خطبة فضائل عشر ذي الحجة وما يشرع فيها مكتوبة

بواسطة:
مارس 16, 2023 2:30 ص

الذي – التي خطبة فضائل عشر ذي الحجة وما يشرع فيها مكتوبة وهو من الموضوعات المهمة التي يتناولها المنبر يوم الجمعة مع تلك الأنفاس المباركة الآتية من عشر أنفاس ذي الحجة ، وهي من أسماء الخير التي يكرم الله بها عباده المسلمين ، فتضمها بين ثناياها. كثير من الحسنات والرحمات ، ويسعدنا من خلال موقعنا أن نسلط الضوء على فضيلة العشر الأولى من ذي الحجة خطبة مكتوبة في سياقها. خطبة جمعة عن فضل العشر الأوائل من ذي الحجة وما يُباح فيها للعام 1444.

مقدمة خطبة فضائل عشر ذي الحجة

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيد الخلق محمد وعلى آله وصحبه أجمعين والحمد لله رب العالمين نحمده ونحمده. استعيني به وهديه ، واستغفريه ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وشرور أعمالنا ، ولكن بعد ذلك خلق الله الإنسان ولم يرد أن يكون وحده ، فخلق له. المواسم المباركة التي من خلالها يقترب من الله ، ويزيد من خلالها درجات إيمانه ، ويصل من خلالها إلى غاية خلقه وسبب وجوده ، وهم عباده الله تعالى ، وقد خصص لهم بعض الأيام. وآخرون خصصنا بضعة أشهر للآخرين سنرفعها عبر المنبر يوم الجمعة حتى تصل رسالة عشر ذي الحجة إلى كل القلوب والمنازل.

خطبة فضائل عشر ذي الحجة وما يشرع فيها مكتوبة

“إن الحمد لله ، الحمد لله يفي بنعمته ، ويجف ثأره ، ويكافئ فائضه ، الحمد لله ما يليق بعظمة وجهه وعظمة سلطانه. اللهم صل على سيدنا محمد. وعلى آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا ابراهيم وعلى آل سيدنا ابراهيم ، وصلى على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما باركت على سيدنا ابراهيم وعلى آل سيدنا ابراهيم. في العالمين أنتم ميمون مجيدون بارون ، بارك الله في الصحابة والتابعين ومن هم عندهم بلطف إلى يوم الدين وبعده.

أيها الإخوة في الإيمان والإيمان نقف معكم اليوم على أعتاب أحد مواسم الطاعة التي يصلي بها المسلم إلى الله تعالى ، وهي التي عينها لتكون النافذة الصالحة التي من خلالها تزداد الدرجات. فالله قد فضل أيام ذي الحجة على باقي أيام السنة ، وجعل فيها الأجر مضاعفًا ، والرحمة مباحة ، والطّاعات مُضاعفة ، موسم الحج العظيم الذي ترتقي به القلوب إلى الله. ، فتطيب الدّنيا وتطيب الآخرة ، قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم: “مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهَا أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ يَعْنِي أَيَّامَ الْعَشْرِ ، لا يوجد طريق الله؟ قال: ولا جهاد في سبيل الله إلا إذا خرج الرجل بنفسه وماله فلا يرجع منه بشيء. وأنتم إخواني في الإسلام على موعد مع أعظم مناسبة تكون فيها أعمال السلف نعمة من الله ، فالصالحين حريصون على الاستفادة من خيرات هذه الفترة من السنة بعمل خير الأعمال إلى الله فيجاهدون في الصلاة ، الصوم والصلاة حتى لا يتسرعوا في تقديرها ، وكانت أيام أداء عبادة الصيام وزيادتها في العشر ، لأن الصوم من أحب الأعمال التي اختارها الله لنفسه ، فقد جاء. عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في الحديث الكريم قال الله تعالى: (كل عمل من بني آدم له إلا الصيام ، فهو لي وأنا وقد روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. والله أنه كان يصوم يوم التاسع من ذي الحجة بناء على الحديث الذي رواه السيدة هنيدة بن خالد عن زوجته عن بعض زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم. عليه وسلم وقالت عليها السلام: “صام النبي صلى الله عليه وسلم تسعة أيام من الحج ، ويوم عاشوراء ، وثلاثة أيام من الشهر كله ، فقالوا:” أول شهرين من الشهر واليوم الخامس عشر “ويستحب للمسلم أن يزيد التكبير والثناء في الأيام العشرة ويظهر أن الطاعة في المساجد والبيوت ، لأن الدهور هالكة والعالم زائل ، يا إخواني فاهتموا بما هو خير في الدنيا والآخرة أقول هذا القول وأستغفر الله لي ولكم في نصر الرب.

عظة قصيرة مكتوبة عن الشهور المقدسة

خطبة قصيرة عن فضل العشر من ذي الحجة 

بسم الله والحمد لله ولا حول ولا قوة إلا بالله الحمد لله ونحمده ونستغفره ونستغفره ونعوذ بالله من شرور. انفسنا ومن شر اعمالنا ونشهد ان محمدا عبدك ورسولك الا بعد ذلك “.

