دعاء وداع شهر رمضان مفاتيح الجنانيعتبر شهر رمضان المبارك أفضل شهر على الإطلاق ، وقد خص الله تعالى هذا الشهر بمزايا كثيرة ، وجعل الأجر فيه تضاعف ، وسكب حبه في نفوس العباد ، للمسلمين أجمعين. تفرح أجزاء من الأرض بقدوم هذا الشهر العظيم ، وتستعد لاستقباله بكل طريقة وطريقة ، وتفرح بالعيش في ظله. صيام رمضان ركن من أركان الإسلام ، وهو واجب على المسلمين.

دعاء وداع شهر رمضان 1444

لشهر رمضان المبارك أهمية دينية كبيرة للمسلمين في جميع أنحاء العالم ، حيث يستخدمه المسلم في الطاعة والعبادة ومعظم الحسنات بما في ذلك الدعاء.

  • اللهم لا تجعله نهاية عهد صيامنا ، إذا قمت به ، فأيتني ولا تحرمني.
  • الحمد لك يا الله على حمدك كله ، الأول والأخير ، ما قلته لنفسك عنه وماذا خلقتك ، مجتهدة ، قلائل من أنقذك ، ذكرك وشكره. أنتم الذين ساعدتهم على أداء حقك من بين طبقات خلقك من الملائكة الأقربين والأنبياء والمرسلين.
  • اللهم اقبلها منا بقبولك الحسن ، والخطيئة ، والعفو ، والمغفرة ، والمغفرة ، وحقيقة رضاك ​​، لتغمرنا فيها كل الخير المنشود والوفير ، والعطاء الموهوب ، والسعي. نثق به من كل فزع أو مصيبة أو معصية. صل على محمد وآل محمد ، وجعل هذا الشهر من شهرنا أعظم شهر رمضان منذ نزولنا إلى الدنيا ، نعمة في عصمة ديني وخلاص روحي وإشباع حاجاتي والشفاعة لي في مشاكلي والنعمة الكاملة عليّ وإزالة الشر عني ولباس العافية لي فيه.
  • قال الله في كتابك البيت شهر رمضان الذي انزل فيه القرآن هذا شهر رمضان وقد اشتد عليه فأسألك بوجهك اللطيف وكلماتك المثالية إذا بقيت عليّ إثم لم تغفر لي به أو تريد تعذيبي عليه. أو قارنني بفجر هذه الليلة أو مطلع هذا الشهر إلا أنك قد سامحتني يا أرحم الرحمن.

ادعية وداع رمضان مكتوبة

سيبقى قبل أيام قليلة فقط من هذا الضيف الحبيب العزيز على قلوب جميع السمانين يودعنا مدينة الخير والبركة والرحمة بإذن الله تعالى ، وجب عليكم المجتهدون فيها. نصيبا وكسب أجر ورضا الله تعالى ، فتهنيئا لمن صلى ووقف وذكر الله كثيرا ، وصلى الله بقلب سليم ، ومن أجمل دعاء الوداع لهذا الشهر الحبيب ، دعاء الوداع. لشهر رمضان المبارك مكتوب:

