كفار قريش كانوا مقرين بتوحيدفي حديث التوحيد ، وهو مصطلح ينص على أن الإقرار الكامل والاستسلام لعبادة الله وحده لا شريك له ، وأن الله واحد لا ثاني له في الحكم والملك ، وهذا اليقين الكامل والاستسلام والاستسلام. ، والأفراد في كل طاعة وعبادة لله وحده لا شريك له في الحكم والملك ، أرسل رسولًا من العرب ، واسمه محمد صلى الله عليه وسلم ، يتكلم لغتهم ، وهو من بلاءهم ، وكان هذا من التحديات التي تحدى بها بني قريش ، إلا أنهم كفروا به ، وما أنزل عليه من الله صلى الله عليه وسلم ، وفي سياق الحديث في السؤال الذي ينص علي علي

كفار قريش كانوا مقرين بتوحيدكفار قريش كانوا مقرين بتوحيد

لا شك أن الله تعالى أنزل القرآن على سيدنا محمد بلغة يفهمها قريش ، إلا أنهم ربطوا أنفسهم بالله ولم يؤمنوا بالرسول صلى الله عليه وسلم ، من أرسل إليهم ، وحمل الرسالة ، وهي الدعوة إلى الدين الإسلامي ، والتوحيد بالله تعالى ، والتوحيد في الله ، وأسماء الله وصفاته ، والناس يعبدون الله تعالى ، فالجواب الصحيح. على السؤال التالي

  • سؤال/ كفار قريش كانوا مقرين بتوحيد
  • الجواب/ توحيد الربوبية .