من أهم المحاصيل الزراعية التي اشتهرت بها البلاد الإسلامية، تعتمد العديد من الدول الإسلامية في اقتصادها على الزراعة ، وهذا يرجع إلى عدة عوامل ، أهمها وفرة المياه ، ووفرة العمالة ، ولكن هناك بعض المحاصيل التي لا تكفي للاستخدام المحلي ، مما يفرضها الدولة لاستيرادها ، ومن خلال هذه المقالة على موقعنا ؛ سنتعرف على الزراعة كثروة في العالم الإسلامي ، وأهميتها ، كما سنجيب على السؤال السابق.
الثروة الزراعية في العالم الإسلامي
تعتبر الثروة الزراعية في العالم الإسلامي. المصدر الرئيسي والأساسي لإنتاج الغذاء ، ويعمل ما يقرب من 70٪ من سكان العالم الإسلامي في المجال الزراعي ، حيث تمثل الزراعة الدخل الرئيسي للدول الإسلامية ، فضلاً عن دخولها كمادة خام في العديد من الصناعات ، و من العوامل التي ساعدت على وفرة الإنتاج الزراعي:
- المناخ المعتدل.
- التربة الخصبة.
- السكان والقوى العاملة.
- سقوط قطيفة.
- وجود البحار والأنهار والمسطحات المائية.
من أهم المحاصيل الزراعية التي اشتهرت بها البلاد الإسلامية
يعتمد العالم الإسلامي في اقتصاده على الزراعة ، حيث توجد العديد من المحاصيل التي تزرع للتصدير ، وهناك محاصيل تكفي للاستهلاك المحلي فقط ، وتكثر زراعة الأرز في ماليزيا وباكستان وإندونيسيا ، وهي من الدول أهم المحاصيل التي تتم زراعتها في العالم الإسلامي ، وتشتهر بلاد الإسلام بها:
- القمح، الأرز، الشعير، القطن، الحمضيات، الزيتون.
عندما يكون هناك طعام أقل في البيئة
أهمية الزراعة
تعتبر الزراعة من أقدم الأنشطة التي يقوم بها الإنسان ، خاصة في الأماكن التي تتوفر فيها المياه ، وكانت الزراعة مرتبطة بتربية الحيوانات في ذلك الوقت ، وترجع أهمية الزراعة للبلدان والأفراد إلى عدة أسباب منها:
- توفير الخامات المستخدمة في الصناعة.
- احصل على الطعام
- توفير الدقيق الذي يعتبر أهم غذاء في العالم.
- صناعة الملابس القطنية.
- النهوض باقتصاد الدول.
- القضاء على البطالة وتوفير فرص العمل.
وبهذا ؛ نصل إلى نهاية هذا المقال ، حيث تمت الإجابة على السؤال من أهم المحاصيل الزراعية التي اشتهرت بها البلاد الإسلامية، تعلمنا أيضًا عن أهمية الزراعة.