شعر عن يوم الكرامةتعتبر معركة الكرامة إحدى المعارك التي دارت بين الجيش الإسرائيلي والجيش الأردني في الحادي والعشرين من عازار عام 1968 ، حيث دخل الجيش الإسرائيلي نهر الأردن عبر عدة محاور تحت حماية جوية مكثفة ، برغبة في احتلاله. نهر الأردن ، لكن الجيش الأردني تصدى لهم وحاول منعهم من السيطرة على نهر الأردن ، وبدأت معركة شرسة بين الجيش الأردني والجيش الإسرائيلي في قرية الكرامة ، واستمرت قرابة ست عشرة ساعة ، وانتهت بـ. هزيمة الجيش الإسرائيلي ، لذلك سنقوم الآن في هذا المقال بالتعرف على قصيدة عن يوم الكرامة.

معلومات عن يوم الكرامة

اندلعت الحرب بين الجيش الأردني والجيش الإسرائيلي ، وحاول الجيش الإسرائيلي السيطرة على الأردن ، لكن الجيش الأردني تصدى لهما بالقوة وحاول منعهما من السيطرة على نهر الأردن ، وبدأت معركة شرسة بين الجيش الإسرائيلي والجيش الإسرائيلي. الجيش الأردني في قرية الكرامة واستمر حتى حوالي ست عشرة ساعة ، وانتهت هذه المعركة بانتصار الجيش الأردني وهزيمة الجيش الإسرائيلي وانسحابهم من أرض المعركة تاركين وراءهم ولأول مرة. الخسائر والقتلى دون التمكن من الانسحاب معهم ، وفي هذا تعتبر معركة الكرامة من أعظم المعارك التي دارت بين الجيش الأردني والجيش الإسرائيلي ، ولها نتائج عظيمة قد يغني عنها الشعراء.

شعر عن يوم الكرامة مكتوب

تعتبر معركة الكرامة ، التي وقعت في الحادي والعشرين من عازار عام 1968 م ، من أعظم المعارك في تاريخ المملكة الأردنية الهاشمية ، حيث تمكن الجيش الأردني في هذه المعركة من مواجهة أقوى الجيوش. في العالم الجيش الإسرائيلي معروف بقوته ومعداته ، ورغم ذلك تمكن الجيش الأردني من هزيمة الجيش الإسرائيلي في تلك المعركة ، وكتبت قصيدة عن يوم الكرامة على النحو التالي:

شعر عن يوم الكرامة حيدر محمود فيما ياتي:

‘بدر’ تجددهـا ‘كرامة’
والصهيل الهاشمي السهيل
ومن نسل حاتك السيوف المـــم ُـــرعت
هُو الصلــلُ
وُعاودُ الشُهداءُ صْلتُهُمْ على دُخلا
ينضمون إلى جيش المصطفى
ليبقى هذا النهر نهر الأنبياء
أولئك الذين يذهبون إلى الجنة يتوضأون معها
على ضفاف الأنهار ، تغسل أشجار النخيل
كان ‘الحُسيْنُ’ هُنـا
وكانت “كربلاء” هُنـا
وكان ذلك مستحيلا
وقد رأيت بأم عيني كيف ينتصر القلة
على الكثير .. وكيف – من كل السكاكين
الذي قتله – المقتول ينتقم
وفتحت ابواب الجنة في الغور
وزـر الدهنونُ ونخيل التمر
وجلجل صوتُ منْ ستظلُ “مرقةُ الكرامة” باسمه
هو قال:
اُسْرةُ الجيش الذي لا يهزمه شيء
هزمها
وهذه أول غيث تنطلق منها العاصفة

شعر نبطي عن معركة الكرامة فيما ياتي:

ألف مبروك لمن يحمل التاج *** وفي الحادي والعشرين زاد فرحه

في يوم الكرامة يوم الجيش العربي *** ليعود أبناء صهيون إلى ديارهم

في اليوم الذي سار فيه غزانة في الصفوف والكتائب *** مغرور ومتعجرف هذا علاجه.

