يخلو حديثي من الكلام القبيح والالفاظ البذيئةيجب أن يكون اللسان هو الذي يقود صاحبه إلى الخير والشر ، كما أنه يقود صاحب هذا الكلام أيضًا إما إلى الحب أو الكراهية ، فكلما كان الكلام قبيحًا أو سيئًا ، وختم دم صاحبه ، والناس يكرهونه. كذلك.

يخلو حديثي من الكلام القبيح والالفاظ البذيئةيخلو حديثي من الكلام القبيح والالفاظ البذيئة

هناك العديد من الأحاديث النبوية بالإضافة إلى الضوابط الإسلامية التي تتطلب بدورها من جميع المسلمين اتباع حسن الكلام وحسن الكلام من حلاوة اللسان وتصنف على أنها من الصفات الحميدة التي تخص صاحبها مع الأخلاق الحميدة وكذلك من بين هؤلاء. الأحاديث والنصوص القرآنية: يخلو الحديث من الكلام القبيح والكلام الفاحش ومن هذه الأحاديث:

  • نهى عن الكلام القبيح ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ليس المؤمن كاذبًا ولا كفرًا ولا فاحشًا ولا بذيئة”.
  • وحذر الله تعالى من الكلام الفاسد ، فقد قال تعالى: “إن الله لا يحب العامة بقول الكلام إلا من الظلم”.
  • عن عقبة بن عامر قال: قلت يا رسول الله ما هو الخلاص؟ قال: أمسك لسانك وكل بيتك وبك على ذنبك.