استنبط الفائدة من الاقتصار على ذكر كلمة التوحيد وإماطة الأذى والحياء في الحديث دون غيرها. تعتبر الأحاديث النبوية المروية عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم من أهم الطرق التي يتبعها المسلم في الهداية ومعرفة الصراط المستقيم ، والأحاديث النبوية هي المصدر الثاني للتشريع الإسلامي ، حيث يوجد الكثير منها. الأحاديث المروية عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، وهي محفوظة في الكتب بعد الاجتهادات لتأكيد صحتها ، ويستمد المسلم من الأحاديث فوائد كثيرة ، وهنا نجيب على سؤال. استنبط الفائدة من الاقتصار على ذكر كلمة التوحيد وإماطة الأذى والحياء في الحديث دون غيرها.

استنبط الفائدة من الاقتصار على ذكر كلمة التوحيد وإماطة الأذى والحياء في الحديث دون غيرها.استنبط الفائدة من الاقتصار على ذكر كلمة التوحيد وإماطة الأذى والحياء في الحديث دون غيرها.

يجب على المسلم أن يستمد الفوائد المطلوبة من الأحاديث النبوية عند قراءتها ، وسنضع هنا أحاديث أهل الإيمان لاستخلاص المنافع المختلفة منها ، والمثبتة في حديثي أبي هريرة الصحيحين – رضي الله عنه. قال عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم -: (الإيمان بضعٌ وسبعون أو بضعٌ وستون شُعْبة، فأفضلُها قولُ: لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شُعْبة من الإيمان) وفي الرواية: (الإيمان بضعٌ وسبعون شُعْبة)، والجواب هو:

فائدة هذا الحديث أن لفظ التوحيد هو أسمى وأفضل أهل الإيمان ، وبه يدخل الإسلام ، والإيمان كلام اللسان ، وعقيدة القلب ، والعمل. من الجسد ، وأدنى هؤلاء الناس والدرجات منع الضرر عن الطريق ، وما بينهم هو أهل الإيمان ومنه الحياء.

وشرحنا هنا الفوائد المستخلصة من السؤال استنبط الفائدة من الاقتصار على ذكر كلمة التوحيد وإماطة الأذى والحياء في الحديث دون غيرها.