اسماء الله الحسنى مزخرفه كتابه الإيمان بأسماء الله وصفاته من شروط الإيمان بالله ، فهو يشمل توحيد الله ، وتوحيد الأسماء والصفات ، وتوحيد الربوبية ، والوحيد في إدارة شؤونهم ، لكن توحيد الله يعني أن الله هو إله كل شيء وهو وحده مستحق العبادة ، وتوحيد الأسماء والصفات هو الإيمان بجميع أسماء الله الحسنى وصفاته السامية ، وأن الله تعالى ليس مثل أي من. خلقه كما قال تعالى عن نفسه: “ليس مثله لا شيء في الأرض ولا في السماء ، وهو السميع البصير” وفي هذا المقال سنتحدث عن الأسماء. من الله ونكتب لكم بعضا من اسماء الله الحسنى مزخرفه كتابه.

اسماء الله الحسنى

أسماء الله سبحانه وتعالى هي أسماء لحمد الله وتمجيده وحمده ، وقد دعا الله تعالى نفسه بهذه الأسماء على لسان أحد خلقه أو في كتبه ، والله تعالى ليس له أحد ولا شيء مثله. له بأسمائه وصفاته ، وعدد أسماء الله تعالى تسعة وتسعون اسمًا. فقال: «اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى” ، والايمان بهذه الاسماء يعتبر اصلا من اصول التوحيد ، وللايمان له تأثير كبير على حياة المسلم ، لأنه عندما علم أن الله تعالى يمتلك كل هذه الصفات وإيمانه و. يزداد اليقين بالله تعالى ، ويزيد يقينه أن هذه الصفات لا يمتلكها شيء ، وأن أسماء الله تعالى مزخرفة على النحو التالي:

آلَرَحْمـَنّ آلَرَحْيْمـَ آلَمـَلَﻛَ آلَقِدِۄسُ آلَسُلَآمـَ آلَمـَؤمـَنّ آلَمـَﮩيْمـَنّ آلَعَزَيْزَ آلَجَبِآرَ آلَمـَتْﻛَبِرَ آلَخِآلَقِ آلَبِآرَئ آلَمـَصَۄرَ آلَغّفْآرَ آلَقِﮩآرَ آلَۄﮩآبِ آلَرَزَآقِ آلَفْتْآحْ آلَعَلَيْمـَ آلَقِآبِڞ آلَبِآسُطٌ آلَخِآفْڞ آلَرَآفْعَ آلَمـَعَزَ آلَمـَڐلَ آلَسُمـَيْعَ آلَبِصَيْرَآلَحْﻛَمـَ آلَعَدِلَ آلَلَطٌيْفْ آلَخِبِيْرَ آلَحْلَيْمـَ آلَعَظْيْمـَ آلَغّفْۄرَ آلَشٌﻛَۄرَ آلَعَلَيْ آلَﻛَبِيْرَ آلَحْفْيْظْ آلَمـَقِيْتْ آلَحْسُيْبِ آلَجَلَيْلَ آلَﻛَرَيْمـَ آلَرَقِيْبِآلَمـَجَيْبِ آلَۄآسُعَ آلَحْﻛَيْمـَ آلَۄدِۄدِ آلَمـَجَيْدِ آلَبِآعَثٌ آلَشٌﮩيْدِ آلَحْقِ آلَۄﻛَيْلَ آلَقِۄيْ آلَمـَتْيْنّ آلَۄلَيْ آلَحْمـَيْدِ آلَمـَحْصَيْ آلَمـَبِدِئ آلَمـَعَيْدِ آلَمـَحْيْ آلَمـَيْيْتْ آلَحْيْ آلَقِيْۄمـَ آلَۄآجَدِ آلَمـَآجَدِ آلَۄآحْدِ آلَصَمـَدِ آلَقِآدِرَ آلَمـَقِتْدِرَ آلَمـَقِدِمـَ آلَمـَؤخِرَ آلَآۄلَ آلَآخِرَ آلَظْآﮩرَ آلَبِآطٌنّ آلَۄآلَيْ آلَمـَتْعَآلَيْ آلَبِرَ آلَتْۄآبِ آلَمـَنّتْقِمـَ آلَعَفْۄ آلَرَؤؤفْ آلَمـَقِسُطٌ آلَجَآمـَعَ آلَغّنّيْ آلَمـَغّنّيْ آلَمـَآنّعَ آلَ ڞآرَ الَنّآفْعَ الَنّۄرَ الَﮩآدِيْ الَبِدِيْعَ الَبِآقِيْ الَۄأرَثٌ الَرَشٌيْدِ الَصَبِۄرَ مَآلَكَ الَمـلَكَ ڐۄ الَجَلََاَ ۄآلَآكَرَ