  • اللّـهُمَّ وَأَسْأَلُكَ بِرَحْمَتِكَ وَطَولِكَ وَعَفْوِكَ وَنَعْمائِكَ وَجَلالِكَ وَقَديمِ اِحْسانِكَ وَاِمْتِنانِكَ اَنْ لا تَجْعَلَهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنّا لِشَهْرِ رَمَضانَ حَتّى تُبَلِّغَناهُ مِنْ قابِلٍ عَلى اَحْسَنِ حالٍ وَتُعَرِّفَني هِلالَهُ مَعَ النّاظِرينَ اِلَيْهِ وَالْمُعْتَرِفينَ لَهُ في اَعْفى عافِيَتِكَ وَاَنْعَمِ نِعْمَتِكَ وَاَوْسَعِ رَحْمَتِكَ وَاَجْزَلِ قِسَمِكَ يا رَبِّي الَّذي لَيْسَ لي رَبٌّ غَيْرُهُ لا يَكُونُ هذَا الْوَداعُ مِنّي لَهُ وَداعُ فَناءِ وَلا اخِرَ الْعَهْدِ مِنّي لِلِتِ حَتّى تُرِيَنيهِ مِنْ قابِلٍ في اَوْسَعِ النِّعَمِ وَاَفْضََلِ الرَّجََنِ وَاَنَا لَكَ عَلى اَحَاء اُحَيعِ اَقُيعِ اَقُيعِ.
  • قال الله في كتابك البيت شَهْرُ رَمَضانَ الَّذي أُنْزِلَ فيهِ الْقُرْآنُ وَهذا شَهْرُ رَمَضانَ وَقَدْ تَصَرَّمَ، فَأسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَريمِ وَكَلِماتِكَ التّامَّةِ إنْ كانَ بَقِيَ عَليَّ ذَنْبٌ لَمْ تَغْفِرْهُ لي، أوْ تُريدُ اَنْ تُعَذِّبَني عَلَيْهِ، أوْ تُقايِسَني بِهِ، أنْ يَطْلَعَ فَجْرُ هذِهِ اللَّيْلَةِ أوْ يَتَصَرَّمَ هذَا الشَّهْرُ إلا وَقَدْ غَفَرْتَهُ لي يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ، اللّـهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ بِمَحامِدِكَ كُلِّها أوَّلِها وَآخِرِها ما قُلْتَ لِنَفْسِكَ مِنْها وَما قالَ الْخَلاَئِقُ الْحامِدُونَ الُْمجْتَهِدُونَ الْمَعْدُودُونَ الْمُوَفِّرُونَ ذِكْرَكَ وَالشُّكْرَ لَكَ، الَّذينَ أعَنْتَهُمْ عَلى أداءِ حَقِّكَ مِنْ أصْنافِ خَلْقِكَ مِنَ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَالنَّبِيّينَ وَالْمُرْسَلينَ، وَأصْنافِ النّاطِقينَ وَالْمُسَبِّحينَ لَكَ مِنْ جَميعِ الْعالَمينَ، على أنَّكَ بَلَّغْتَنا شَهْرَ رَمَضانَ وَعَلَيْنا مِنْ نِعَمِكَ وَعِنْدَنا من لطفك ، ولطفك ، وإظهار امتنانك ، فهذه نهاية كل تسبيح لك ، الأبدي ، الأبدي ، الأبدي ، الأبدي ، الأبدي ، الأبدي ، الأبدي. َلَيْهِ حَتّى قَضَيْتَ عَنَاِ سَيَشَّرُ وقيامة من الصلاة وما كان بيننا فيها من البر أو الشكر أو الذكر.
  • اللّـهُمَّ فَتَقَبَّلْهُ مِنّا بِأحْسَنِ قَبُولِكَ وَتَجاوُزِكَ وَعَفْوِكَ وَصَفْحِكَ وَغُفْرانِكَ وَحَقيقَةِ رِضْوانِكَ حَتّى تُظَفِّرَنا فيهِ بِكُلِّ خَيْرٍ مَطْلُوبٍ وَجَزيلِ عَطاءٍ مَوْهُوبٍ وَتُوقِيَنا فيهِ مِنْ كُلِّ مَرْهُوبٍ أوْ بَلاَءٍ مَجْلُوبٍ أوْ ذَنْبٍ مَكْسُوبٍ، اللّـهُمَّ إنّى أسْاَلُكَ بِعَظيمِ ما سَألَكَ بِهِ أحَدٌ مِنْ خَلْقِكَ مِنْ كَريمِ أسْمائِكَ وَجَميلِ ثَنائِكَ وَخاصَّةِ دُعائِكَ أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تَجْعَلَ شَهْرَنا هذا أعْظَمَ شَهْرِ رَمَضانَ مَرَّ عَلَيْنا مُنْذُ أنْزَلْتَنا إلَى الدُّنْيا، بَرَكَةً في عِصْمَةِ ديني وَخَلاصِ نَفْسي وَقَضاءِ حَوائِجي وَتُشَفِّعَني في مَسائِلي وَتَمامِ النِّعْمَةِ عَلى وَصَرْفِ السّوءِ عَنّي وَلِباسِ الْعافِيَةِ لي فيهِ.
  • وَأنْ تَجْعَلَني بِرَحْمَتِكَ مِمَّنْ خِرْتَ لَهُ لَيْلَةَ الْقَدْر وَجَعَلْتَها لَهُ خَيْراً مِنْ ألْفِ شَهْرٍ في أعْظَمِ الاَْجْرِ وَكَرائِمِ الذُّخْرِ وَحُسْنِ الشُّكْرِ وَطُولِ الْعُمْرِ وَدَوامِ الْيُسْرِ، اللّـهُمَّ وَأَسْأَلُكَ بِرَحْمَتِكَ وَطَولِكَ وَعَفْوِكَ وَنَعْمائِكَ وَجَلالِكَ وَقَديمِ إحْسانِكَ وَاِمْتِنانِكَ أنْ لا تَجْعَلَهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنّا لِشَهْرِ رَمَضانَ حَتّى تُبَلِّغَناهُ مِنْ قابِلٍ عَلى أحْسَنِ حالٍ وَتُعَرِّفَني هِلالَهُ مَعَ النّاظِرينَ إلَيْهِ وَالْمُعْتَرِفينَ لَهُ في أعْفى عافِيَتِكَ وَأنْعَمِ نِعْمَتِكَ وَأوْسَعِ رَحْمَتِكَ وَأجْزَلِ قِسَمِكَ يا رَبِّي الَّذي لَيْسَ لي رَبٌّ غَيْرُهُ لا يَكُونُ هذَا الْوَداعُ مِنّي لَهُ وَداع فَناءِ وَلا آخِرَ الْعَهْدِ مِنّي لِلِقاءِ حَتّى تُرِيَنيهِ مِنْ قابِلٍ في أوْسَعِ النِّعَمِ وَأفْضَلِ الرَّجاءِ وَأنَا لَكَ عَلى أحْسَنِ الولاء ، سوف تسمع الصلاة.
  • اللّـهُمَّ اسْمَعْ دُعائي وَارْحَمْ تَضَرُّعي وَتَذَلُّلي لَكَ وَاسْتِكانَتي وَتَوَكُّلي عَلَيْكَ وَأنَا لَكَ مُسَلِّمٌ لا أرْجُو نَجاحاً وَلا مُعافاةً وَلا تَشْريفاً وَلا تَبْليغاً إلا بِكَ وَمِنْكَ وَامْنُنْ عَلَيَّ جَلَّ ثَناؤُكَ وَتَقَدَّسَتْ أسْماؤكَ بِتَبْليغي شَهْرَ رَمْضانَ وَأنَا مُعافىً مِنْ كُلِّ مَكْرُوهٍ وَمَحْذُورٍ مِنْ جَميعِ الْبَوائِقِ، اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي أعانَنا عَلى صِيامِ هذا الشهْرِ وَقِيامِِ حَتّى بَلَّغَنَ اخِرَ لَيْلَةٍ منِهِ
  • اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ قَيِّمُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ مَلِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ الْحَقُّ، وَوَعْدُكَ الْحَقُّ وَلِقَاؤُكَ حَقٌّ، وَقَوْلُكَ حَقٌّ، وَالْجَنَّةُ حَقٌّ، وَالنَّارُ حَقٌّ، وَالنَّبِيُّونَ حَقٌّ، وَمُحَمَّدٌ حَقٌّ، وَالسَّاعَةُ حَقٌّ، اللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ وَبِكَ آمَنْتُ وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ، وَبِكَ خَاصَمْتُ، وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ، فَاغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ، وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ، وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي، أَنْتَ الْمُقَدِّمُ، وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ، لَا إِلَهَ إِلَّا أنت ، وأنت لست كذلك.

