من بين الأسئلة التي يختلف طلابنا في الصف السادس في إجابتهم ، التفريق بين القوى المتزنة وغير المتزنة مع التمثيلحيث نجد هذا السؤال بكثرة في أسلوب النماذج النهائية وهو سؤال يجد الطلاب صعوبة في الإجابة عليه بشكل صحيح ، لذلك ركزنا على اختيار أفضل إجابة لتقديمها لطلابنا الأعزاء لجعلها يسهل عليهم فهمها وحفظها لأن التفريق بين القوى المتزنة وغير المتزنة مع التمثيل من الأسئلة التي يصعب التمييز بينها في كتاب العلوم وسنجد كثيرين يبحثون عن إجابة.

التفريق بين القوى المتزنة وغير المتزنة مع التمثيلالتفريق بين القوى المتزنة وغير المتزنة مع التمثيل

للتمييز والتمييز بين القوى المتوازنة وغير المتوازنة ، يجب علينا أولاً أن نتعرف على مفهوم كل منها ، لأن المفهومين بالنسبة لطلابنا متشابهان ومختلفان.

  • تعريف القوى المتوازنة: هي القوى التي تؤثر على الجسم دون تغيير حركة هذا الجسم ، ولكن ما يميزها هو:
  1. يعملون في الاتجاه المعاكس.
  2. ويؤثر على الجسم الذي يكون دائمًا في حالة راحة.
  • تعريف القوى غير المتوازنة: هي القوة التي تتغير من حركة الجسم ، وأهم ما يميزها:
  1. وهو يغير الحركة أيضًا.
  2. دائما يؤثر على الجسم المتحرك.

القوى المتزنة مثال عليها

نجد القوى المتوازنة من حولنا في العديد من تطبيقات الحياة الواقعية ، ومن بين الأمثلة سنرفق ما يلي:

  • عندما تسير السيارة في اتجاه مستقيم نجد أن هناك قوتين تؤثران عليها وهما قوة المحرك وقوة الاحتكاك لإطارات السيارة في الشارع ، ونعتبر هذه القوى من نوعها لأنها لا تتغير. في الاتجاه.
  • وبالمثل ، عندما يتم نفخ البالون ، فإن قوى نفخ الهواء فيه تؤثر عليه دون تغيير حركته.

القوى الغير المتزنة مثال عليها

أما بالنسبة لأمثلة حدوث قوى غير متوازنة وتأثيرها على الأشياء ، فإنها تحدث كثيرًا في الواقع:

  • عندما تتحرك السيارة ويجد السائق منعطفًا أمامه ، يغير اتجاه السيارة ويغير سرعتها.
  • إذا أراد السائق زيادة سرعة السيارة فإنه سيقلل من قوة دفع المحرك بحيث تصبح حركته أكبر من قوة الاحتكاك ويغير حركتها إلى الأسرع.
  • حركة الطائرة أثناء الإقلاع والهبوط في حالة حركة ، ثم نقوم بزيادة قوة الدفع للإقلاع وهذا يغير الاتجاه.

هذا ما أردنا تقديمه لكل طالب يريد الإجابة التفريق بين القوى المتزنة وغير المتزنة مع التمثيلحيث يواجه طلابنا صعوبة في الإجابة على بعض الأسئلة خاصة في مادة العلوم بعد إدخال التعليم الإلكتروني في نظام التعليم ، بسبب تفشي وباء فيروس كورونا المستجد ، وعدم قدرة طلابنا في جميع المناطق على يصلون إلى مدارسهم ويتلقون التعليم وجهًا لوجه.