معلومات عن محمية المها الصحراويةمحمية الأوريول العربي بجدة الحراص هي محمية طبيعية تضم العديد والعديد من أنواع الحياة البرية ، بما في ذلك OPYX_LEUCORYX Arabian Oriole الذي تم الإعلان عنه في سلطنة عمان في 1/18/1994 م ، وهي أول محمية طبيعية في سلطنة عمان بعد إعادتها إلى موطنها الطبيعي عام 1982 م ، واختارت اليونسكو عام 1994 م لتكون من مواقع التراث الطبيعي العالمي بنفسها حفظه الله.
وقرر جلالة السلطان قابوس إعادة توطين السائح العربي في موطنه الأصلي في عام 1974 ، ووصلت أول مجموعة من حيوانات المهاوت العربية إلى سلطنة عمان في عام 1980. وبعد ذلك بعامين ، تم إطلاق أول قطيع من السائحين العرب وهم حاول تكاثرها وتكاثرها في المحميات الطبيعية حتى تتمكن من اللعب والأكل بحرية. ومنذ سنوات تم القضاء على إبادة الأيائل العربية من البراري والصحاري ، وتم إنشاء محمية للكائنات الحية والطبيعية في محافظة الوسطى والتي عُرفت باسم محمية الأيائل العربية بهدف حماية الأيائل العربية والحفاظ عليها وإعادة توطينها والحفاظ على الأنواع المهددة بالانقراض مثل: الغزال العربي ، والظباء النوبي ، والحباري …… وغيرها.

نشأة محمية المها الصحراوية

وقال يوسف إن هذه المحمية أقيمت بقرار رسمي من السلطان حفظه الله وحفظه وعونه بكل خير ، وتبلغ مساحة محمية الفيل العربي 2824 كيلومترا مربعا.
تقع محمية الشرق العربي بين الصحراء الوسطى والجبال الساحلية الفعلية في سلطنة عمان ، وهي مناطق حيوية تلعب فيها قطرات الندى ، كما يلعب الضباب الموسمي دورًا مهمًا في تكوين وتشكيل البيئة الصحراوية ، وتسمح هذه البيئة بنمو بعض النباتات الصحراوية ، وهي النباتات التي كان الشرقي العربي يتغذى عليها عندما أعيد بناؤها عام 1982 من أجل الولادة وتعتبر هذه المحمية حديقة وطنية.

الاسم العلمي للمها العربيه

ORYX_LEUCORYX هو اسم أحد أنواع السائحين المنتمين إلى عائلة الأبقار وهذه العائلة عبارة عن بقرة ذات سنام مميز وجميل على كتفها بقرون طويلة مستقيمة وينتهي ذيلها بخصلة شعر جميلة وجذابة. التي يراها الكثيرون على أنها تجسيد للعجب والجمال والتفاؤل وتعيش في صحاري وسهوب شبه الجزيرة العربية وكذلك في بلاد ما بين النهرين وسوريا وفلسطين ومصر ، وهذا النوع من العقاب هو الأصغر بين جميع أنواع أوسبري وقدر عدد هذه الحيوانات في عام 2008 م بحوالي 1100 رأس في الصحراء وما بين 6000 و 7000 حول العالم في حدائق الحيوان وكذلك بين الأشخاص الذين يحبون تربية الحيوانات.

بيئه محمية المها

تحتوي الصحراء الساحلية الرملية جنبًا إلى جنب مع السهول المنخفضة الحصرية والوديان والمنخفضات والكهوف ذات المناظر الخلابة والمذهلة لهذه المحمية الطبيعية على عدد كبير من الحيوانات البرية النادرة التي يجب علينا الحفاظ عليها وحمايتها حتى يبقى أحفادها جيلًا بعد. جيل.

معلومات حول محمية المها الصحراوية

تعد هذه المحمية موطنًا ومكانًا تعيش فيه العديد من الكائنات البرية الأخرى ، مثل أرنب الصحراء ، والقنفذ ، كما يوجد بها العديد من الزواحف ، حيث تم إحصاء 24 نوعًا من الثعابين هناك ، بالإضافة إلى السحلية ذات القرنين ، وكذلك السحالي ذات الذيل الشوكي ، ومن أهم المعلومات عنها ما يلي:

  • تم تسجيل 180 نوعاً من الطيور المهاجرة في المحمية ولا يوجد خنازير في المحمية.
  • يوجد 26 نوعًا فقط منها للتكاثر وبقاء الأنواع ، ومثال واحد هو النسر الذهبي.
  • ولهذا يمكننا القول أن المحمية الطبيعية هي جزء من الطبيعة الجميلة التي خلقها الله تعالى وأعطاناها ، وعلينا الحفاظ عليها والمشاركة في أي نشاط يدعم هذه المحمية ويحفظها ويساعد على حماية الأرواح. الأشياء التي يحتوي عليها.
  • المساهمة أيضًا في البحث عن أنواع أخرى من هذه المخلوقات التي سنحميها من الانقراض ونضعها في المحمية الطبيعية لحمايتها من تدميرها وبقاء جنسها على قيد الحياة.
  • وتم اختيار منطقة جدة الحراسيس بمحافظة عمان الوسطى لأنها كانت ممتازة لإقامة المشروع عليها.
  • واختيرت هيلا جاعلوني كمركز لهذا المشروع ويعتبر الدردار العربي من أهم أنواع الكائنات الفطرية التي تعيش في هذه المحمية.
  • كما تضم ​​هذه المحمية عددًا كبيرًا من المواقع الجيولوجية ذات الأهمية الوطنية والدولية الكبيرة ، والتي أضافت الكثير إلى التاريخ الجيولوجي لمنطقة عمان ، وكذلك اكتشاف المواقع والمباني الأثرية ، وهو دليل قاطع على ذلك. وجود الإنسان في هذا الجزء من المنطقة منذ آلاف السنين.
  • أدى تنوع الحياة الفطرية والحيوانات والنباتات بالمحمية العمانية ، وكذلك الموارد الجيولوجية والتاريخية ، إلى وجود طابع خاص للمواطن العماني ، حيث تعتبر هذه الآثار تراثًا لهذا المواطن وللعالم. .
  • ويوجد بالمحمية مصادر مياه ساخنة وآبار ووديان بعضها نشط ويزداد بعد هطول المطر والبعض الآخر يستمر طوال العام.
  • كما أن هناك العديد من الموارد الطبيعية الأخرى في المحمية ، مثل الصخور الحصرية والمعادن وغيرها الكثير ، وهناك نشاط كبير في المحمية للمختصين والمسؤولين هناك في إيجاد طريقة لإعادة توطين غزال الريم في احتياطي.
  • وجاري العمل على ذلك في هذه الفترة حيث تم إنشاء مركز متكامل من قبل الإدارة وكذلك زيادة الكوادر الفنية والمتخصصة من المراقبين وزيادة الإجراءات الأمنية الصارمة والضرورية.

ولهذا تعتبر المحمية هبة من الله ويجب الحفاظ عليها لبقاء العديد من الكائنات الحية التي نخشى الانقراض ، كما تعتبر المحمية منطقة سياحية غاية في الجمال والخلابة حيث يستمتع بها السائحون ومناظرها الخلابة حيث يمكن للسائح الحصول على تصريح دخول المحمية من مكتب حماية البيئة بالمدينة المنورة.