عند سماعي خبر من مصدر إعلامي أحبه فإنني أصدقه وأثق بهمع التطور التكنولوجي وظهور التقنيات الحديثة وبرامج التواصل الاجتماعي المختلفة ، أصبحت مصادر الإعلام كثيرة ومتنوعة اليوم ، وبعض الأخبار والمعلومات التي تنشرها صحيحة وموثوقة ، وبعض المعلومات ملفقة وغير موثوقة ، والغرض الوحيد منه هو جمع المشاهدين وجذب الانتباه ، وأن الكثير من الناس يتوقون للحصول على الأخبار من مصدر إعلامي موثوق والتحقيق في صحة المصدر والأخبار التي يقدمها ، وكثير منهم إذا سمعوا أخبارًا من مصدر إعلامي يعجبهم ويؤمنون به ويثقون به دون التحقق من صحته ، وفي هذا المقال سنقدم لك إجابة على أحد الأسئلة التي تلقيناها وهو سؤال عند سماعي خبر من مصدر إعلامي أحبه فإنني أصدقه وأثق به.

عند سماعي خبر من مصدر إعلامي أحبه فإنني أصدقه وأثق به صح أو خطأعند سماعي خبر من مصدر إعلامي أحبه فإنني أصدقه وأثق به صح ام خطأ

من الممكن أن يعتمد الإنسان على الخبر الذي يراه ويضع ثقته في مصدر إعلامي واحد ، لأنه إذا سمع أخبارًا من مصدر إعلامي يحبه ويثق به ، فإنه يصدقها ولا يحقق في صحة الخبر. نقلها المصدر الإعلامي ويتساءل الشخص عند سماعي خبر من مصدر إعلامي أحبه فإنني أصدقه وأثق به؟ هل هذا البيان صحيح أم خطأ؟ وهو من الأسئلة التربوية التي يتضمنها المنهج السعودي ، والإجابة على هذا السؤال تكون على النحو التالي:

  • ضع علامة صح أو خطأ على العبارة التالية: عند سماعي خبر من مصدر إعلامي أحبه فإنني أصدقه وأثق به؟
  • الجواب خاطئ.

لذا عند سماعي خبر من مصدر إعلامي أحبه فإنني أصدقه وأثق به، البيان خاطئ ، حيث يجب التحقق من صحة المعلومات والأخبار التي يتداولها أي مصدر إعلامي وعدم أخذها مباشرة والتحقق منها.