طاعه المخلوقين في تحليل ماحرم الله وتحريم ما احل الله من انواع الشرك في الالوهيهالشرك من أعظم الشرك بالآلهة ، وهو من الذنوب السبع الجسيمة التي تسقط صاحبها في نار جهنم ، والشرك عبادة لغير الله تعالى ، وعدم الإقرار بها ووحدتها ، والشرك من نوعين ، إما الشرك الأكبر أو الشرك الأصغر ، والشرك الأكبر هو الشرك بالآلهة ، والشرك الأصغر هو مثال على النفاق ، واللفظ بالكلمات التي تضع الخليقة والله في نفس الموقف ، والغطرسة ، والطيران ، وإسقاط الآلهة. نجوم ، وعدم الاتكال على الله تعالى ، والاعتماد على الأسباب.

طاعه المخلوقين في تحليل ماحرم الله وتحريم ما احل الله من انواع الشرك في الالوهيهطاعه المخلوقين في تحليل ماحرم الله وتحريم ما احل الله من انواع الشرك في الالوهيه

  • السؤال/ طاعه المخلوقين في تحليل ماحرم الله وتحريم ما احل الله من انواع الشرك في الالوهيه. هل البيان صحيح أم خطأ؟
  • الإجابة هي/ عبارة صحيحة
  • أعظم الشرك يخلد صاحبه في النار ويخرجه من الذنب ، وإن لم يتوب قبل موته ، فإن مصيره حياة أبدية في النار ؛ لقوله تعالى: إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار.