يتميز التعاقب الثانوي عن التعاقب الأولي امتلاك بعض الخصائص التي تجعله فريدًا ومختلفًا تمامًا عن الخلافة الأولى ، حيث أن الخلافة الأولى والثانوية تعتبر ظواهر طبيعية تحدث في البيئة من حولنا لإبهار العقل ، وفي ما يلي من خلال موقعنا سنقدم الإجابة النموذجية على السؤال السابق بالتفصيل.
يتميز التعاقب الثانوي عن التعاقب الأولي بوجود
تتميز الخلافة الثانوية عن الخلافة الأولية بوجود طبقة من التربة التي تكونت سابقًا ، وتعتبر تلك الطبقة إحدى الطبقات الموجودة في البيئة والمسؤولة عن نمو البذور المعرضة للتلف سواء من خلال العوامل البشرية أو الطبيعية ، وتلعب تلك الطبقة أيضًا دورًا مهمًا للغاية في تقصير الوقت اللازم لبدء عملية التعاقب البيئي الأولية.
تعريف التعاقب البيئي
يُعرف التعاقب البيئي بالعملية التي يحدث فيها تغيير كمي ونوعي وتركيبي داخل البيئة السكنية في فترة معينة ، مما يؤدي إلى حالة من التوازن الديناميكي تختفي بسرعة بعد فترة من الزمن.
هو تفاعل الجماعات البشرية مع البيئة المحيطة بها وما ينتج عنه من تأثير ديني أو فكري أو اجتماعي أو مدني أو سياسي في فترة زمنية محدودة
العوامل المؤثرة في التعاقب البيئي
تتأثر عملية التعاقب البيئي بالعديد من العوامل الداعمة ، من أبرزها ما يلي:
- عامل المنافسة.
- توافر المياه.
- عامل الحرارة.
- تضاريس الأرض.
- عامل الرطوبة.
- عوامل المناخ والتربة.
- عامل الضوء.
يسمى تفاعل المجموعات البشرية مع البيئة المحيطة بها اسمًا
أنواع التعاقب البيئي
هناك أنواع عديدة من التعاقب البيئي ، من أبرزها ما يلي:
- التعاقب الأولي: تبدأ هذه العملية بوجود الصخور البركانية التي تبرد في البداية وسرعان ما تظهر المرحلة الرائدة ، ثم الأشنات ، ثم الأشنات ، ثم السرخس ، ثم الحشائش والشجيرات ، ويمكن أن تبدأ تلك العملية في الظهور في البيئة سواء كانت نباتية أو حيوانية أو عضوية.
- التعاقب الثانوي: تبدأ التعاقب الثانوي بوجود التربة الخصبة التي تحتضن البذور ، حيث تعتبر هذه الخلافة هي التي تحدث نتيجة تدمير طبيعي أو اصطناعي في البيئة نتيجة تدخل بشري.
أولى مظاهر الحياة بعد الخلافة الأولية هي الظهور
وبهذا نكون قد وصلنا إلى نهاية مقالنا بعد أن عرفنا من خلاله إجابة سؤالميز التعاقب الثانوي عن التعاقب الأولي بوجود، كما تعلمنا أيضًا عن تعريف عملية الخلافة البيئية.