ابين الرضاع الذي يثبت به التحريم وفق المعمول به في المحاكم الشرعيه الفلسطينيهامما لا شك فيه أن هناك العديد من الأحكام التي تشمل كثافة المسائل الشرعية في دول العالم الإسلامي ومنها دولة فلسطين ، كما أن هناك العديد من الأنظمة والقوانين المتعلقة بالمحاكم الشرعية والتي من خلالها يطبقها القاضي الشرعي. وفقا لأحكام الشريعة الإسلامية ، ومن بين هذه الأمور الطلاق أو الزواج أو النفقة ، أو مسألة إرضاع الطفل الصغير ومدى جواز إرضاعه من غير لبن أمه ، ومنه تساؤلات كثيرة. قد أثير في هذا الأمر ، بما في ذلك السؤال الذي كلفنا به ، ولأهميته سنوافيكم بإجابته.

ابين الرضاع الذي يثبت به التحريم وفق المعمول به في المحاكم الشرعيه الفلسطينيهاابين الرضاع الذي يثبت به التحريم وفق المعمول به في المحاكم الشرعيه الفلسطينيها

أن يتعامل القاضي الشرعي مع جميع المسائل الشرعية أو أي موضوع يتعلق بالشريعة الإسلامية بما يتناسب مع صحتها شرعاً ، وأن الدين الإسلامي يتعامل مع كل ما يتعلق بموضوع الشريعة الإسلامية. الطلاق أو مسألة النفقة أو مسألة الحضانة ، وأن الدين الإسلامي بطبيعته هو شريعة الرضاعة ، والتي بدورها تجيز للطفل أن يرضع من لبن امرأة غير والدته ، ولكن هناك شروط كثيرة لها. ثبت من خلالها ضرورة ذلك ، وفي حالة استيفاء أي من هذه الشروط ، يحق للرضيع أن يرضع من لبن غير لبن أمه ، ومن أمثلة هذه الحالات حالة وفاة الطفل. الأم ، أو مع ذلك ، حليب الأم لم يكن كافياً لإشباع الطفل ، ومن الممكن أن يكون الطفل قد رضع من حليب امرأة ليست أماً ، وكل هذه المعلومات تضع بين أيدينا تحديد هوية الطفل. – بيان الرضاعة الطبيعية الذي يثبت التحريم وفق الممارسة المتبعة في المحاكم الشرعية الفلسطينية.

  • الإجابة الصحيحة: في حال كان الرضيع مريضا يجب أن تعرف كل رضعة ما دام الرضيع يرضع الثدي ويبتلع الحليب ، ثم يفصل وبالتالي يحسب مرة واحدة ، ثم يعود مرة أخرى ويمص الحليب ثم يفصل وهذا يعتبر الرضاعة الثانية ، ويستمر على نفس المنوال وبهذه الطريقة يجب أن يمتص الحليب ويبتلعه ، ثم يعود بعد ذلك ويمص الحليب ، ويترك الثدي وينتقل إلى الآخر أو من الممكن أن يتنفس. ، ويعتبر هذا الوضع رضاعة ، وذلك وفق ما هو متعارف عليه في المحاكم الفلسطينية.