خطبة يوم الجمعة في العشر الاواخر من رمضان مكتوبة

بواسطة:
مارس 15, 2023 3:42 ص

الذي – التي خطبة يوم الجمعة في العشر الاواخر من رمضان مكتوبة  ومن بين صفحاته ، يخاطب أحد أعظم مواسم الصدقة والعطاء في حياة شهر رمضان ، حيث يحرص المنبر يوم الجمعة على القيام بدور مهم في توجيه قلب المسلم لتلك الطاعات ، حتى يكون يزيد مرتبته عند الله ، ويزيد أجره عن موسم رمضان ، ويمكن للزائر من خلال موقعنا التعرف على خطبة الجمعة الثالثة لرمضان 2023 ضمن مقالتنا التي نتحدث فيها عن الجمعة. خطبة في فضل العشر الأواخر من رمضان وليلة القدر.

مقدمة خطبة يوم الجمعة في العشر الاواخر من رمضان

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على سيد الخلق محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ، نقل الرسالة ونصح الأمة وسعى في الله لحق الجهاد حتى اليقين. من ربه الحمد لله رب العالمين يهدي الله هادي ومن ضل فلن تجد وليا. بما فعل الجاهلون بيننا وعملوا. منا من عندك حاكمًا ومعينًا ، واجعلنا ممن يسمع القول ويتبعه أحسن ، وفي شهر رمضان تراهم بين الصائمين ، الذين يحرصون على طاعة الله ، والذين يتوقون. لكسب رضاه ، وإبقاء الدنيا وراء ظهورهم ، وتنصب أعينهم على الجنة ونعيمها ، ولكن بعد:

خطبة الاجتهاد في العشر الأواخر من رمضان مكتوبة

خطبة يوم الجمعة في العشر الاواخر من رمضان مكتوبة

“الحمد لله ، الحمد لله يرضي نعمته ، يجف ثأره ، ويرضي نمائه ، الحمد لله ما يليق بعظمة وجهه وعظمة سلطانه ، اللهم بارك سيدنا محمد ، آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا ابراهيم وعلى آل سيدنا ابراهيم ، وصلى على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما باركت على سيدنا ابراهيم وعلى آل سيدنا ابراهيم ، في العالمين أنتم ميمون مجيدون بارون ، بارك الله في الصحابة والتابعين والمهمين عندهم بلطف إلى يوم الدين وبعده.

أيها الإخوة في الإيمان والإيمان ، يخافون الله قبل كل شيء ، ودع روحك تنظر إلى ما جاء قبل الغد ، واعلم أن هذا العالم يشبه الساعة ، فاجعل أفعالك مطيعة ، واشترِ أفضل الخيرات ، شر هادي محمد ، هذا الدنيا مطولة ، والبقاء لا يطول ، صلى الله عليه وسلم ، سأحفظك على دين الله ، وهو الذي يغفر كل ما مضى من ذنوبه وكل ذنوبه. الذنوب الماضية ، وهو صاحب المكانة السامية التي لم يصل إليها أي إنسان من قبل أو منذ ذلك الحين ، فمن نحن لنكون غافلين عن تلك الطاعات ، ونحن من هلاكنا بخطايانا وغرقنا الحياة في ثنايا. دروبها التي لطالما كانت قادرة على إغواءنا ، لأن الشعر الأخير كان نقطة البداية للرغبة القوية والفاعلة ، ولحظة الانطلاق للخطة الحاسمة التي تفيد المسلم في دارين ، فقد روى عن حبيبك أنه عندما دخلت العشر ليالي الأخيرة ، وشدد قبضته وأيقظ عائلته للقيام وتحقق ذلك في ليلة القدر ، فهي ليلالي عظيمة الشّأن عند الله ، وعند رسول الله ، قال تعالى في كتابه الحكيم: “إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ * وَمَا أَدْرَاك” مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ * لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ ”، وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في أحسن أحواله:من قَامَ لَيْلَةَ القدر يمانً واحْتِسَابً من آنْبِهِ ، ومَن صَامَ رَمَضَانَ يمَانً واِتُسَابً فُرَ له تَقَدَّمَ من آنْبِهِ ، هي ليالي الخير التي يُحدَّد بها مستقبل المسلم ، حتى تنزل صفاء الله على القلوب التي تنتظر اقتراب الله تعالى ، من خلال تلك الطاعات المباركة ، فاحرص على الخير ، واتّبع مثال الهدي الذي أرسله ربك فيك ليخرجك من الظلمة إلى النور ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

 خطبة الجمعة حول الترحيب بشهر رمضان مكتوبة

خطبة يوم الجمعة في العشر الاواخر من رمضان قصيرة

“الحمد لله رب العالمين نحمده ونستعين به ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن شرور أعمالنا ومن هديه الله فهو لا يضل ، ومن ضلّ لا يهدي ، أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، وصفيّة وخليلة خير رسالة. إلى العالمين الذي بعث به صلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه ، الطيبين والطاهرين ، كلهم ​​، لكن بعد ذلك “

