معنى التجويد هو إعطاء كلمات وحروف القرآن حقها دون استكمال العبارة السابقة من الأسئلة التربوية والمنهجية في كتاب التلاوة والتجويد لطلبة المرحلة المتوسطة الأولى في المنهج السعودي المعتمد بالمملكة. حيث يتم تعليم الطلاب عن علم التجويد وهو العلم الذي يختص بدراسة إخراج الحروف والكلمات في الآيات القرآنية وما هي الطريقة الصحيحة لقراءتها ، وعدد كبير من المفسرين والأحاديث النبوية. وقد وضع الرواة والفقهاء قواعد هذا العلم التي تتعلق بكيفية قراءة كلمات القرآن الكريم باتباع قواعد التلاوة الصحيحة ووجوب أداء قلقلة وغيرها.

معنى علم التجويد اعطاء كلمات وحروف القرآن حقها دون

يبين لنا علم التجويد في دراسة القرآن الكريم جميع القواعد التي يجب اتباعها أثناء تلاوة آيات القرآن الكريم ، كما أجمع الفقهاء فيما بينهم نقلاً عن الصحابة رضي الله. معهم ، وقال عنه أحد العلماء قديماً: إني مذنب ؛ لأنه نزل على الله ، ومنه وصل إلينا “، وكذلك مستويات التجويد الثلاثة ، وهي الترتيل ، ثم الترنيم. فتبين لنا الحضار والتجويد من خلال الحركات والأحرف الصغيرة التي تظهر فوق الكلمات وبين الآيات القرآنية ، ومن هنا نستنتج أن الإجابة الصحيحة على سؤال المعنى. علم تجويد هو إعطاء كلمات وأحرف القرآن حقها دون أن تكون على النحو التالي:

  • الجواب: معنى علم تجويد هو إعطاء كلمات وأحرف القرآن حقها دون تغيير أو زيادة أو مبالغة.

والجدير بالذكر أن هناك فرقًا بين تجويد القرآن الكريم وتلاوة القرآن الكريم ، فالقراءة نعني النقل والتأخير في تلاوة الآيات ، فقال تعالى: (ترتيل القرآن ترتيلة). وبهذه الطريقة يكون الطلاب قادرين على حل السؤال والقرآن على حق بدون حل صحيح بدون أخطاء.