معاني اسماء الله الحسني

ولكل اسم من أسماء الله تعالى معنى خاص بالأوصاف التي تدل عليه ، وفيما يلي هذه الأسماء ومعانيها:

  • الرحمن: ان الله تعالى يرحم عباده ، والاسم يوحي لنا برحمته.
  • الرحيم: التأكيد على أن رحمة الله تعالى تمتد إلى كل شيء.
  • – الوهاب: من كثرة النعم ويغدقها.
  • الرحيم: الذي ينتشر خيره ونفعه في الوجود كله.
  • الوكيل: الذي يتولى جميع شؤون الخدم وشؤونهم.
  • ذو الجلال والإكرام: صاحب الجلال والكمال.
  • مهيمن: مهيمن.
  • تعالى: القادر على كل شئ.
  • المتوفى: من يموت ويأخذ حق الحياة من عباده أو مخلوقاته.
  • القسط: القسط عدل ، والقسط هو الله ، ومعنى هذا الاسم هو الذي يعطي الحق لأهله وأصحابه.
  • المرمم: هو الذي يعيد الحياة إلى المخلوقات.
  • المقدّم: من عرض الأمور في نظره على بعضه ، فله أمر على الآخر ، وهذا بيد الله تعالى.
  • القدير: من له سلطان على كل شيء ولا شيء على الأرض ولا في السماء لا يقدر أن يساعده.
  • الصامد: لا يستطيع أحد أن يتغلب عليه.
  • المعطي: هو القادر على إعطاء الحياة للخليقة ، ومنحها حق الحياة.
  • المتكبر: الله عز وجل هو النفس العظيمة.
  • مودبر: يدير كل شيء كما يشاء.
  • الجواب: نعم هو الذي يستجيب للصلاة.
  • المعز: أي رفع كرامة بعض الناس الذين تمسّكوا بدينهم.
  • الذل: يذل العاصي الأعداء والمشركين.
  • المنشئ: أي الخالق.
  • كريم: كريم في عطاءه كما يعطي دون سؤال.
  • المانع: أي: الذي يمنع ما يشاء من شاء.
  • الماجد صاحب العزة والعزة.
  • الراحل: من أخر العقوبة والثواب عن الوقت الذي شاء.
  • المغفرة: يغفر لمن يطلب المغفرة.
  • الغني: اللهم تعالى في غني عن خلقه.
  • القيوم: هو الذي ثبت كل ظروف خلقه.
  • القوي: إن الله تعالى قوي بنفسه ، وقادر على كل شيء ، ولا يحتاج إلى أحد.
  • القدس: خلو الله عز وجل من كل عيب.
  • (القهار): آه هو القهار في كل شيء.
  • الفتح: من يفتح كنوز الرحمن والعين للخادم.
  • الغافر: هو الذي يغفر الذنوب والسهو والذنوب ويستر الذنوب.
  • الماسك: الله وحده هو الذي يمسك نفوس الخلق.
  • العليم: من يعرف كل شيء.
  • العلي: لا أحد يدرك ذلك.
  • العزيز: هو تعالى على كل شيء ، فتغلب عليه وغلبه.
  • ضار: من يغضب على العصيان.
