قدرة المخلوق الحي على الاستجابة للتغير في بيئتهخلق الله تعالى الكائنات الحية وأعطاها الحواس التي تؤهلها للتكيف مع الظروف المحيطة بها والظروف التي قد تصيبها ، وهذه القدرة هي التي حملت الكائنات الحية إلى بر الأمان واستمرت حتى يومنا هذا ، والمخلوقات التي فشل في التكيف مع التغيرات البيئية الموجودة الآن في كتب المخلوقات المنقرضة ، ما هو الاسم قدرة المخلوق الحي على الاستجابة للتغير في بيئته.

قدرة المخلوق الحي على الاستجابة للتغير في بيئتهقدرة المخلوق الحي على الاستجابة للتغير في بيئته

تعتبر العملية التي يتكيف بها الكائن مع التغيرات التي قد تحدث في بيئته أو محيطه ، سواء كانت تغيرات بيئية طبيعية أو ناتجة عن تدخلات بشرية ، من أهم العمليات التي أعطت المخلوقات القدرة على العيش والتعايش والبقاء على قيد الحياة. هذا النظام البيئي الصعب الذي لا يرحم الضعيف أو المنكوب. يسهل على المخلوق أن يصبح فريسة للبيئة أو الكائنات الموجودة في البيئة إذا لم ينجح في إيجاد طريقة مناسبة للتغلب على جميع التهديدات التي قد حولها ، ووفقًا لما ورد في المنهج السعودي للفصل الدراسي الأول ، سنقدم اسم العملية قدرة المخلوق الحي على الاستجابة للتغير في بيئته على النحو التالي:

  • السؤال: قدرة المخلوق الحي على الاستجابة للتغير في بيئته؟
  • الحل: التكيف.

عملية التكيف هي الحل الأمثل الذي استرشدت به المخلوقات بأمر الله تعالى لكي تعيش وتتعايش مع كل التغييرات التي تحدث في النظام البيئي العام أو النظام البيئي الخاص بها ، وهذا ما دفعنا للكشف عن اسم العملية المعروفة باسمقدرة المخلوق الحي على الاستجابة للتغير في بيئته.