تم اختيار الخليفة عمر بن الخطاب-رضي الله عنه- للخلافة بعد التشاور فيما بين الصحابةبدأت الخلافة الإسلامية بعد وفاة النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، وقد حزن المسلمون حزنًا شديدًا ، وخافوا من تفريق القضية الإسلامية بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم ، كما خاف أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ضياع قضية المسلمين والقرآن الكريم فبدأ الصحابة والمسلمون يتشاورون بشأن الخلافة فهل هذا صحيح؟ تم اختيار الخليفة عمر بن الخطاب-رضي الله عنه- للخلافة بعد التشاور فيما بين الصحابة.

تم اختيار الخليفة عمر بن الخطاب-رضي الله عنه- للخلافة بعد التشاور فيما بين الصحابةتم اختيار الخليفة عمر بن الخطاب-رضي الله عنه- للخلافة بعد التشاور فيما بين الصحابة

بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بدأت الخلافة المزعومة ، حيث نجح أربعة من أنضج الخلفاء في حكم المسلمين ، وتفرق بعد النبي محمد ، ففرق أصحاب جمع رسول الله أن أبا بكر الصديق كان خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، واستمرت خلافته قرابة عامين ونصف ، وعندما اقتربت ولاية أبي بكر الصديق ، اختار عمر بن الخطاب ل يكون خليفته وأمر المسلمين.

تم اختيار الخليفة عمر بن الخطاب-رضي الله عنه- للخلافة بعد التشاور فيما بين الصحابة. عبارة خاطئة .

تم اختيار الخليفة عمر بن الخطاب-رضي الله عنه- للخلافة بعد التشاور فيما بين الصحابةبيان خاطئ ، حيث اختير أبو بكر الصديق رضي الله عنه للخلافة ، بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، اجتمع الصحابة للتشاور ، ورشح أبو بكر. لمنصب أمر المسلمين بإجماع الصحابة ، أما عمر بن الخطاب الذي عينه أبو بكر الصديق وهو على فراش موته.