اذاعة مدرسية عن يوم الغذاء العالمي كاملة الفقرات

اذاعة مدرسية عن يوم الغذاء العالمي كاملة الفقراتيوم الأغذية العالمي ، الذي يصادف السادس عشر من أكتوبر من كل عام ، هو يوم تنظم فيه ما يقرب من 105 دولة حول العالم أنشطة للتوعية بمفهوم الأمن الغذائي ، وأهمية الغذاء الصحي ، وتسلط فيه الأضواء خاصة بالدول الفقيرة التي تعاني من سوء التغذية والجوع والأمراض الناتجة عنهما. في هذا المقال سنكتب لك محطة إذاعية عن يوم الأغذية العالمي.

مقدمة اذاعة مدرسية عن يوم الغذاء العالمي

بسم الله خالق المحبة والقلب وشعاع النور من الليل بسم الله المعطى والوهاب صاحب الملكوت والصلاة والسلام على خير. البشر الذين نعرف منهم أن الناس متساوون ، ولا فرق بينهم إلا في التقوى ، إلا بعد:

مشرفتي ، يا أم الرحمة ، أساتذتي ، أو أولئك الذين ساعدوا في غرس القيم الحسنة في أرواحنا والمعرفة المفيدة في أذهاننا ، أخواتنا الطالبات ، نرحب بكم في برنامجنا الإذاعي هذا الصباح ، فلنتحدث عن الغذاء العالمي اليوم ، هذا اليوم الذي يهم العالم أجمع ، لأهمية هذا الموضوع ، هناك العديد من الدول التي ذبحها الفقر والجوع ، وانتشرت العديد من الأمراض في العالم ، لذلك كان لابد من الحديث عن الأمن الغذائي على هذا الهام اليوم ، ابق معنا في حلقاتنا الإذاعية الشيقة.

فقرة القرآن الكريم في إذاعة مدرسية عن الغذاء الصحي

أعزائي خير كلام كلام الله تعالى هو الذي كشف لنا بوادر التعاون والتعاضد والتضامن مع بعضنا البعض وهو الذي أمرنا أن نكون يدا واحدة ونهتم بأمرنا. شؤون بعضهم البعض ، وكأن كل الناس على قيد الحياة ؛ نترككم الآن مع الطالب … في عبق آيات من الحكيم:

• قال تعالى: “وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا * إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا * إِنَّا نَخَافُ مِنْ رَبِّنَا يَوْمًا عَبُوسًا قَمْطَرِيرًا * فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا * وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا”.

 اذاعة مدرسية قصيرة جدا وجميلة للبنات كاملة الفقرات لجميع المراحل

حديث شريف عن يوم الغذاء العالمي

إن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم هو أشرف الخلق ، وهو المرشد ، أتى إلينا بالبراهين ، وحمل الأمانة ، وحمل الرسالة ، وهو الذي علمتنا أننا يجب أن نهتم بالفقراء والفقراء.

• عن عبد الله بن عمر – رضي الله عنه – قال: قال النبي – صلى الله عليه وسلم -: “أحب الناس إلى الله نفعه للناس ، وأحب الأعمال. إلى الله – تعالى وتعالى – هو السرور الذي يجلبه على المسلم ، أو يكشف له حزنًا ، أو يزيله عنه. هذا المسجدِ ، يعني مسجدَ المدينةِ شهرًا ، ومَنْ كَفَّ غضبَهُ سترَ اللهُ عَوْرَتَهُ ، ومَنْ كَظَمَ غَيْظَهُ ، ولَوْ شَ أنْ يُمْضِيَهُ أَمْضَاهُ مَلََ اللهُ قلبَهُ رَجَاءِهُ أَحْدَهُ يومَ اللهُ. ،[وهذهالشخصيةالسيئةتفسدالعملكمايفسدالخلالعسل”[وإِنَّسُوءَالخُلُقِيُفْسِدُالعَمَلَ،كمايُفْسِدُالخَلُّالعَسَلَ”