معاني اسماء الله الحسنى بالترتيبالله سبحانه وتعالى ، خالق كل شيء ، له أسماء لا حصر لها ، ولا يمكن لأحد أن يحصيها ، لكن الأسماء التي نعرفها تسعة وتسعون اسما ، والإيمان باسم الله تعالى له اثنان. أركانها ، وعدد أركانها ثلاثة ، وهي الإيمان بالاسم ، والاعتقاد بمعنى الاسم ، وما يترتب على أثر حياة المسلم في أحد أسماء أسماء الله الحسنى ، والأسماء. الله له معاني وفوائد كثيرة للإنسان ، وقد وردت أسماء الله الحسنى في آيات القرآن الكريم ، وبأسماء الله تعالى استطاع المسلمون التعرف على صفات الله تعالى ، وسوف نتعلم. عنهم في مقالتنا هنا على معاني اسماء الله الحسنى بالترتيب.

معاني اسماء الله الحسنى وفوائدها

اسماء الله الحسنى ليست فقط تسعة وتسعين اسما بل هناك اسماء اخرى كثيرة لها ويجب على المسلم ان يتعرف على اسماء الله الحسنى لانه بمعرفة الاسماء يتعرف على صفات الخالق جل الايحى. ولأسماء الله الحسني فوائد عديدة منها ما يلي:

  • مخافة الله عز وجل معرفة أسماء الله سبحانه وتعالى تغرس الخوف في قلب المسلم ، فمن عرف أسماء الله وصفاته يزيد الخوف في قلبه ، كما قال تعالى في كتابه: إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُوينال المسلم حب ربه ، والدليل قول عائشة رضي الله عنها أنها قالت: أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بَعَثَ رَجُلًا علَى سَرِيَّةٍ، وكانَ يَقْرَأُ لأصْحَابِهِ في صَلَاتِهِمْ فَيَخْتِمُ بقُلْ هو اللَّهُ أحَدٌ، فَلَمَّا رَجَعُوا ذَكَرُوا ذلكَ للنبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَقالَ: سَلُوهُ لأيِّ شيءٍ يَصْنَعُ ذلكَ؟، فَسَأَلُوهُ، فَقالَ: لأنَّهَا صِفَةُ الرَّحْمَنِ، وأَنَا أُحِبُّ أنْ أقْرَأَ بهَا، فَقالَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أخْبِرُوهُ أنَّ اللَّهَ يُحِبُّهُ .
  • علم الله سبحانه وتعالى ، ومعرفة أسماء الله سبحانه وتعالى ، هو الطريقة الأولى للتعرف على صفات الله سبحانه وتعالى ، وأمر الله المسلمين أن يدعوه باسمه. وقد جاء ذلك في قوله تعالى: وَلِلَّهِ الأَسماءُ الحُسنى فَادعوهُ بِهااوقد وعد الله تعالى القائمين عليه بالإجابة ، وقد جاء ذلك في قوله تعالى: وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ.
  • ترك المعاصي والالتزام بالطاعة ، ومعرفة أسماء الله تعالى سبب دخول الجنة ؛ لأنها أساس كل عبادة ، ويحرص من الله تعالى على نيل حبه ورضاه ، ويجتنب كل ما يغضبه. كما أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم معاذ بن جبل _ رضي الله عنه _ لما أرسله إلى اليمن فقال: فَلْيَكُنْ أوَّلَ ما تَدْعُوهُمْ إلى أنْ يُوَحِّدُوا اللَّهَ تَعَالَى، فَإِذَا عَرَفُوا ذلكَ، فأخْبِرْهُمْ أنَّ اللَّهَ قدْ فَرَضَ عليهم خَمْسَ صَلَوَاتٍ في يَومِهِمْ ولَيْلَتِهِمْ .
  • من أهم أسباب دخول الجنة.
  • من أهم أسباب الاستجابة للصلاة.
  • رقي المسلم في المرتبة والدرجات في نظر الله تعالى.
  • الآتية بالنعمة والخير على أرواح المسلمين ، وإزالة كل شر وضرر عنهم.
  • التقرب إلى الله تعالى ، وطاعة وصاياه ، والابتعاد عن كل ما يرضيه.
  • المسلم الذي يعرف أسماء الله سبحانه وتعالى يستقبل حبه ورضاه ، لأن الله سبحانه يحب المسلم الذي يعرف أسمائه.

