دعاء اللهم انك قلت في كتابك المنزل مكتوب تعتبر الصلاة من أعظم العبادات ومجدها الذي يقترب به العبد من ربه ، فالصلاة هي قلب العبادة ، حيث ينال الإنسان بالصلاة تكريمًا مهمًا وهو أن الله تعالى يحب سماعه. صوته ودعواته ، فإن الله تعالى يحب الصلاة ويحب عبد الله ، وما يؤكد أن الصلاة لها أهمية كبيرة ، وقد قال الله تعالى في كتابه الحبيب: وإذا سألك عبادي عني فأنا قريب ، يستجيب الدعاء ، ويجب أن يكون على يقين تام من أن الله سيستجيب دعواه ، فادع الله وتأكد من الإجابة ، فالله تعالى الذي خلق الإنسان وصنع له السموات والأرض وحتى الكل. الكون يسير في خدمته ، لن يكون قادرًا على تلبية طلب المسلم الذي يدعو إليه دائمًا ، ولكن هناك الكثير من الناس الذين يرغبون في الصلاة بصلاة معينة ، مثل دعاء اللهم انك قلت في كتابك المنزل مكتوبوهذا ما سنشرحه لكم في الأسطر القليلة القادمة بمزيد من التفصيل.

دعاء اللهم انك قلت في كتابك المنزل مكتوبدعاء اللهم انك قلت في كتابك المنزل مكتوب

هذا الدعاء من أهم الأدعية التي يبحث عنها المسلمون الشيعة خاصة في شهر رمضان المبارك ، فلهم عادات وطقوس وعبارات تميزهم عن المسلمين السنة ، ولكل شخص الحق في الدعاء إلى الله كما يشاء. بغض النظر عن المذهب الذي ينتمي إليه .. وقد ورد في كتابك عن الكاليني رضي الله عنه أن هذه الصلاة تقال وداعًا لشهر رمضان المبارك ، والصلاة كالتالي. يتبع:

“اللَّهُمَّ إِنَّكَ قُلْتَ فِي كِتابِكَ المُنْزَلِ: ﴿شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ القُرْآنُ﴾، وَهذا شَهْرُ رَمَضانَ وَقَدْ تَصَرَّمَ، فَأَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الكَرِيمِ وَكَلِماتِكَ التَّامَّةِ إِنْ كانَ بَقِيَ عَلَيَّ ذَنْبٌ لَمْ تَغْفِرْهُ لِي أَوْ تُرِيدُ أَنْ تُعَذِّبَنِي عَلَيْهِ أَوْ تُقايِسَنِي بِهِ أنْ يَطْلُعَ فَجْرُ هذِهِ اللَيْلَةِ أَوْ قد ينتهي هذا الشهر ما لم تغفر لي أيها الرحيم ،

اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ بِمَحامِدِكَ كُلِّها أَوَّلِها وَآخِرِها، ما قُلْتَ لِنَفْسِكَ مِنْها وَما قالَ الخَلائِقُ الحامِدُونَ الُمجْتَهِدُونَ المَعْدُودُونَ المُوَفِّرونَ ذِكْرَكَ وَالشُّكْرَ لَكَ الَّذِينَ أَعَنْتَهُمْ عَلى أداءِ حَقِّكَ مِنْ أَصْنافِ خَلْقِكَ مِنَ المَلائِكَةِ المُقَرَّبِينَ وَالنَّبِيِّينَ وَالمُرْسَلِينَ وَأَصْنافِ النَّاطِقِينَ وَالمُسَبِّحِينَ لَكَ مِنْ جَمِيعِ العالَمِينَ، عَلى أَنَّكَ بَلَّغْتَنا شَهْرَ رَمَضانَ وَعَلَيْنا مِنْ نِعَمِكَ وَعِنْدَنا مِنْ قِسَمِكَ وَإِحْسانِكَ وَتَظاهُرِ إِمْتِنانِكَ، فَبِذلِكَ لَكَ مُنْتَهى الحَمْدِ الخالِدِ الدّائِمِ الرّاكِدِ الُمخَلَّدِ السَّرْمَدِ الَّذِي لايَنْفَدُ طُولَ الاَبَدِ، جَلَّ ثَناؤُكَ أَعَنْتَنا عَلَيْهِ حَتّى قَضَيْتَ عَنّا صِيامَهُ وَقِيامَهُ مِنْ صَلاةٍ وَما كانَ مِنّا فِيهِ مِنْ بِرٍّ أَوْ شُكْرٍ أَوْ ذِكْرٍ، اللَّهُمَّ فَتَقَبَّلْهُ مِنّا بِأَحْسَنِ قَبُولِكَ وَتَجاوُزِكَ ومسامحتك ومسامحتك وحقيقة رضاك ​​، حتى ننتصر فيه بكل الخير المطلوب وعطية عظيمة من الموهبة و تُوقِيَنا فِيهِ مِنْ كلِّ مَرْحُوبٍ OR ْ بلاٍ مَجْلُوبٍ OR ْ ذَنْبٍ مَكْسُوبٍ اللهم إني أسألك أكثر مما يطلبه منك أي من خلقك ، روعة أسماءك وجمال دعواتك ، ولا سيما دعاءك أن تصلي بالسلام والحمد لله.
وَأَنْ تَجْعَلَ شَهْرَنا هذا أَعْظَمَ شَهْرِ رَمَضانَ مَرَّ عَلَيْنا مُنْذُ أَنْزَلْتَنا إِلى الدُّنْيا بَرَكَةً فِي عِصْمَةِ دِينِي وَخَلاصِ نَفْسِي وَقَضاء حَوائِجِي وَتُشَفِّعَنِي فِي مَسائِلِي وَتَمامِ النِّعْمَةِ عَلَيَّ وَصَرْفِ السُّوءِ عَنِّي وَلِباسِ العافِيَةِ لِي فِيهِ،
وَأَنْ تَجْعَلَنِي بِرَحْمَتِكَ مِمَّنْ خِرْتَ لَهُ لَيْلَةَ القَدْرِ وَجَعَلْتَها لَهُ خَيْراً مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ فِي أَعْرَسْرَ وِحْكْرَكْرَ وِحْسْرَ وَكُرَكْرَسْرَ وَكْرَ وَكْرَسْرَ وَكْرَكْ.
اللَّهُمَّ وَأَسْأَلُكَ بِرَحْمَتِكَ وَطَوْلِكَ وَعَفْوِكَ وَنَعْمائِكَ وَجَلالِكَ وَقَدِيمِ إِحْسانِكَ وَامْتِنانِكَ أَنْ لا تَجْعَلَهُ آخِرَ العَهْدِ مِنَّا لِشَهْرِ رَمَضانَ حَتّى تُبَلِّغَناهُ مِنْ قابِلٍ عَلى أَحْسَنِ حالٍ، وَتُعَرِّفَنِي هِلالَهُ مَعَ النَّاظِرِينَ إِلَيْهِ وَالمُعْتَرِفِينَ لَهُ فِي أَعْفى عافِيَتِكَ وَأَنْعَمِ نِعْمَتِكَ وَأَوْسَعِ رَحْمَتِكَ وَأَجْزَلِ قِسَمِكَ يارَبِّيَ الَّذِي لَيْسَ لِي رَبُّ غَيْرُهُ، لا يَكُونُ هذا الوَداعُ مِنِّي لَهُ وَداعَ فَناءِ وَلا آخِرَ العَهْدِ مِنِّي لِلِقاءٍ حَتّى تُرِيَنِيهِ مِنْ قابِلٍ فِي أَوْسَعِ النِّعَمِ وَأَفْضَلِ الرَجاءِ ، وَسَنَضَلِ الرَجاءِ ، وَسَنَََِلِ الرَجاءِ ، وَسَنَْضَلِ الرَجاءِ ، وَسَنَاءَ أَحَاءْ.
اللَّهُمَّ اسْمَعْ دُعائِي وَارْحَمْ تَضَرُّعِي وَتَذَلُّلِي لَكَ وَاسْتِكانَتِي وَتَوَكُّلِي عَلَيْكَ وَأَنا لَكَ مُسَلِّمٌ لا أَرْجُونَجاحاً وَلا مُعافاةً وَلا تَشْرِيفا وَلا تَبْلِيغا إِلاّ بِكَ وَمِنْكَ، وَامْنُنْ عَلَيَّ جَلَّ ثَناؤُكَ وَتَقَدَّسَتْ أَسْماؤُكَ بِتَبْلِيغِي شَهْرَ رَمَضانَ وَأَنا مُعافىً مِنْ كُلِّ مَكْرُوهٍ وَمَحْذُورٍ وَمِنْ جَمِيعِ البَوائِقِ، الحَمْدُ للهِ الَّذِي أَعانَنا عَلى صِيامِ هذا الشهر ونهاية الشهر.

فضل الدعاء

يجب على المسلم أن يدعو ربه ويتضرع إليه بقلبه المتواضع واليقين ، كما يجب أن يكون واثقًا ويقين من أن الخير بيد الله ، وأنه إذا اجتمعت الأمة كلها للاستفادة. أنت في شيء لن تقدر على ذلك ، فالله سبحانه وتعالى وبيده ملكوت كل شيء ، ولكن هناك بعض الدعاء التي تصلي بها ، سيخفي الله أجرها عليك في الآخرة ، وبعض منها في الدنيا إلى أن يحين الوقت المناسب الذي يكتبه الله تعالى ، ولهذا يحرص المسلم على اختيار أحسن الكلمات والصدق في دعاءه.

يحب الله تعالى أن يدعوه عبده ، وأن يسأله عن حاجته ، فهو قلب العبادة ، كما استمر الرسول في دعاءه وحث طلبه ، وبهذه الطريقة نقتدي بسيدنا. محمد محمد صلى الله عليه وسلم.

وبهذا نكون قد وصلنا إلى نهاية هذا المقال بعنوان دعاء اللهم انك قلت في كتابك المنزل مكتوبكما تعلمنا فضل الصلاة.