بدء الصناعة الوطنية لكسوة الكعبة المشرفة في عهد الإمام سعود بن عبدالعزيز، وأمر بحياكتها في؛ حيث كان غطاء الكعبة المشرفة يتم تغييره سنويًا خلال التاسع من شهر ذي الحجة ، ولكن الآن حان وقت التغيير في شهر محرم ، ومن خلال موقعنا سنتعرف على حكمة كسوة الكعبة المشرفة بالإضافة إلى بَدء الصَناعة الوطنية لكِسوة الكعبة المُشرفة في عهد الإمَام سَعود بن عبدالعزيز، وأمر بحياكتها في.
كسوة الكعبة المشرفة
كسوة الكعبة عبارة عن قطعة قماش مصنوعة من أجود أنواع الحرير المغطاة بالكعبة ، تلك القطعة سوداء اللون عليها نقش منقوش عليها عدد من الآيات القرآنية مكتوبة بماء الذهب ، ويتم تغيير الغطاء سنويًا في أول شهر محرم ، ويتم حياكه وتطريزه من قبل أمهر الخطاطين في العالم الإسلامي وأكثرهم موهبة.
لماذا لا تغطي الكعبة بغير الأسود
بدء الصناعة الوطنية لكسوة الكعبة المشرفة في عهد الإمام سعود بن عبدالعزيز، وأمر بحياكتها في
كسوة الكعبة المشرفة كانت من الثياب اليمنية في العهد – رسول الله – بعد أن أحرقت بالخطأ من قبل سيدة أرادت تبخيرها ، ثم صنعت في العراق إبان الدولة العباسية ، ثم تولى مصر مهمة تصنيعها في عهد الدولة الفاطمية ، وأثناء بداية الصناعة الوطنية لتزيين الكعبة المشرفة في عهد الإمام سعود بن عبد العزيز أمر بنسجها:
- مكة المكرمة.
مثله؛ لقد وصلنا إلى نهاية المقال بَدء الصَناعة الوطنية لكِسوة الكعبة المُشرفة في عهد الإمَام سَعود بن عبدالعزيز، وأمر بحياكتها في ومن خلالها تعرفنا على ستر الكعبة والحكمة منه.