حسن الظن بالله يُحمل على العمل الصالح والحث عليه، وإن حُمل على البطالة والانهماك في المعاصي فهو غرور.يجب على المسلم أن يثق بالله تعالى بكل الطرق الممكنة ، فهو من خلقنا ، وهو يعلم جيداً ما ينفعنا وما يضرنا ، ولا تيأس من رحمته ، ولا تيأس من مغفرته. ، وعلى كل المسلمين أن يتأكدوا تمامًا أن كل ما يحدث لهم له حكمة عظيمة ، وخير من جميع النواحي ، وأن يصبروا على ما يصيبهم من شر ، والحمد لله على كل خير يصيبهم ، ونحن سوف يجيب على سؤال حسن الظن بالله يُحمل على العمل الصالح والحث عليه، وإن حُمل على البطالة والانهماك في المعاصي فهو غرور.

حسن الظن بالله يُحمل على العمل الصالح والحث عليه، وإن حُمل على البطالة والانهماك في المعاصي فهو غرور. صح ام خطاحسن الظن بالله يُحمل على العمل الصالح والحث عليه، وإن حُمل على البطالة والانهماك في المعاصي فهو غرور. صح ام خطأ

يجب أن نظل دائمًا على ثقة من أن الله سيكتب لنا الخير في كل خطوة ، والإجابة على السؤال أن حسن الإيمان بالله يؤدي إلى الأعمال الصالحة والحث عليها ، وإذا أدى ذلك إلى الكسل والغرق في الخطيئة ، هو كبرياء أو صواب أو خطأ:

  • الجواب: عبارة صحيحة.