إذا أردت قضاء الحاجة و أنا في الصحراء فكيف أستتر عن أنظار الناسلما خلق الله تعالى الكون وكل ما فيه ، أتاح للإنسان كل ما يحتاجه وما لا يحتاجه ، والحكمة في ذلك هي استخدام العقل في الإنسان والتمييز بين الصواب والخطأ ، وذلك لأن هناك أشياء يجب على الإنسان أن يفعلها بحذر ، والأسئلة العديدة حول ما هي الحلول الممكنة في حل إذا أردت قضاء الحاجة و أنا في الصحراء فكيف أستتر عن أنظار الناس.

إذا أردت أن أريح نفسي وأنا في الصحراء فكيث أختبئ عن أعين الناس

يمكننا أن نعطي تعريفًا مصغرًا للصحراء على أنها أرض شاسعة لا توجد فيها عناصر الحياة وإذا وجدت فهي قليلة ولا توجد منازل أو مرافق عامة نراها في المدن المتحضرة وتفتقر إلى الكثير. أشياء حيوية مهمة يحتاجها الإنسان بشكل كبير ومهم حيث نستطيع تعريف البرية بأنها الأجزاء الموجودة في جسم الإنسان ويجب تغطيتها أمام الآخرين ، وقد حرم الله تعالى رؤية القذارة بين الناس. ، حيث أن الإنسان قد يتعرض لبعض المواقف الطارئة ، مثلا إذا أراد الإنسان قضاء حاجته ، لكن الصعوبة أنه في الصحراء أو هناك حمام ، فكيف يدير شؤونه ، والحل هو أن يبحث الإنسان عن صخرة كبيرة ، ويكون قادرًا على الاختباء وراءها ، والقضاء على نفسه دون أن يراه بأي حد ، وبالتالي يكون ذلك وفقًا لحكم الدين الإسلامي ، وهو تحريم رؤية عورة شخص آخر ، وقد أراح نفسه.

يعتبر سؤالا إذا أردت قضاء الحاجة و أنا في الصحراء فكيف أستتر عن أنظار الناس من الأسئلة المهمة وتمكنا من الإجابة عليها.