  • العدل: بمعنى العدل والعدل وحكمته في كل شيء أعلى في الله.
  • الظاهر: ظهور علامات وعلامات وجوده في الكون.
  • المريض: الله لا يستعجل في حكمه.
  • الشهيد: يعرف حقيقة كل مخلوق من خلائقه.
  • السلام: إن الله سبحانه وتعالى يعطي الإيمان والسلام لخليقته.
  • الرقيب: لا شيء يفلت من علمه وهو يراقب كل شيء.
  • السامع: يسمع كل الأصوات التي تخاطبه ، ويسمع كلام عباده فيستجيب لهم.
  • الصمد: الله عز وجل وحده.
  • (الراشد): الله سبحانه وتعالى هدى عباده.
  • الرزاق: الله سبحانه وتعالى يقدر الرزق وأسبابه.
  • حليم: عنده حلم.
  • الحكيم: الله له كل حكمة أو حكمة عظيمة.
  • الخالق: هو الذي خلق كل شيء في الكون.
  • الرؤوف: الرحمة والرحمة والرحمة.
  • الخبير: لديه الخبرة والمعرفة في كل الأمور.
  • الرافعي: الله عز وجل يرفع شرف من شاء من عباده.
  • الحي: الدائم والباقي والذي لا يموت والباقي في ذاته.
  • حميد: آه هو محمود.
  • الحكم: لا مانع من حكمه وحكمه.
  • الحق: ان امر الله حق الدومة.
  • القاضي: من يحاسب عباده.
  • الجليل: العظيم صاحب صفات الجلال.
  • حافظ: من يحفظ الأعمال ليوم الحساب ، ويحفظ العباد ونظامهم ، ويحفظ الكون.
  • الجبار: من يفعل ما يشاء دون اعتراض أحد.
  • الجامع: هو الذي يجمع كل الحقائق ، وهو الذي يجمع الخلق يوم القيامة الذي لا خلاف فيه ، ويجمع كل المخلوقات في الآخرة وفي الدنيا.
  • الأحد: لا أحد معه ، أي هو إله واحد.
  • – الباسط: الذي يبسط الرزق والعلم ويوسعها إلى خلقه.
  • الخالق: يحيي الموتى يوم القيامة من قبورهم أحياء ، ويقيم الأنبياء والمرسلين.
  • الصدق: إن الله تعالى أرحم وأكرم.
  • البادي: هو الذي خلق كل شيء بغير مساواة وجماله لا مثيل له.
  • التائب: من قبل توبة عباده.
  • والباقي: إن الله تعالى لا يزول ولا يتغير.
  • البارع: الله خالق كل ما فيه روح.
  • أولاً: وجود الله قائم بذاته وليس قبله شيء.
  • الباطن: لا أحد يعلم شيئًا عن آليات الله ونفسه ، فما حدث لك فالله عز وجل غير ذلك.
  • المصور: خلق الله تعالى صوره بصور مختلفة وصفات مختلفة ، حيث قال تعالى: “وخلق الله كل حيوان من الماء ، ومنهم من يمشي على بطونهم ، ومنهم من يمشي على رجلين ، ومنهم من يمشي”. على أربع “.

