صحة حديث من قام مع الامام حتى ينصرفهناك العديد من الأحاديث التي تتحدث عن شهر رمضان المبارك والتي يتم تداولها بين الناس مع نهاية شهر رمضان المبارك ، لذلك يتم البحث عبر المواقع التفاعلية على الإنترنت عن صحة هذه الأحاديث وهل هي صحيحة. في الواقع ينسب إلى النبي محمد صلىاللهعليهوسلم أم لا.

صحة حديث من قام مع الامام حتى ينصرفصحة حديث من قام مع الامام حتى ينصرف

أوضح لنا الكثير من العلم صحة حديث من قام مع الامام حتى ينصرف، وشرحها لعموم المسلمين ، ولم يختلف العلماء في صحتها ، فقد ورد هذا الحديث عن نبينا ورسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم أنه قال هذا الحديث ، وهناك أيضا. حديث مشابه له ، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: صَلَّى مَعَ الْيَامِ حَتَّى يَنْسَرِفَ حُسْبَ لَهُ قِيَامُ لَيلَةٍ ، لذلك صحة حديث من قام مع الامام حتى ينصرف، هو:

الجواب: الحديث السابق صحيح ، وصياغته كما يلي: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

شرح حديث من قام مع الامام حتى ينصرف

وقد أوضح علماء الدين والعلماء نية الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف: (إذا صلى الرجل مع الإمام حتى تغيب بسببه قام الليل ، وكذلك الحديث الآخر: من قام مع الإمام حتى رحيله ، فقد شرعه الله له بقضاء الليل “، فبعد أن اختلف كثير من المسلمين في عدم صحة الفهم لهذه الأحاديث ، أفاد بعض رجال الدين أنهم أن توضح معناها ، حتى لا يسيء المسلمون فهم كلام نبينا الكريم ، ومعنى الحديث الذي ذكرناه أن أجر قيام ليلة مكتوب لمسلم إذا قام مع إمامه في. صلاة التراويح حتى تنتهي هذه الصلاة ، والمراد بالانسحاب ليس خروج الإمام من المسجد أو خروجه من المحراب. إن الرجل إذا صلى مع الإمام : أي اتبعه واستمر ، حتى ينصرف من صلاته ، كتب وفي رواية حسب له قيام ليلةأي أن المعنى كما قال شيرة الحديث: أَيْ حَسَلَ لَهُ تَوَاب قِيَام لَيْلَة تَامَة ، وهذا لا يعني أنه إذا رحل قبل رحيل الإمام لم يكتب له أجر الحسنات ، بل يكتب له أجر ما فعله ، فقال الله تعالى: وما خسر الله إيمانك أن الله يرحم الناس. البقرة: 143 أي: صلاتك.

لذلك ، حتى ينال المسلمون الأجر الكبير من صلاة التراويح ، وينال بها أجر قيام الليلة ، ينتظر حتى ينتهي الإمام من صلاة التراويح ، ثم يغادر المسجد إن شاء.

ومن خلال هذه التفسيرات والتفسيرات التي قدمها العلماء والمتدينون أكدنا من صحة حديث من قام مع الامام حتى ينصرفوكذلك فضل الصلاة مع الإمام حتى تنتهي ، لننال أجرًا عظيمًا وأجرًا من الله.