أيها المسلمون ، خلق الله الإنسان وخلق له النوافذ والأبواب التي توصله إلى رحمة الله ، فتكاثرت تلك الفصول التي يجب على المسلم الحكيم أن يستغلها ، وها نحن في موعد مع أحد أعظم الأيام. من الدنيا في العشر الأول من شهر ذي الحجة العشرة التي تفيض بها القلوب إلى الله ، ومعها تزداد الدرجات ، وترجع بركتها لأنها العشر التي تشمل الجميع. من العبادة التي يصل بها المسلم إلى الله من الحج والصلاة والصوم والصدقة ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الصالحين فيها يحبون الله من هذه الأيام ، أي: عشرة أيام قالوا: يا رسول الله أليس الجهاد في سبيل الله؟ قَالَ: «وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، إِلَّا رَجُلٌ ، خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ ، فَلَمْ يَرْجِعْ أيّ مايو ، أيّ أيام ، أيّام ، شهر رمضان ،” يجب على المسلم أن يحرص على أداء ما يستحب فيه ، وأن لا يفوت تلك الطاعات بسبب عالم عابر يمكن تعويضه في أي لحظة ، فتوب إلى الله في تلك الأيام ، وتقبل العشر من ذي الهموم. – الحجة بنيّة التوبة من كل ذنب ، وكوني عباد الله كما يريدك ، أقول هذا وأستغفر الله لي ولك ، فيّ نصرًا لمن يستغفر.

خطبة في الظلم في الشهور المقدسة مكتوبة جاهزة للطباعة

خطبة عن فضائل عشر ذي الحجة ملتقى الخطباء 

وهي من الخطب المتميزة التي تحتوي على عدد كبير من النصائح الإيجابية التي يجب على المسلم أن ينتبه لها ويستفيد منها لما لها من قيمة دينية كبيرة.

الحمد لله الذي سهل طريق السعادة للمسلمين ، ووعدهم بأجر عظيم على عجل ويوم القيامة ، وأشهد أن لا إله إلا الله الذي جعل مواسم الطاعة ، وأشهد بذلك. محمد عبده ورسوله ، له حكمة ومجتمع الكلمة ، أرسله رحمة للعالمين ، ودليلًا لجميع العباد ، أكمل في رسالته نعمة الإيمان والإسلام ، وفضله على كل أنامس ، وعلى أسرته وأصحابه وأتباعه من بعده ، تسابقوا في عمل الخير ، وتركوا أحبائهم لإرضاء رب الأرض والسماوات ، ومن سار على دربه اتبع طريقه ، واتبع سنته إلى يوم الدين. وبذلك نحصل على المكافأة والوفاء ، وبعد ذلك:

أيها المسلمون: إن أيام العشر من ذي الحجة هي موسم طاعة وإحسان يتنافس فيه المتنافسون ويتسابق المتسابقون إلى أن تكون هذه الأيام من أفضل أيام العالم. لما فيه من فضائل ، وفيه مزايا ومسائل ، لدرجة أنه قيل أن أيامه أفضل من العشر الأواخر من رمضان ، ولهذا السبب كان العلماء والفاضل يتنافسون في أعمال الصالح والصلاح. الصدقة ، ومما يدل على فضلها وشرفها ما قيل عن ابن عباس – رضي الله عنهما – أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “أي من أيام العمل الصالح؟ أحب الله من هذه الأيام – يعني العشر – “قالوا: يا رسول الله ، وليس الجهاد في سبيل الله؟ قال: “لا جهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع منه بشيء” ويكفي لنعمة وكرم أن يقسم الله بها و. قال – سبحانه – لا يحلف إلا بأكبر خلقه قال – تعالى -: وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ [الفجر:1-2]أيها المسلمون: هذه الأيام الكريمة والليالي المباركة شملت يوم عرفات ، ولا أدري ما هو عرفات ، وهو اليوم الذي أكمل فيه الله الدين ، وأكمل علينا نعمته ، فبدأ رسالته الأعظم ، و أكملها وأحسن طريقها وأكرمها ، وبعث أفضل رسوله ، وكرَّم أنبيائه في خلقه ، وقال – قدّست أسماؤه ونزلت صفاته -: الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا [المائدة:3]في يوم هاجر هذا يجتمع الحجاج من جميع أنحاء العالم ، ويرتدي أهل البلاد نفس الزي ويصلون لنفس الصلاة ، ويتم فيها قول سبحانه: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ [الحجرات:10] لا فرق بين العجمي والعربي ، ولا فضل للأبيض على الأسود إلا بالتقوى إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ [الحجرات:13]ولأجل هذا اليوم قال نبينا الكريم: “حج عرفات” ، وأن صومه لغير الحاج يكفر سنتين ، ويمحو ذنوب الخدم ويفر رقابهم في هذا اليوم عن عائشة. – رضي الله عنها – أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: “أي يوم أعظم من يوم يخلص الله فيه عبدًا من النار من يوم عرفة ، وذلك إنها ولادته ثم تظهر الملائكة عليهم فيقول: ما ينفعه ويرحمه الله حتى …