من هو فرحات مهني رئيس حركة الماك ويكيبيدياحركة المك هي حركة لتقرير المصير ، تأسست عام 2001 في منطقة القبائل ، وتطالب هذه الحركة بالاستقلال التام عن الجمهورية الجزائرية ، وأعلنت هذه الحركة في باريس عام 2010 أنها شكلت حركة مؤقتة. الحكومة القبلية لإنهاء ما يسمى بالقمع والقمع والاستبداد ، وفرحات مهني لا يتحدث باسم بلاده ، حيث سحبت الجزائر منه جنسيته الجزائرية التي يحملها ؛ لأنه ذكر عدة مرات أنه لا ينتمي إليها ، وسنعرضه خلال مقالنا من هو فرحات مهني رئيس حركة الماك ويكيبيديا.

من هو فرحات مهني ويكيبيديا

يعتبر فرحات أمازيغن إيمولا أو فرحات مهني من المطربين والسياسيين المعارضين في دولة الجزائر ، ولد في الخامس من آذار سنة 1951 ، ولد في منطقة إيلولا أملو بمديرية بوزغان ، في. ولاية تيزي وزو. وهو المسؤول عن تأسيس حركة مالك بهدف تقرير مصير فرنسا في منطقة القبائل ، وقد قاتل وحركته التي أسسها من أجل فصل الجمهورية الجزائرية عن منطقة القبائل ، و بعد تأسيس الحركة ، قام بتشكيل حكومة مؤقتة في فرنسا ، وعين نفسه رئيسًا للدولة ، وصرح مرات عديدة أمام وسائل الإعلام أنه لا يعتبر نفسه جزائريًا ، لذلك تسحب السلطات الجزائرية منه الجنسية الجزائرية.

فرحات مهني في اسرائيل

خرج فرحات مهني فجأة وصدم الجزائريين وكل العرب والمسلمين ، بتواجده في الكنيست الإسرائيلي ، وإلقاء خطاب وتحدث باسم كل الشرفاء من داخل الكنيست ، وعرف نفسه على أنه سياسي. واستقبله نائب رئيس الكنيست الإسرائيلي داخل الكنيست ، واستمرت زيارته لأربعة أيام متتالية ، وقال المغني الذي يعتبر نفسه سياسي فرحات محترف ، للصحافة الإسرائيلية أنه متأكد من أن: الشعب القبائلي سيبقى خلفه ولا يخاف ردة فعله ، واعتبر أن زيارته للكنيست الإسرائيلي تأتي في إطار إقامة العديد من العلاقات القوية مع جميع دول العالم ، خاصة أن الكيان الإسرائيلي يعتبر منتميًا بشكل أساسي إلى الأمم المتحدة ، وفي عام 2011 ، قام فرحات مهاني بزيارة الولايات المتحدة الأمريكية ، وطلب مقابلة رئيس وكالة الأمن القومي الأمريكية ، والعديد من أعضاء البنتاغون ، لكن هذا الطلب لم يُقبل ، وليس هذا الرفض الوحيد الذي لقيه ، لكنه رفضه العديد من الأوروبيين. الحكومات من قبل.

يعتبر من هو فرحات مهني رئيس حركة الماك ويكيبيدياأحد الشخصيات المشهورة في دولة الجزائر ، هناك من يدعم ويتابع أخباره ، ويدعمه في كل شؤونه ، لكنه يتلقى معارضة كبيرة من العديد من الجزائريين الأحرار ، خاصة بعد لقاءاته الأخيرة والخطاب الذي ألقاه. في الكنيست الإسرائيلي ، ورفض ذهابه وطلب لقاء العديد من الأمريكيين الذين لبوا طلبه رفضًا قاطعًا.