أيها الإخوة في الإيمان والإيمان ، أنتم على وشك موسم عظيم ، من المواسم الجيدة التي كانت دائمًا نافذة لكم لتتقدموا في الواقع ، وتحققوا أفضل النتائج. ما هذا العالم إلا بالساعات ، لا أكثر من ومضة من الزمن في عصر الكون ، وانقضت سنة الحبيب على هدى الرسول صلى الله عليه وسلم ما لم يكونوا أكثر طاعة ، وركزوا على رضا الله ، لم يكونوا مشغولين بالعمل أو التجارة ، بل البيت كله لهم ، وكمية عملهم ، وكلامهم كل ساعة رحمهم الله: “يدخل المعتدل المسجد قبل غروب الشمس في اليوم العشرين. وكان له أولا حديث أنه دخل صباح الحادي عشر والعشرين. عَلَى أَنَ الْمُرَادَ أَنَّهُ دَخَلَ الْمُعْتَكِفَ، وَانْقَطَعَ وَخَلَا بِنَفْسِهِ بَعدَ صَلَاةِ الصُّبْحِ، لَا أَنَّ ذَلِكَ وَقْتُ ابْتِدَاءِ الْاِعْتِكَافِ”، علاوةً عن إحياء ليلة القدر التي بلغت بفضلها ما تبلغه أيّ ليلة أخرى، فهي رسالة لكلّ عاقل قادر على قياس الأمور واغتنام الفرص، فليلة القدر خير من ألف شهر احرصوا على عمل الخير مع كل ليلة من ليالي وطر رمضان في العشر الأواخر ، التي تصادف فيها ليلة القدر ، حتى ننقذ من عذاب يوم أليم. اسال الله لنا ولكم السلام.

 خطبة الجمعة في زكاة الفطر وآداب العيد مكتوبة

خطبة يوم الجمعة عن ليلة القدر في العشر الاواخر

“الحمد لله ، الحمد لله يرضي نعمته ، يجف ثأره ، ويرضي نمائه ، الحمد لله ما يليق بعظمة وجهه وعظمة سلطانه ، اللهم بارك سيدنا محمد ، آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا ابراهيم وعلى آل سيدنا ابراهيم ، وصلى على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما باركت على سيدنا ابراهيم وعلى آل سيدنا ابراهيم ، في العالمين أنتم ميمون مجيدون بارون ، بارك الله في الصحابة والتابعين والمهمين عندهم بلطف إلى يوم الدين وبعده.

عباد الله المسلمون ، ما من أحد يعرف الله أكثر منك ، فأنتم من علمت برحمته ، وتعرفت عليه بآيات عظيمة خالية من كل تحريف ، وهو الوحيد. من حفظها لك لتكون سفينة النجاة التي نركب عليها إلى دار الآخرة ، ما نعرفه عن الله رحمة وأمان وكرم وعطاء ، وأنه من بركاته أن يخصص لنا مواسم. اهربوا من هذا العالم ، فاشتركوا في تلك الليلة القدر التي في عبادتها تساوي عبادة ألف شهر مما يحسبه الناس في حساباتهم ، وهي الليلة التي تنزل فيها الآثار من اللوح المحفوظ إلى اللوح المحفوظ. worldly heaven in the scribes’ journals from the angels ، قال تعالى: “إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ *وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ *لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ * تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ *سَلامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ” لدينا نصيب في غيرنا منهم ، لذا اعملوا من أجل عالمكم كما لو كنتم البقية ، واعملوا لداركم الآخرة كما لو كنتم تغادرونها الآن ، لرسول الله – صلى الله عليه وسلم – حث أصحابه على البحث في تلك الليلة بليالي الوترية من العشر الأواخر من شهر رمضان ، وقد أكد كثير من العلماء والأئمة أنه في السادس والعشرين من شهر رمضان ، فتبارك لمن أحسنها ، وطوبى لمن له. نصيباً في حسناتها ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

خطبة رمضان شهر العبادة والعمل الكتابي

خطبة يوم الجمعة عن فضل العشر الاواخر من رمضان

“الحمد لله رب العالمين نحمده ونستعين به ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن شرور أعمالنا ومن هديه الله فهو لا يضل ، ومن ضلّ لا يهدي ، أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، وصفيّة وخليلة خير رسالة. إلى العالمين الذي بعث به صلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه ، الطيبين والطاهرين ، كلهم ​​، لكن بعد ذلك “

أيها الإخوة في الإيمان والمعتقد ، من رحمة الله على العباد ، صنع لهم حبلًا يصلون به ، فلا قدر الله أن يخلق الناس ويغرقهم في فوضى الدنيا بلا عون ، فتبارك. هو من اغتنم الخير في العشر الأواخر من رمضان ، فكل رمضان خير ، إنه شهر الرحمة والمغفرة والتحرر من النار ، وهي مدينة بها أعظم ليلة في حياة الكون ، ليلة القدر التي أنزل الله فيها القرآن على قلب عبده ونبيه ، فلنتأكد في تلك الليلة إخوتي من قراءة القرآن وتلاوته ، فلنرنم آيات الله التي بها. ننقذ من بيت الخراب ، ليبقى معه في بيت الخلود ، والنور الذي يحيي ظلام القبر ، والسعادة التي تنزل في تلك اللحظات القاسية ، للعشر. الليالي هي ليالي الخير التي يقدر فيها الدعاء ، وترفع بها المراتب ، ويرفع بها المسلم في الدين وفي الدنيا ، وحلت بها الأحوال ، ورسول الله. – صلى الله عليه وسلم – تأكدت أن ما حدث في تلك الأيام كان من الصلاة والصدقة والصدقة ، وكان مثل الريح ترسل في الأعمال الصالحة …