وضعية نقدية حول حركة التأليف بين العصر المملوكي والعصر العثماني، هناك العديد من العصور التي مرت بها الإنسانية ، ومنها العصر المملوكي والعهد العثماني ، وهي من العصور التي عاشها الإنسان في العصور الماضية ، والتي حققت العديد من الإنجازات ، وأحدثت العديد من التطورات التي ساهمت في انتشار الدعوة الإسلامية ، والعديد من الفتوحات ، كما اهتم بجوانب الجزء الآخر من الحياة ، بما في ذلك الحركة الأدبية التي تعتبر من الحضارات التي اشتهرت بها العصور الماضية ، وهناك العديد من المؤلفين الفجر والأدبيين ، وفي نفس السياق حول السؤال الذي ينص

وضعية نقدية حول حركة التأليف بين العصر المملوكي والعصر العثماني وضعية نقدية حول حركة التأليف بين العصر المملوكي والعصر العثماني

اتسمت العصور القديمة ، ومنها العصر المملوكي والعصر العثماني ، بالعديد من المجالات ، منها تلك التي تعتبر أساس الحضارة التي تأسست مع ظهور تلك العصور ، ولا سيما الجانب الأدبي يعتبر من هذه المجالات. المجالات التي تشمل العلوم الدينية ، وكثرة المؤلفات في علوم القرآن الكريم ، والأحاديث النبوية ، إضافة إلى ذلك التفسير والفقه والأصول ، وكثير من الدوين والمؤلفين والداوين ، ومن أبرز الشيوخ الذين برز اسمهم في علوم الدين الإمام أحمد بن تيمية ، والجدير بالذكر أن العصر المملوكي والعهد العثماني من العصور التي ازدهرت في المجال الأدبي والشعر ، لذلك الإجابة الصحيحة على السؤال التالي

  • سؤال/ وضعية نقدية حول حركة التأليف بين العصر المملوكي والعصر العثماني .
  • الجواب/ يعود ذلك بسبب دخول النثر في الفنون الشعر والادب .