي تتكون من رواية قصة أو خيال أمام الناس من أجل تسلية الناس وترفيههم أو لتحقيق هدف والاستفادة من الفكرة العامة للقصة ، ويستخدمها العرب. لنسمي الشخص الذي يروي القصة راويًا ، وسنكتشف من خلال موقعنا الإلكتروني مدى صحة البيان ، وطرق سرد القصة.

عندما أقف أمام زملائي لسرد القصة فالأفضل أن أقرأ بصوت منخفض حتى لا يتنبه الطلاب لأخطائي

تتطلب رواية قصة أمام مجموعة من الناس الالتزام بعدة تعليمات ، بحيث يتم سردها بصوت معتدل يصل إلى آذان الجميع دون إزعاجهم ، كما يتطلب رفع الصوت أو خفضه في بعض النصوص الواردة في القصة وفقا لأحداثها ، وإذا روى القارئ القصة مصحوبة بإيماءات حركية ، فإن ذلك يضعف من مدى إتقانه للقراءة ، لذلك فإن العبارة المعنية هي:

  • عبارة خاطئة.

طرق سرد القصص

من الضروري اتباع مجموعة من التعليمات والأساليب عند سرد قصة ، وهي كالتالي:

  • التمسك بلغة عربية بسيطة عند السرد واستخدام عبارات قليلة وتقليل اللغة العامية.
  • تكون بداية السرد بصوت مسموع وهادئ ، ثم يرتفع الصوت تدريجيًا ، وتُروى حبكة القصة بأسلوب ملفت للانتباه.
  • أن تكون نبرة صوت القارئ تدل على اقتراب نهاية القصة.
  • تظهر الشخصيات في صورتها الحقيقية من خلال استخدام القارئ للإيماءات الحركية أثناء السرد.
  • يجب أن يكون صوت القارئ متناسبًا مع حالات الشخصيات في القصة ، مثل حالة الغضب أو التراجع.

إلى هذا الحد وصلنا إلى نهاية مقالتنا التي تعرفنا من خلالها على صحة البيان عندما أقف أمام زُملائي لسَرد القصة فالأفضَل أن أقرأ بصوت منخفض حتى لا يَتنبه الطّلاب لأخطائي، وقد ذكرنا أساليب القص.