اسماء الله الحسنى بالترتيب مكتوبة

وطاعة الله سبحانه وتعالى ، وتحقيق جميع مقومات الإيمان ، تلزم الإنسان بالالتزام بأسمائه وصفاته ، حيث يعتبر معرفة أسماء الله تعالى ومعانيها وصفاتها الأساس الذي يقوم عليه الجميع. علوم الشريعة أصولها ، وترتيبها أسماء الله الحسنى:

  • إله
  • رحمن
  • الرحيم
  • الملك
  • المقدس
  • السلام
  • المؤمن
  • المهيمن
  • عزيزي
  • الأقوياء
  • المتكبر
  • الخالق
  • البريء
  • المصور
  • المسامح
  • القهار
  • الوهاب
  • المعيل
  • الافتتاح
  • العليم
  • مخلب.
  • الباسط
  • المخفض
  • الرافع
  • الماعز
  • الذل
  • الجلسة
  • البصيرة
  • الحكم
  • العدالة
  • الجيد
  • الخبير
  • حليم
  • العظيم
  • المتسامح
  • الشكر
  • الأعلى
  • الكبير
  • حافظ
  • البغيض
  • الآلة الحاسبة
  • الجليل
  • الكريمة
  • الرقيب
  • المجيب.
  • الشاسع
  • الحكيم
  • الودية
  • المجيد
  • المرسل
  • الشهيد
  • الحق
  • العميل.
  • القوي
  • دائم
  • الحارس
  • الحميد
  • العداد
  • المبدأ
  • المرمم
  • الرسوم المتحركة
  • القاتل
  • الجوار
  • المكانة
  • من يعرف
  • الممجد
  • الواحد
  • الأحد
  • الصامد
  • القادر
  • الأقوى
  • المقدم
  • المؤخرة.
  • الأول
  • الأخرى
  • المظهر
  • الداخلي
  • المحافظ
  • السامي
  • الحانة
  • التائب
  • المنتقم
  • العفو
  • السطح
  • صاحب الملك
  • من الجلالة والشرف.
  • القسط
  • الجامع
  • الغني
  • المغني
  • المانع
  • الضار
  • المفيد
  • الضوء
  • هادي
  • الأصلي
  • البقية
  • الوريث
  • الراشد
  • المريض
  • اسما الله الحسنى ومعانيها وآثارها
  • الله: هو الاسم الأعظم الذي ينفرد به الله تعالى.
  • الرحمن: هو الرحمن الرحيم وهو الاسم الذي يخص الله وحده.
  • الرحيم: هو الرحمن الرحيم لا تنتهي رحمته.
  • الملك: هو ملك الملوك ، وهو صاحب يوم القيامة ، وهو سيد المطلق ، وملك الخلق.
  • القدوس: خال من العيوب طاهر.
  • السلام: من ينشر السلام ، والسلام نفسه من الهلاك ، ومن النقص ، ومن العيب.
  • المؤمن: هو الذي خلص أوليه من عبيده ، وهو صادق مع عباده فيما وعدهم به.
  • المحيمان: هو الولي والراعي على كل شيء ، وهو الذي يقوم بأعمال الخلق.
  • العزيز: هو المرئي الذي لا يقهر بشيء ، وهو الفريد في المجد ، وهو القوي الممتنع الذي يتغلب على كل شيء ولا يقهره شيء.
  • القدير: هو الذي ينفذ إرادته ، وهو الذي لا يترك أحداً في تقديره ، وهو القدير على ما شاء في خلقه.
  • المتكبر: هو المتفوق على كل صفات الخلق ، والمتميز في العزة والعظمة.
  • الخالق: هو منشئ كل شيء وخالقه ، وخالق الأشياء من العدم ، والمقدر له.
  • الخالق: هو الذي خلق جميع المخلوقات بقوته ، وليس هناك مثال يحتذى به.
  • المصور: هو الذي صور كل المخلوقات والكائنات ورتبها ليخرج كل شيء على طريقته.
  • الغفار: هو الذي يغفر ذنوب العباد ويستر على ذنوبهم في الماضي والدنيا والآخرة.
  • القهار: هو المسيطر ، الذي يُخضع الخليقة بقوته وسلطانه ، ويؤسس تحت تصرفهم ما يُرفَض عن طيب خاطر ، ويخضع كل شيء لمجده.
  • – الوهاب: هو الذي يبارك العباد ، وهو الذي يعطي بغير سؤال ، وهو ينعم بغير أجر ، وهو المعطي الدائم ، والفيض.
  • الرزاق: هو الذي خلق الرزق ، وأعطى كل مخلوق قوتها ، وأمد كل مخلوق بما يحتاج إليه ، ويصلح حياته ويحفظه.
  • فتح: هو الذي يخفف العسر ، ويفتح المقفل ، وفي يديه مفاتيح السماوات والأرض.
  • العليم: يعلم كل التفاصيل ، ويعلم أسرار الأشياء ، وهو يعرف أسرار النفوس والضمير ، ولا يفقد وزن ذرة ، يعرف كل ما يحيط به.
