صحة حديث من هاله الليل ان يكابده، للدين الإسلامي مصدران أصيلان ، وهما القرآن الكريم ، كتاب الله – صلى الله عليه وسلم – أنزل على نبيه محمد – صلى الله عليه وسلم – الإعجاز: تبدأ بسورة الفاتحة مختومة بسورة الناس ، والسنة النبوية الشريفة هي المصدر الثاني ، ومن خلال موقعنا نتعرف على صحة حديث من هل تدون الليل ، ومعنى الحديث الشريف.
نص حديث من هاله الليل ان يكابده
الحديث الشريف النبوي هو كل ما جاء عن رسول الله محمد بن عبد الله – صلى الله عليه وسلم – من قول أو فعل أو قول أو صفة معنوية أو طبيعية ، ومنقول من الصحابة والتابعون وأتباع التابعون ومن الأحاديث النبوية حديث الباهلي ونصه كاملاً:
من يكره الليل على تحمله ، أو يبخل بالمال على صرفه ، أو يخاف من العدو يقاتله ، فليكن أكثر من سبحان اللهِ وبحمدِه؛ لأنه أعز عند الله من جبل من ذهب ينفقه في طريق الله العلي.
صحة الحديث أن الله نزل يوم عرفات إلى السموات الدنيا
صحة حديث من هاله الليل ان يكابده
حديث صحيح لغيره، رواهُ الصحابي الجليل أبو أمامة الباهليويتحدث الحديث في نصه عن عظمة قوله سبحان الله والحمد لله لأنه أعز إلى الله من جبل من ذهب ينفق في قضيته ، فقال عليه الصلاة والسلام. في عظمة ذكر الله وتمجيده من كل نقص ، وحمده على كل أمر: مَن قالَ: حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِي: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، مِئَةَ مَرَّةٍ، لَمْ يَأْتِ أَحَدٌ يَومَ القِيَامَةِ، بأَفْضَلَ ممَّا جَاءَ به، إِلَّا أَحَدٌ قالَ مِثْلَ ما قالَ، أَوْ زَادَ عليهلأن العبد قد تحرر من أي عيب أو نقص أو عيب ، لأن الله خالٍ من كل عيب ، وكامل في كل شيء ، في أسمائه وصفاته وأفعاله.
ما صحة حديث من بلغ الأربعين وشره أكثر من الخير؟
شرح حديث من هاله الليل ان يكابده
الحديث يتحدث عن من لا يطيق الليل ولا يقضي ولا يحارب فليقل أكثر من المجد لله وحمده ، لأن نعمته أعز على الله من جبل من ذهب ينفق في طريقه. ، وكلمة سبحان تستخدم في المراد به سبحانه ، والله سبحانه يعفيه من كل النقص ، وقد وصفه -عز وجل- بكل صفات الكمال والمجد. ولفظ سبحان الله أمر تعظيم أي سبحان الله تعالى ، وقال ابن عباس عنه: إن كل تمجيد في القرآن يدخل في معنى الصلاة ، وعلي بن أبي. قال طالب -رضي الله عنه- أن سبحان الله اسم يمتنع عن نداء أي مخلوق به ، ومعناه تعزيم الله -عز وجل- وتقديس.
هنا وصلنا إلى نهاية مقالنا صحة حديث من هاله الليل ان يكابدهحيث أبرزنا فضيلة قول سبحان الله العظيم والحمد لعبد جلاله.