من مقتضى العبودية لله شكر الله تعالى على نعمه، يُعرَّف العبودية بأنها عبادة العبد لله وحده دون شريك وطاعته لجميع أوامره وتجنب أوامره ، والرق خاص بعباد الله المؤمنين ولا يشمل الكافرين. المؤمنون هم الذين يعبدون الله ويوحّدونه ، ويفصلون الله بالربوبية ، واللاهوت ، والصفات ، والأسماء ، أي أن عبادتهم لله طاهرة تمامًا ولا تربط أحدًا بالله ، ويتبعون الحزم. الطريق الذي يدخلهم إلى الجنة بناءً على فهمهم لرضا الله ورحمته وغفرانه وثوابته الحسنة.

من مقتضى العبودية لله شكر الله تعالى على نعمهمن مقتضى العبودية لله شكر الله تعالى على نعمه

العبودية في ثناياها معانٍ كثيرة ، منها إيمان العبد بأن الله خالق هذا الكون وكل ما فيه ، والله مديره ومزوده ومرشده لأمور الدنيا ، فالله هو الجدير. من العبادة والإيمان ، فالعبودية تشمل الخضوع الكامل للعبد لله ، وهذا لأن الله هو الذي وضع الشرائع ، والجواب:

  • السؤال/ من مقتضى العبودية لله شكر الله تعالى على نعمه؟
  • الجواب / العبارة صحيحة.