قصيدة النابغة الذبياني في زوجة النعمانهناك العديد من القصائد الشعرية التي تحمل العديد من المعاني والعبارات التي يدركها الإنسان وكذلك بعض القصائد التي استخدمت كنمط غنائي يغنيها الناس بسبب جمال كلماتهم ، ومن هذه القصائد الجميلة التي نالت عالياً ورائعاً. الشهرة وأن الكثير من الناس يسعون إلى معرفة أقوالها قصيدة النابغة الذبياني في زوجة النعمانوهي من القصائد التي تخص النباغة للشاعر زياد بن معاوية بن زباب الذهبي وتسمى النباغة لشعره المتدفق والجميل والفريد ، وفي ضوء ذلك سنقدم لكم. قصيدة النابغة الذبياني في زوجة النعمان.

قصيدة النابغة الذبياني في زوجة النعمانقصيدة النابغة الذبياني في زوجة النعمان

وتعتبر قصيدته في زوجة النعمان في نبغة الزبياني من أجمل القصائد التي كتبها معاذ الزبياني ، حيث استندت أحداث آيات هذه القصيدة إلى العديد من القصائد النباغة التي تظهر الشجاعة ، البلاغة والوصف الذي يجعلها أشهر وأشهر القصائد كلها ، وكذلك سبب إطلاق هذه القصيدة. سقط وحدث هذه القصة برمته حتى قدم قصيدة شعرية باسم زوجة النعمان وهي كالتالي:

امِنَ الِمَتَ خزانٌ ، أو مُغْتَدِ
عجلانَ، the zaad ٍ، و مصدِر

أفل الطرحال لكن ركابنا
عندما نزل إلى وضعنا ، بدا الأمر كما لو أنه مات

زَعَمَ البَوارِحُ نّ رِْلَتَنَا غدً،
وذلك عندما علمنا بالقذافي الأسود

لا مرحبا بكم في الغد ، لا مرحبا بكم فيه
إذا كان انفصال العاشقين غدا

حان وقت الرحيل ولم تقل وداعا
وصباحها ومساءها مقررة

في إثْرِ غانِيَة ٍرَمَتْكَ بَسَهَمِها ،
لذا قلبك يؤلم ، لكنك لم تقصد ذلك

لقد غنيت مع ذلك ، غذ همُ لكَ جيرة
منها بَطْفِ ريسَة ٍوتَوَدُّدِ

وضربت قلبه من الحب ،
معلومات عن ظَهْرِ مِرْنانٍ، بَهْمٍ مُسردِ

نَذَرَتْ بُمْقَلة ِشادِنٍ مُتَرَبِّبٍ
Ahva ، سخن المقالي ، قلد

والإيقاعات في سلك يزين رقبتها
الذهب المحروق ، مثل الذهب المحروق

صَفراءُ كالسِّرَاءِ، اكِْلَ خَلقُها
مثل الفرع في گلَوائِهِ الفرع

والبطن حلو رقيق
واتب تنفجه بتدي مقعد

محتُوتَة ُالمتنَنِ، غيرُ مُفادَة ٍ
ريا الرواديف بئة ُالمتجردِ

قامتْ بتراءى بين Sajfi ْ كلة ٍ
مثل الشمس يوم شروقها

أو دُرّة ٍصَدَفِيّة ٍغواصُها
بهج عندما يغادر ، يصيح ويسجد

أو دُميَة ٍمِنْ مَرْمَرٍ ، مرفوعة ٍ
بني بالخشب وتشاد وقرمد

سقط النصف ، وما كنت تريد أن تسقطه ،
لذا أخذتها وشبكتنا أيدينا

بمُخَدّبٍ رَخْصٍ كأنه موز
على أغصانه لم يكن يحمل

نظرت إليك في حاجة ، لم تحققها ،
نظر الصالح إلى وجوه العود

تَجْلُو بقادِمَتَيْ حَمامة أيك َة،
بردا آسف على وفاته

مثل زنبق الوادي
جفتْ ععالیِ، واسفلهُ ندی

قال همام أنه كان باردا ،
حلوة القادمة ، لذيذة القادمة

زَعَمَ الحُمامُ ، وأنا لم أتذوقه ، ذلك هو
عزٌ ، ديتو ما زقتهُ قلت: عزدِ

زَعَمَ الحُمامُ ، وأنا لم أتذوقه ، ذلك هو
يشفي ، بريا الرقة ، صدى العطش

أخذ العذارى عِقدَهَا ،
من اللؤلؤ

إذا عرضت أن تكون كاهنة ،
إله الله ، تقي ، عابد

لتعلم جمالها وحسن كلامها ،
وسيكبر عمه حتى لو لم يكبر

تحدث ، إذا كنت تسمعه ،
لادنت له اروى الهدب السخد

وفي قلب الرجل تحققت نيته ،
مثل كرم النقود على عمود الدعم

وإذا لمس ، كنت سأستلقي ،
מתחיזאח במקאנהِ, the fullness of the hand

وإذا طعنت هدفًا ،
حاخام المجَسّة ، بَعبيرِ مُقَرْمَدِ

وإذا أخذته بعيدًا ، فإنك تأخذه بعيدًا عن الحشد
بإرادة الحصاد

وإذا عض أطرافه ،
لدغة شيخ رجال أدارد

ويكاد يخرج من جلده
في ومضة ، مثل سعر الموقد

لا دخول منه مرتبط بالمصدر
عنها ، ولا يتحول صدرها إلى متمرد

وبهذا انتهينا من هذا المقال الذي قدمنا ​​فيه قصيدة النبغة الذبياني التي كتبها لزوجته النعمان والتي تبعها بعد ذلك النعمان وهرب الذيباني. إلى سوريا ، ثم قدم قصيدة اعتذار عنها.