السكوت في معرض الحاجة بيان، هناك قاعدة فقهية تنص على أن الكلام لا ينسب إلى الساكت وهو صامت. السكوت في معرض الحاجة بيان. وهذه القاعدة الفقهية في عدم إسناد أي قول إلى السكات لها تطبيقات فقهية متعددة لا يُستثنى منها القاضي ولا المحكمة ، ويمكن للقاضي أن يستخلص منها الحكم الذي يراه مناسبًا. صحيح أن السكوت يعتبر رضا ، خاصة بين المتعاقدين المألوفين في أي عرض ، لكنه يحتاج إلى إقرار وكلمة ليتم قبولها بعد ذلك.

السكوت في معرض الحاجة بيانالسكوت في معرض الحاجة بيان

وهناك قاعدة فقهية يستخدمها القضاة وهي أن السكوت في معرض الحاجة بيانوهنا على القاضي أن يستنبط معنى السكوت ، وعلى المحكمة أن تأخذ المعقول ، أما السكوت وقت التقديم ، مما يوجب الكلام ، فهو موافقة ، ويعتبر إقراراً بذلك.

لا ينسب قول لساكت لكن السكوت في معرض الحاجة بيانالسكوت في معرض الحاجة بيان

ونجد أن القاعدة الفقهية الآتية: لا ينسب الى ساكت قول ولكن السكوت في معرض الحاجة بيان أي يعتبر قبولاً السكوت في معرض الحاجة بيان أي ، يعتبر مقبولاً) ، مما يعني أن المحكمة تأخذ ما تراه معقولاً. كما نجد أن الصمت لا معنى له لأن العدم في الأصل يأتي بلا شيء إلا العدم ، ولكن في وقت العرض يكون الصمت متفقًا ، لأنه إذا رفض فعليه أن يشرح رفضه حتى لا يؤخذ صمته في الاعتبار. موافقة. وهذه هي القاعدة التي يؤخذ بها في عرض البيع والشراء ويؤخذ بسكوت الطرف الآخر برضاها.

القاعدة الفقهية في ذلك السكوت في معرض الحاجة بيان – ملحق للقاعدة الفقهية التي تنص على أن الكلام لا ينسب لصامت مثل هذا السكوت في معرض الحاجة بيانأي أنه إقرار بالرضا والموافقة على الشيء والعرض.