دُمْ دُمْ، فِدَى سم العِدَى سَلْمَانُ سلمان ُ اَيْ سِلمٌ لَنَا وَاَمَانُ

دُمْ دُمْ فتِلكَ قائفُ تَقُولُهُ دُمْ فَلَبـرِيَةُ كُلُّهُ عزانُ

نداك مَهْدُ العُرُِ نَاحِ حكم وحضارة ويمن وإيمان

ناداك َ رُكْنُ المنزل وهو سَمِيُّها هي دارُ الانصارِ كَيْفَ تُهانُ!

Nadak َ بِالقُرْبَى وحق الجار من دخل الجار

صوتك نقي ولن تخيب.

الله أكبر عنده عقيدة راسخة

كبر سلمان ، وكبرت الجزيرة وغيرت شكلها ، وعندها

عاصفة سلمان

سلمان في جرْحِ العروبةِ بَلْسَمٌ سلمان بعد

سلمان يوم الحزم.

سلمان

قطعا

لا يوجد سلمان في عهده

الله أكبر ، رئيس الوحدة التي فوقها ، والفرسان يتقدمون

نَفِدَ اصْستِبَارُ الشُّهْبِ حِيْنَ تَتَولِ اَذنابُ فُرْسٍ، فالسمُّ مُسانُ

سلمان هب فلامست حماتنا كِدَ سماع و تَعَتَا َشَيتانُ

عَصَفَتْ بِاَوْهام الجَهَالةِ هَبَةٌ خَمَدَتْ لها بِكُخوفِها الاَضْغَانُ

عَصَفَتْ لَكْ تَجْتَّ اَخْبَثَ نَبْتَةٍ زُرِعَتْ

سلمان ، عاصفة الشرف ، لن تدع إيران تجر ذيلها

ما المطلوب من الجزيرة! عائلتها الأولى معها.

ماذا يريد؟ لَنْ تُعْبَدَ الأَوثَانُ

منذ ألف عام يخفون ظهورهم بسيوفهم ونحن ندينهم.

هو سيد الجزيرة

اضْرْبْ مَلِيْكَ الُرْبِ انْتَ جَمَعتَنا فُرقُ فَتَمَاسَكَ البُنْيَانُ

اذرْبْ فَدَمْدَمَةُ القَضَائِفَ A َيَقَتْ AMJAD َنَا وَتَبَلَّدَ الاستبداد

اضْرْبْ فَقَدْ وَحْدْتَ عمة أحمد تَصْتَفُّ تُرْكيا وَبَاكِستَانُ

ما الذي لم يحبه المروعون وضرب عيدهم؟

اضْرْبْ بِجيشِ عقيدة ٍ مُتوٍِِّ هو بالشاهد

ضرب روحك

فَعِسَابُ تَحْتِفُ موتِنًّ كَرِيْنَةٍ لَمْ يَكْفهِمْ لُبَانــــ

اضْرْبْ فَهُمْ لَيْرْقُبُونَ بِمُعْمِنٍ لِّ ، وجميع عهودهم ْ بُحتَانُ

فالحق معك والدرع معنا والمجد معك والخلود معك.

والخلاص من الله وحده المجد والقوة والقوة

والحزم صنوُ العزم بلا تردد

بالنسبة لله ، الشجعان مثل التاج الذي يأتي به تاريخنا

لبيت الله

يقف ساكنًا كما لو كانت تقف بجانبه إذا وقفت ثابتة

هَتَفَ اليمانُّيونَ حِيْنَ نَصَرْتَهُم مِلَْ الوجود سَلِمْتَ يَا سَلْمَانُ

وَسَلِمْتِ YA مَهْوَى الفوادِ وَمُنْتَمَى رُْحِي تُتوِّفُ حَوْلَكِ الاكَانُ

وَسَلِمْتِ مَمْلكَةَ السُوِِّ حُبَيْبَتِي فَعَلَيكِ تُغِمِ هذا الجْفَانُ

يا خادم المعبدين الذي بعد إله الشكر والحكمة