على الارض دبابة وفي وسط ميراج *** والدو من اعلىها كتيم عجاجة

والشهادة الأعلى حصل عليها كل حجاج يفتخر بها لأنه صار يوم المواجهة

في يوم الخلق ستلتقي وستنقذ كل منهم من نار زايد والحاجة

ويبقى وجه الشهيد ناصعا مشرقا *** في الجنة أسمى بمجده

ويبقى في عيني الولي أفضل من الكلب

ولا تعتقد أنه مات تحت حكم مادماداج

ضجيج الشوق وضجيج الشوق إلي *** والفكر الذي بدأ يتوقف يزيد من هياجها

والقلب راج وحرارة القلب رجراج *** قلب لحب الملك ابتهج

عبد الله اللي الليب السعيبات ما راج *** وليس ممن يحكم العاصفة

رفع الله رؤيتنا فوق الأبراج *** وعشنا في أمان ولم نعرف الججة

والله سقانا صافي العاد ثجاج *** وكم من الناس ستخبرهم من الحج

شبلٍ رقا التعديٍ عسم المواج *** Q رمٍ ولا يوم المعارك يواجه

ينتفخ وهو منتفخ على موجة الصيد *** ووجدت ليا ضحكته الثانية حجاجة

هذه هي الحقائق التي قلتها لصاحب التاج *** والمشهور لا ينفي كود الخماجة.

وحامل الرسالة وطلاق الحج *** قلت سلامتي على سيدي ثم رحل

القليل من قلوب النبلاء من العاج *** وقليل منهم يرى القاضي يغير أعصابه

وتلة جبل شيحان وأراضي الأفجاج *** تعلن دعمها لكم في كل حاجة

وهذا هو نوع جيشنا الذي يحمي السور *** وتفتخر كتيبة القيادة بتاجها

الشجاعة والولاء هما المعيار الثاني فيه *** وفيه يفتخر التابع بإنتاجه

يا الله ، يا الله ، كاشف السر ، لو لاج *** عبد الله ، ما تجاوب على انزعاجه.

و دعاء ربي ارقام الحج التي طفت على الرسول و قادنا الى مطاردته

 قصيدة فصحى عن معركة الكرامة مكتوبة فيما ياتي:


كم قرية مهملة في ثنايا الكون
جلست ومشيت بدون ذكر أو أصل

لكن قريتنا خالدة
مسحت مجدها بالنار لا بالوعظة

عندما زحف غزاة الوديان
بجهفل بالغوا في الهند ، لجب

كل الدول العربية كانت نائمة
كدوري الكهف لم تكن تهتم بمغتصب

ولم يكن غيره أردنَالفادي في حالة تأهب
سجل القلب أمام الرعب لم يعط

وفجرهم أسود الضفتين معا
الدفاع عن الإسلام والعرب

وجدد الذكر باب الواد ملحمي
من الأخوة عبر الأجيال والأزمنة

لقد كانوا مرتبكين للغاية في التعويذة لدرجة أنهم أصيبوا بالذعر
وأنا لا أفرق بين الألقاب والرتب

كما تجنبوا الخصم حتى كان بينهم
فحاصروه اللام في حلب

تزوجوا منهم لعضة حتى الموت Saiga
جاءت إلى قوم لتنتقم من سغب

حيث كانت الجروح ما زالت ملطخة بالدماء
و من حزيران أنت لم تتعافى ولم تختف

ظنوا الكرامة كنز ليس له سور
وكل ما علينا فعله هو الهروب مبكرا

فدعهم يكونون بدون جندي من هوايتهم
جعل الشهادة عملية إبداعية وسهلة

عاد الغزاة بخفة دون أن يسقطوا
إلا سرا حنين ، من السلوب

وكان أرثونا يحمل سلاحًا
على الغرور وما حفظوه منه

لذلك وقف كل دبابة أطفالنا
لقد رأوها في أبراجها تلعب الحلي

بركات أم شهر آذار نعلم
ستكافأ الأم على ما فعلته

لاننا اعطينا الارض هبتنا
عقد من ذهب لا ذهب

وفي نهاية هذا المقال تم التعرف عليه شعر عن يوم الكرامةتعتبر معركة الكرامة من المعارك التي دارت بين الجيش الإسرائيلي والجيش الأردني في الحادي والعشرين من عازار عام 1968 م.