أسباب حدوث سرطان الثدي وأعراضه ، يعتبر سرطان الثدي من أكثر الأمراض انتشاراً في الفترة الأخيرة ، وهو من الأمراض التي تصيب النساء أكثر من الرجال ، وهذا المرض له نوعان ، السرطان الخبيث والسرطان الحميد ، والكشف المبكر. يساعد في علاج المرأة قبل تفاقم مشكلتها ، لذلك تحذر منظمة الصحة العالمية باستمرار من إجراء الكشف المبكر في المراكز الصحية التابعة لها لأن الكشف المبكر يساعد في العلاج بشكل كبير ، لذلك تبحث الكثير من النساء عن أسباب حدوث سرطان الثدي.

أسباب حدوث سرطان الثديأسباب حدوث سرطان الثدي

يأتي سرطان الثدي بعد سرطان الجلد من حيث الخطورة والانتشار بين النساء ، ويمكن أن تصاب امرأة واحدة من بين ثماني نساء حول العالم ، وهناك مجموعة أسباب حدوث سرطان الثديومن أبرز هذه الأسباب ما يلي:

  1. النساء أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي من الرجال.
  2. يصيب النساء اللواتي ليس لديهن أطفال.
  3. الطعام غير الصحي.
  4. العامل الجيني هو أحد أكثر أسباب السرطان شيوعًا.
  5. السمنة المفرطة.
  6. العلاج الهرموني الذي يؤخذ عن طريق الفم.
  7. التدخين
  8. يتسبب سرطان الغدد الليمفاوية في الإصابة بسرطان الثدي في معظم الحالات.
  9. التعرض للإشعاع والملوثات.
  10. يعتبر البلوغ المبكر من أبرز أسباب الإصابة بالسرطان.

أعراض سرطان الثدي

يساعد الكشف المبكر ودعم التوعية على إحراز تقدم في تشخيص الحالة وعلاجها ، وهناك العديد من الأعراض التي يمكن أن تظهر لدى النساء المصابات بسرطان الثدي ، ومن أهم هذه الأعراض ما يلي:

  • من أبرز أعراض سرطان الثدي ظهور كتلة على شكل الثدي بالإضافة إلى تنوع طبيعة ثدي السيدة.
  • يظهر انتفاخ في الغدد الليمفاوية الواقعة تحت الإبط ، وهي من أهم العلامات التي تدل على احتمالية التعرض لسرطان الثدي.
  • حدوث مجموعة من التغيرات في حجم الثدي سواء كانت كبيرة أو صغيرة.
  • اختلاف ملحوظ في قوام الثدي ويصبح مجعدًا بشكل ملحوظ.
  • من المحتمل ظهور طفح جلدي ظهور بقع حمراء على الحلمة.
  • تصريف السوائل من الحلمة.
  • يؤثر الألم المستمر على الإبط أو الثدي أو منطقة الترقوة.
  • ارتفاع في درجة حرارة الجسم أو الشعور بقشعريرة.

أسباب حدوث سرطان الثديتم تحديد جميع الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بسرطان الثدي ، وهو من أكثر الأمراض انتشارًا في الآونة الأخيرة ، ويصيب هذا المرض النساء أكثر من الرجال ، كما ارتفعت معدلات البقاء على قيد الحياة لمرضى السرطان وانخفض معدل الوفيات بشكل ملحوظ ، ويرجع ذلك إلى استخدام طرق علاجية جديدة تراعي الحالة الفردية.