  • اللّهم اهدِنا فيمَن هَديْت وعافِنا فيمَن عافيْت وتَوَلَّنا فيمَن تَوَلَّيْت وبارِك لَنا اللهم فيما أَعْطَيْت وقِنا واصْرِف عَنَّا شَرَّ ما قَضَيت، فإنك سُبحانَك تَقضي بالحق ولا يُقضى عَليك، و أنَّهُ لا يَذِّلُّ مَن والَيت، وَلا يَعِزُّ من عادَيت، تَبارَكْتَ يا رَبَّنا وَتَعالَيْت فَلَكَ الحَمدُ يا الله أشكرك على ما قضيت به وعلى ما أنعمت علينا به.
    نَستَغفِرُكَ يا رَبَّنا مِن جمَيعِ الذُّنوبِ والخَطايا ونَتوبُ إليك وَنُؤمِنُ بِكَ ونَتَوَكَّلُ عَليك ونُثني عَليكَ الخَيرَ كُلَّه، أَنتَ الغَنِيُّ ونحَنُ الفُقَراءُ إليك أَنتَ الوَكيلُ ونحَنُ المُتَوَكِّلونَ عَلَيْك أَنتَ القَوِيُّ ونحَنُ الضُّعفاءُ إليك أَنتَ العَزيزُ ونحَنُ الأَذِلاَّءُ إليك.

  • اللهم إنا فوق الأرض وتحت الأرض وعليك يوم القيامة.

  • الله يرزقنا ويبقينا بين يديك ولا تخزننا يوم العرض.

  • اللهم امنحنا عقابنا في كل الأمور وجزانا من عار الدنيا وعذاب الآخرة يا حنان يا منان يا العلي.

  • نسألك يا الله شفاعته ، وتعطينا حوضه ، وتعطينا ماء من يديه المقدستين ، شربة نعمة ، ولن ننساها أبدًا.

  • اللهم إنا نؤمن به ولم نرَه فلا فرق بيننا وبينه حتى تدخلنا برحمتك يا أرحم الراحمين.

دعاء وداع رمضان

أيام قليلة تفصلنا عن نهاية شهر رمضان المبارك ، شهر الخير والطاعة والمغفرة والرحمة بإذن الله لمن يجتهد ويجتهد ويصوم ويقوم ليلا ويقرأ القرآن الكريم ، وقم بكل الأعمال التي تقرب الله وترضى الله ، ومن هذه الأدعية …