قم للمعلم وفه التبجيلا شرحتمتلئ كتب الأدب بالقصائد الشعرية المميزة والقصائد التي ظهرت على مر العصور ، ولكن هناك قصائد لها دور وتأثير كبير ولها أهمية كبيرة في أنها تعبر عن أشياء حقيقية ، مثل قصيدة أحمد شوقي ، من شعراء العصر الحديث في الشعر ، وأحد شعراء المدرسة الكلاسيكية ، أو مدرسة إجايا التي اعتمدت على العمود الشعري وتقليد القدماء ، وهي قصيدة العلم والتعليم ، وهي المعروف في الآية الأولى أنه يحتوي على قم للمعلم وفيه الحمد ** كان المعلم كاد أن يكون رسولًا ، وسؤالنا اليوم هو قم للمعلم وفه التبجيلا شرح، وسوف نشرح الجواب هنا قم للمعلم وفه التبجيلا شرح.

قم للمعلم وفه التبجيلا شرحقم للمعلم وفه التبجيلا شرح

نضع هنا مجموعة أبيات من قصيدة المعلم للشاعر أحمد شوقي وهي من أهم القصائد التي تتحدث عن دور المعلم وفضله في بناء الأجيال وواجبنا تجاهه حيث قال:

قُـمْ لمـــــــــمِ وَفــهِ تبجیلـــــــــــــــــــــــــــــــــــوـــــــــــــــرول

في هذه الآية ، يوجه الشاعر خطابه لقارئ أبياته ، حيث يطلب منه أمرًا أن يدافع عن المعلم ويقدره ويحترمه / لأن المعلم يتمتع بمكانة عظيمة ، وهي منزلة أهل العلم القريب من منزلة الرسل.

أعلمتَ أشـــرفَ أو أجلَّ من الذي        يبني وينشئُ أنفـســـــــًــــــــــــا وعقولا

ويتساءل الشاعر الكبير في المقطع الثاني من القصيدة: هل هناك قيمة أكبر وقيمة أكبر من الإنسان الذي يبني النفوس ويغذيها ويطورها.

الحمد لله المعلم الصالح الذي علم بقلم القرون الأولى

الله سبحانه وعلم الاقوم بجميع الأعمار ، وفي هذا بيان لقيمة العلم في كل الأعمار والأزمان.

لقد أخرجت هذا العقل من ظلماته وأظهرت له النور الذي يظهره

علم الله العلي الإنسان كل شيء ، وعلمه ما لا يعرفه ، وأخرج عقله من الظلمة إلى النور ، حتى يظهر له الحق والمعرفة.

نضع هنا قم للمعلم وفه التبجيلا شرح الأبيات الأولى وهي قصيدة لأمير الشعراء أحمد شوقي.