حقيقة وفاة عم صالح في دار الايواء بعد طرده من ابنهانتشر خبر وفاة العم صالح في دار الإيوا عبر مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات القليلة الماضية ، لكنهم أغلقوا الهواتف في وجوه الفريق ، الأمر الذي دفع إدارة البرنامج عن التنسيق مع “دار ما”. آنا لإنقاذ الإدارة البشرية ، ليبقى هناك بدلاً من الشارع ، ومن خلال المقال التالي سنتعرف على حقيقة وفاة العم صالح في ملجأ بعد طرده من ابنه.

حقيقة وفاة عم صالح في دار الايواء بعد طرده من اولاده

تداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي خبر وفاة العم صالح ، التي أثارت قصتها غضب المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي ، والتي لاقت اهتمامًا كبيرًا من المواطنين في الشارع المصري ، بعد أن بثت قصته في برنامج مع المذيع المصري عمرو الليثي. حيث أكد رئيس مؤسسة معانا أن النبأ غير صحيح ، ولا أساس له من الصحة ، حيث أكد رئيس مؤسسة معانا ، عبر حسابه الرسمي على فيسبوك ، قائلاً “لا أساس في وفاة العم صالح. بصحة جيدة “، حيث أكد أنه يعيش في المنزل بين الناس الذين يهتمون به ، وأنه بصحة جيدة ، وبالتالي فإن خبر وفاة العم صالح لا أساس له من الصحة.

ما هي قصة العم صالح

اندلعت قصة العم صالح منذ بعض الوقت بعد ظهور العم صالح مع المذيع المصري عمر الياثي على قناة الحياة ، والتي تعرض من خلال البرنامج العديد من القصص ومشاكل الحياة التي تحدث في مصر وخارجها ، وكانت قصة العم صالح إحدى هذه القضايا المعروضة. بقلم عمر الياثي ، الذي نشأ غضبه في الشارع المصري ، بعد أن اشتهرت القصة بالكامل ، حيث تتلخص قصة حياته في جهده الدائم في تربية أبنائه ، لكنه مثل رجل عجوز يشيخ. وكبر سنه حيث أصبح غير قادر على العمل ، حتى أن أبنائه الثلاثة يعتبرونه عبئًا عليهم ، خاصةً بعد أن مرض رعشة ، اقترح أبناؤه طرده من المنزل إلى الشارع ، مما أدى إلى إنقاذه من خلال مؤسسة الإنقاذ البشري ، بعد تدهور صحته بشكل كبير ، وبعد ما تعرض له من قبل أبنائه.

ها قد وصلنا إلى نهاية المقال ، حيث تعلمنا في سطور المقال ، عن قصة العم صالح ، وحقيقة وفاة عم صالح في دار الايواء بعد طرده من ابنه .