من هو شكري راغب ويكيبيدياتعتبر حكمة حب شيء ما يصل إلى ذروته من أخلص الأقوال الصادرة عن حكماء العصر والزمن ، وهذه الحكمة تلخص الوضع الذي قاد الراحل الراغب الكبير إلى قمة الأوبرا المصرية ومحليها وعربيتها. بل المجد ، بل وصلت شهرة العملاق راغب إلى حدود العالم ، وكان هذا الإرث التاريخي العظيم نتاج الحب ، راغب للأوبرا وحبه لألحانها الحلوة والهادئة والصاخبة أحيانًا ، بل كان حب راغب للأوبرا. تعتبر الأوبرا نواة الأوبرا المصرية والمكانة الكبيرة التي وصلت إليها ، وكتب راغب اسمه بأحرف من ذهب ليكون مقصداً لكل محبي هذا النوع من الفن الراقي ، وسنعرفك بالإجابة. لسؤال من هو شكري راغب ويكيبيديا.

شكري راغب ويكيبيديا

بمجرد أن تتذكر الأجيال الجديدة ، أو بعضهم ، وحتى معاصروهم ، الذين يتنفسون ذكريات الماضي الجميل ، اسمًا لامعًا في أحد المجالات ، تنفجر محركات البحث ومواقع الاتصال بحثًا عن كل المعلومات حول هذا الشخص يمكن الوصول إليه. الأسباب التي أدت إلى خلق تلك الشخصية ، وشكري راغب من عمالقة الفن المصري وتحديداً الأوبرا ، وسوف تتعلم بعض المعلومات الخاصة التي سنقدمها لك عن الراحل راغب. وسيرته على النحو التالي:

  • الاسم الكامل: شكري راغب.
  • سنة الميلاد: 1907 م.
  • المهنة: مدير دار الأوبرا.
  • بداية النشاط: 1938 م.
  • أهم الأحداث في حياته: إحراق دار الأوبرا المصرية عام 1971.
  • الجوائز الشخصية: جائزة الدولة التقديرية للإبداع الفني عام 1979 م.
  • تاريخ الوفاة: آب 1983.

من هو شكري راغب السيرة الذاتية

شكري راغب شخصية أسطورية في تاريخ الأوبرا المصرية ، وهذا المجد الذي ابتكره راغب وربطه بالأوبرا المصرية لم يأت من فراغ ، بل كانت سيرته الذاتية دافعًا للكثيرين ممن ساهموا في رفع مكانة الأوبرا المصرية. والفضل يعود إلى هذا المجد البراق من راغب الذي انعكس على الأوبرا ومن ثم انعكس ذلك التأمل عليه في حبه العميق والكبير للأوبرا كفن راق ومكان ممتع يثري الروح ، ولم يفعل راغب ذلك. اتخذ خطوته نحو قمة الأوبرا وحده حيث انضم إلى بعض الجمعيات الشهيرة وأمضى حياته وجهوده في خدمة الأوبرا ونهوضها وهذا الحب الذي لا مثيل له هو ما دفع بعض المؤرخين للتأكيد على موعد وفاة الراحل. راغب الكبير ليس عام 1983 ، بل هو العام الذي احترقت فيه دار الأوبرا المصرية ، والذي كان عام 1971 ، بعد أن اشتعلت النيران في المسرح الخشبي الذي أسسه الخديوي المصري ، الخديوي إسماعيل ، عام 1869 إبان الحكم المصري. احتفالات بافتتاح قناة السويس ، حيث قال المؤرخون إن النيران انتقلت من المسرح إلى دار الأوبرا المصرية ومنها إلى قلب راغب مما تسبب لهم في بؤس وحزن شديدين.

إنه الحب ، ومن قال إنه هو الذي قتله كان صحيحًا ، لكن الأمور لم تحدث مع راغب بهذه الطريقة ، بل كان الحب هو دفاعه عن بناء وإقامة صرح فني بالمعنى الروحي ، مازال يتفاخر بالدولة المصرية وبناةها حتى يومنا هذا ، وهذا اليتم الذي لا مثيل له هو ما طلبناه لوضع المعلومة الممكنة على نجيب طرحي سؤالاً. من هو شكري راغب ويكيبيديا على سؤالهم.