  • جامع الباست: هو الذي ينتزع العبودية من يشاء ويختطف من يشاء من رحمته ووجوده.
  • المرتفع: هو الذي يقلل من ذل الظالمين والمضطهدين والمتمردون عن شريعته ومن خارجها ، وهو الذي يربي عبيده المخلصين بالطاعة ، ويرفع السموات والسموات. أرض.
  • التيس المذلة: هو الذي يرفع من يشاء ويذل من يشاء ، ويرفع المصير لمن يشاء ، ويسلب من يشاء القدر.
  • السامع: من يسمع كل شيء فلا يخفى عنه شيء سواء في السماء أو في الأرض.
  • البصير: هو الذي يرى كل شيء سواء في السموات أو في الأرض ، ولا يخفى عنه شيء ، ويرى في الداخل كما يراها في الخارج.
  • الدينونة: هو الذي يفصل بين الحق والباطل ، ويفصل بين مخلوقاته بما يشاء ، فلا مانع من دينونته ، ولا إرادة لأحكامه.
  • العدل: هو الحماية من الظلم ، ومن جعل الظلم محرمًا على عباده ومن نفسه ، فإنه يعطي كل من له حق حقه بلا حسم ولا تجاوز.
  • لطيف: هو الصحابي الصالح لعباده ، يعولهم ، ويرفق بهم ، ويقدم لهم كل ما يحتاجون إليه.
  • الخبير: يعرف أصغر وأصغر الأشياء ، لا ينقص منه شيء ، ولا يخفى عنه شيء ، يعرف ما سيكون وماذا كان.
  • حليم: هو الصبور الذي يستر المعاصي ، وهو بطيء لا يفرط ، يبارك العاصي ، ويبارك أيضًا المطيع ، ويؤخر العقوبة.
  • العظيم: من لا نهاية لمجده ، وعظمته لا بداية لها ولا مثيل لها.
  • الغفران: هو الذي يغطي ذنوب عبيده ، ويتجاوز الذنوب والخطايا التي يرتكبونها.
  • الشكور: هو الذي يكفر عن القليل من أعمال العبد ، فيضاعف أجرها ، ويشكرها بمغفرتها.
  • العلي: هو صاحب الرتبة ، لا يحيط بوصفة الواصفات ، ويتفوق على المتساوي ، لأن معاني الجلالة الخاصة به ثابتة بالقوة والجلال والنفس.
  • الكبير: هو العظيم ، العظيم ، المتفاخر بصفاته وأفعاله ، حتى لا ينفعه شيء ، ولا يحتاج إلى شيء.
  • حافظ: هو الذي لا يفوت الحفظ ، فإن الحفظ لا يزول ولا يتغير ، ولا يعذر بالتغيير.
  • المقيط: هو الذي يتكفل بإيصال قوى الخلق إليهم ، وهو العزيز ، والآمن ، والقدير ، والممتد ، والعظيم.
  • حسيب: هو الذي يكفيه العبد ، وعليه الاعتماد على كل شيء.
  • العلي: هو العلي المطلق ، الذي يتميز بكل صفات الكمال والكمال ، والخالي من كل عيب.
  • السخي / هو واهب الكثير من الأشياء الصالحة ، وهو جامع الشرف والعمل الصالح ، وهو جدير بالثناء في نشاطه وجامع كل الفضائل.
  • الرقيب: هو الذي يراقب شؤون العباد ، ويحسب أعمالهم ، ويعلم أعمالهم ، وهو الحارس الذي لا يفوت شيئاً.
  • الجواب: هو الذي يقبل السؤال بالعطاء والدعاء ، ولا يسأل إلا هو.
  • الواسع: هو الذي يمد رزقه إلى كل خليقته ، وهو الذي يحيط بكل شيء ، ورحمته تمتد إلى كل شيء.
  • الحكيم: هو الصحيح في تقديره الخبير ، وإدارته الرقيقة ، والعلم بحقائق الأمر ، وفهمه وحكمه كلها جيدة.
  • الصديق: هو المحبوب في قلوب اتقيائه وهو محب عبيده.
  • المجيد: هو الذي يستمر إلى النهاية في المجد ، وهو العظيم ، العظيم ، الرحيم ، الرحيم.
  • المسبب: يؤدي الرسل إلى العبيد ، ويخلق الخلق يوم القيامة ، ويعين العبد.
  • الشهيد: هو الحاضر دائما ، ولا ينقص منه شيء ، وهو الواعي بكل الأمور ، ولا ينقص منه شيء.
  • الحق: هو الذي يقر والديه ، ويحق له الحق بكلامه ، وهو الوحيد المستحق للعبادة.
  • النور: هو الذي يهدي وينير الطريق الصحيح الصحيح.
  • البادي: خالق الاختراع والخلق لا مثيل له مثل خالق الكون.
  • المعطي والواقي: هو الذي يعطي الرزق والبركة أو يحرم الناس منها.
  • المطرب: هو الذي يهب عباده الثروة المادية والروحية ويمنحهم عباده.
  • الغني: هو الذي يملك كل شيء ، ولا …