الإقرار بتوحيد الربوبية يكفي لدخول الإسلامخلق الله الإنسان وجعله خليفته في الأرض ، وفضله على الملائكة والأرواح ، وجعل الغرض الأساسي من وجوده على الأرض هو عبادة الله وحده الذي لا شريك له ولا شريك له في العبادة. وإتمام هذه العبادة هو إعادة بناء الأرض وإصلاحه بما ينفع البشرية ويرضى الله ، والابتعاد عن الذنوب والمعاصي واتباع الخير ، وفي مقالنا نجيب على السؤال. الإقرار بتوحيد الربوبية يكفي لدخول الإسلام.

الإقرار بتوحيد الربوبية يكفي لدخول الإسلامالإقرار بتوحيد الربوبية يكفي لدخول الإسلام

ينقسم التوحيد في الإسلام إلى ثلاثة أنواع أساسية ومهمتها كما يلي:

  • تقوى التوحيد: وهي فردية الله في كل أفعاله التي يتفرد بها من خلق وإعالة وحياة وموت … إلخ.
  • توحيد الله: الإقرار بأن الله هو الإله الحق ، وعدم إشراك الآلهة معه في الحكم والعبادات.
  • توحيد الأسماء والصفات: الإيمان بالحزم في الصفات والأسماء التي احتفظ بها الله لنفسه في القرآن الكريم وأكدتها السنة النبوية الشريفة.

مما سبق نتوصل إلى إجابة السؤال الإقرار بتوحيد الربوبية يكفي لدخول الإسلام، البيان صحيح أم خطأ:

  • الجواب: القول خاطئ ، لأن توحيد الله لا يكفي لدخول الإسلام ، بل يجب أن يتبعه توحيد الله وتوحيد الصفات والأسماء لاستكمال أقسام التوحيد.

وهنا نختتم مقالتنا بالإجابة على السؤال الإقرار بتوحيد الربوبية يكفي لدخول الإسلام.