النياحة على الميت محرمة وهي من الكفر الأصغر والدليل على ذلكمن المعروف أن الموت هو توقف الكائنات الحية عن النمو ، وأن الأنشطة الحيوية مثل التنفس والأكل والشرب والتفكير والحركة ، ولا يمكن لجميع الجثث العودة إلى العمل كما كانت من قبل ، ويعتبر الموت خروجًا الروح من جسد الإنسان ، والذهاب إلى مرحلة أخرى ، وتختلف الطقوس المرتبطة بالموت باختلاف الثقافات ، كما تعمل على التخلص من الجثث سواء بالدفن أو الحرق ، والعديد من الحضارات المختلفة ، خاصة في قامت الجمهورية المصرية بتحنيط الجثث ، لأنهم يعتقدون أن الروح ستعود مرة أخرى ، ومن لمس الجثة سيلعنهم فرعون ، فيتمنى الكثيرون بالتعرف عليها. النياحة على الميت محرمة وهي من الكفر الأصغر والدليل على ذلك؟

النياحة على الميت محرمة وهي من الكفر الأصغر والدليل على ذلكالنياحة على الميت محرمة وهي من الكفر الأصغر والدليل على ذلك

والموت في شهر رمضان المبارك من الأشهر العظيمة التي تزداد فيها الحسنات ، ويغفر الله تعالى لعباده السيئات ، وفي هذا الشهر تفتح أبواب الجنة وتغلق أبواب الجحيم ، فهو شهر الرحمة والفتنة والحماية من نار جهنم ، لذلك من مات خلال هذا الشهر المبارك لا يختلف عن من مات في أي وقت آخر لأن الحسنات والطاعة هي السبيل الوحيد لإنقاذ العبد ، وهناك من يموت أثناءه. شهر رمضان الكافرين بالله والدين الاسلامي فهم في نار جهنم. والدين الإسلامي يحرم القتل الرحيم للميت ، وفي سياق هذا الحديث يتم تناوله لإيجاد حل للسؤال التالي:

  • السؤال// النياحة على الميت محرمة وهي من الكفر الأصغر والدليل على ذلك؟
  • قال جواب السؤال // صلى الله عليه وسلم: اثنتانِ في الناسِ هما بهم كفرٌ : الطعنُ في الأنسابِ ، و النِّياحةُ على الميِّتِ إخراج مسلم.

ما هو حكم النياحة على الميت

يرغب كثير من الناس في معرفة حكم النوح على الميت ، فأجاب الشيخ ابن الباز: “كما ورد في النوح محرم مطلقًا ، هذا هو الحديث الذي يكرره البعض بجوازه ثلاثة أيام ، و هذا باطل ، ولا أصل له ، كما قال الرسول الحبيب خير الصلاة والسلام. يقول محمد صلى الله عليه وسلم: “إني بريء من الصليقة والحلقة والشقة” جربوا خرج مسلم في الصحيح ، وهذا دليل على أن الدين الإسلامي حرم المسلمين من قتل الموتى. .

 حكم النياحة على الميت في الإسلام

تم التعرف عليه خلال الأسطر السابقة في النياحة على الميت محرمة وهي من الكفر الأصغر والدليل على ذلككما أقر حكم القتل الرحيم كما ورد في السنة النبوية الشريفة.