قبيلة عكام من وين الاهتمام بعلم الأنساب كان ولا يزال من العلوم التي تشغل بال الإنسان ، وهو محط أنظار كثير من الناس ، حتى يبحث عن شخص عن أصله وعن الجذور التي تتفرع منه ، وما هي الصفات والخصائص التي جعل عائلته أو قبيلته مشهورة ، وما ورثه عنهم ، فكل عائلة وقبيلة لها تاريخ فخور بأبنائها ، وخاصة تلك القبائل التي تحظى بشهرة واسعة ، والتي يحتل أبناؤها أعلى المناصب ، وهذه القبائل هي قبيلة أكام. التي يبحث الكثير من أبنائها وغير الأبناء عن أصلها وجذورها وصفاتها وصفاتها وصفاتها ، لذلك نجد مؤخرًا أن السؤال قد تكرر.

قبيلة عكام من وين قبيلة عكام من وين 

تعد شبه الجزيرة العربية من المناطق الغنية والغنية مع القبائل القديمة التي هاجرت واتخذت شبه الجزيرة العربية موطنًا لها واستيطانها ، ويقدم أهلها أروع الأمثلة على الانتماء والوطنية إليها ، ومن هذه القبائل التي هي سعت كثيرا بعد ، والتي سنتحدث عنها في هذا المقال هي قبيلة أكام من فيينا.

قبيلة أكام من أكبر وأعرق القبائل العربية في الوطن العربي بشكل عام وفي شبه الجزيرة العربية بشكل خاص ، وهي من القبائل التي سكنت شبه الجزيرة العربية ، حيث انتقل أفرادها إلى اللبنانيين. العاصمة بيروت ومستوطنوها ، وأبناء قبيلة العكام يتوزعون بين لبنان وسوريا ، لكن النسبة الأكبر من أفرادها يتواجدون في اليمن والمملكة العربية السعودية.

اشتهر أبناء قبيلة أكام بكثرة تنقلهم وهجرتهم ، وعدم الاستقرار وعدم الاستقرار في وطن واحد ، حيث انتقل بعض أبنائهم إلى مصر والشام ، ونالت قبيلة أكام الكثير من الفضائل والصفات الحميدة ، وقد اشتهروا بكرمهم وكرمهم ولطفهم وإغاثة المنكوبين والعدالة ومساعدة الآخرين وهناك نسبة كبيرة من أبنائها في المملكة العربية السعودية حيث يحتل أبناؤها مناصب مرموقة في المملكة ومراتب عليا.

وكان العرب يسمون من يجبر الإبل على الانحناء لكلمة “ أقام ” ، أما كلمة “ أقام ”: بكسر العين وفتح اللجام ، فهو الرباط المشدود على الحصان. و”القام ” بشد الزمام هي كلمة تعطى لمن يشد الأربطة على قوافل الحجيج ، ويكرر ذكرها وتربيتها وتناقلها بين الصفحات والمواقع ، ونعلم أن العكام. تعتبر القبيلة من أقدم وأكبر القبائل التي سكنت الجزيرة العربية ، وأن أبنائها يتنقلون بين بلاد لبنان وسوريا ومصر والشام ، وأن أبنائها يشغلون مناصب رفيعة في المملكة العربية السعودية حيث يوجد هي نسبة عدد كبير منهم في المملكة العربية السعودية واليمن.