اسماء الله الحسنى مزخرفه كتابهاسماء الله الحسنى مزخرفه كتابه

هناك الكثير من الأشخاص يبحثون عن كتابة زخرفية لأسماء الله ، ويمكن أن تكون هذه صورة تشبه لوحة فنية تزين فيها جميع الأسماء بنفس الطريقة ، لذا فإن كتابة الأسماء بشكل زخرفي يعطي نوعا من الحيوية والتجديد. في الصورة ، وفيها أيضًا قطيعة عن الروتين ، وفيما يلي أسماء الله الحسنى مكتوبة ومزخرفة:

ٱڵـږحمـن ٱڵـږحﯾ̃مـ ٱڵـمـڵـڪ ٱڵـڦـﮂۅس ٱڵـسڵـٱمـ ٱڵـمـٷمـن ٱڵـمـھﯾ̃مـن ٱڵـعـژﯾ̃ژ ٱڵـچﭜٱږ ٱڵـمـﭤڪﭜږ ٱڵـڂـٱڵـڦـ ٱڵـﭜٱږـۓ ٱڵـمـڝـۅږ ٱڵـڠـﭰٱږ ٱڵـڦـھٱږ ٱڵـۅھٱﭜ ٱڵـږژٱڦـ ٱڵـﭰﭤٱح ٱڵـعـڵـﯾ̃مـ ٱڵـڦـٱﭜڞـ ٱڵـﭜٱسط ٱڵـڂـٱﭰڞـ ٱڵـږٱﭰعـ ٱڵـمـعـژ ٱڵـمـڎڵـ ٱڵـسمـﯾ̃عـ ٱڵـﭜڝـﯾ̃ږٱڵـحڪمـ ٱڵـعـﮂڵـ ٱڵـڵـطﯾ̃ﭰ ٱڵـڂـﭜﯾ̃ږ ٱڵـحڵـﯾ̃مـ ٱڵـعـظﯾ̃مـ ٱڵـڠـﭰۅږ ٱڵـشڪۅږ ٱڵـعـڵـﯾ̃ ٱڵـڪﭜﯾ̃ږ ٱڵـحﭰﯾ̃ظ ٱڵـمـڦـﯾ̃ﭤ ٱڵـحسﯾ̃ﭜ ٱڵـچڵـﯾ̃ڵـ ٱڵـڪږﯾ̃مـ ٱڵـږڦـﯾ̃ﭜٱڵـمـچﯾ̃ﭜ ٱڵـۅٱسعـ ٱڵـحڪﯾ̃مـ ٱڵـۅﮂۅﮂ ٱڵـمـچﯾ̃ﮂ ٱڵـﭜٱعـﺛ ٱڵـشھﯾ̃ﮂ ٱڵـحڦـ ٱڵـۅڪﯾ̃ڵـ ٱڵـڦـۅﯾ̃ ٱڵـمـﭤﯾ̃ن ٱڵـۅڵـﯾ̃ ٱڵـحمـﯾ̃ﮂ ٱڵـمـحڝـﯾ̃ ٱڵـمـﭜﮂـۓ ٱڵـمـعـﯾ̃ﮂ ٱڵـمـحﯾ̃ ٱڵـمـﯾ̃ﯾ̃ﭤ ٱڵـحﯾ̃ ٱڵـڦـﯾ̃ۅمـ ٱڵـۅٱچﮂ ٱڵـمـٱچﮂ ٱڵـۅٱحﮂ ٱڵـڝـمـﮂ ٱڵـڦـٱﮂږ ٱڵـمـڦـﭤﮂږ ٱڵـمـڦـﮂمـ ٱڵـمـٷڂـږ ٱڵـٱۅڵـ ٱڵـٱڂـږ ٱڵـظٱھږ ٱڵـﭜٱطن ٱڵـۅٱڵـﯾ̃ ٱڵـمـﭤعـٱڵـﯾ̃ ٱڵـﭜږ ٱڵـﭤۅٱﭜ ٱڵـمـنﭤڦـمـ ٱڵـعـﭰۅ ٱڵـږٷٷﭰ ٱڵـمـڦـسط ٱڵـچٱمـعـ ٱڵـڠـنﯾ̃ ٱڵـمـڠـنﯾ̃ ٱڵـمـٱنعـ ٱڵـڞـٱږ ٱڵـنٱﭰعـ ٱڵـنۅږ ٱڵـھٱﮂﯾ̃ ٱڵـﭜﮂﯾ̃عـ ٱڵـﭜٱڦـﯾ̃ ٱڵـۅٱږﺛ ٱڵـږشﯾ̃ﮂ ٱڵـڝـﭜۅږ مـٱڵـڪ ٱڵـمـڵـڪ ڎۅ ٱڵـچڵـٱڵـ ۅٱڵـٱڪږٱمـ.

وبهذا نكون قد وصلنا إلى نهاية هذا المقال الذي تعرفنا من خلاله على أسماء الله الحسنى ومعاني أسماء الله الحسنى ، اسماء الله الحسنى مزخرفه كتابه.